وقال تعالى " إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ". (الإسراء:9)
وقال تعالى " لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ". (الإسراء:1)
وقال تعالى " تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً ". (الفرقان:1)
وقال تعالى " قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورًا مبيناً ". (النساء:174)
وقال تعالى " يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين ". (يونس:57)
وقال تعالى " طس تلك آيات القرآن وكتاب مبين هدى وبشرى للمؤمنين ". (النمل:1)
وقال تعالى " شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان ". (البقرة:185)
وقال تعالى " إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرًا وعلانية يرجون تجارة لن تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور ". (فاطر:29)
وأهل القرآن المتمسكون به هم الصالحون المصلحون كما يقول تعالى " والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين ". (الأعراف:170)
والقرآن الكريم هو الذي هَدَى الله به نبينا محمدًا صلى الله عليه وسلم ،قال تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم " قل إن ضللت فإنما أضل على نفسي وإن اهتديت فبما يوحي إلي ربي إن ربي سميع قريب ". (سبأ:50)
ولقد أنزل الله عز وجل هذا القرآن على نبيه صلى الله عليه وسلم ليكون نورًا وهداية للناس وليخرجهم الله عز وجل به من ظلمات الشرك والجهل إلى نور التوحيد وعبادة الله رب العالمين قال تعالى " أومن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نورًا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها ". (الأنعام:122)
السموحهــ
وجعلنا من اصحاب القرآن