حج الإفراد: هو أن يحرم بالحج وحده فإذا وصل مكة طاف للقدوم، ثم سعى للحج ولا يحلق ولا يقصر ولا يحل من إحرامه، بل يبقى محرمًا حتى يحل بعد رمي جمرة العقبة يوم العيد، وإن أخَّر سعي الحج إلى ما بعد طواف الحج فلا بأس.
حج القران: هو أن يحرم بالعمرة والحج جميعًا أو يحرم بالعمرة أولاً، ثم يدخل الحج عليها قبل الشروع في طوافها، وعمل القارن كعمل المفرد سواء إلا أن القارن عليه هدي والمفرد لا هدي عليه.
حج التمتع: هو أن يحرم بالعمرة وحدها في أشهر الحج فإذا وصل مكة طاف وسعى للعمرة وحلق أو قصر، فإذا كان يوم التروية وهو يوم الثامن من ذي الحجة أحرم بالحج وحده وأتى بجميع أفعاله بعد ذلك.
وقد أجمع أهل العلم على جواز الإحرام بأي الأنساك الثلاثة لقول السيدة عائشة رضي الله عنها: (خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمِنّا من أَهَلَّ بعمرة، ومنا من أهل بحج وعمرة، ومنا من أهل بالحج).
مشكوووره عالموضووووووووووووووع ويجعله في ميزان حسنــــــــــــاتج ..
مشكورة على الطرح القيم
اللهم من اعتز بك فلن يذل،ومن اهتدى بك فلن يضل
ومن استقوى بك فلن يضعف،ومن استكثر بك فلن يقل،
ومن استغنى بك فلن يفتقر،ومن استنصر بك فلن يخذل،،
ومن توكل عليك فلن يخيب،ومن استعان بك فلن يغلب،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم
اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا
ومن استقوى بك فلن يضعف،ومن استكثر بك فلن يقل،
ومن استغنى بك فلن يفتقر،ومن استنصر بك فلن يخذل،،
ومن توكل عليك فلن يخيب،ومن استعان بك فلن يغلب،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم
اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا
يزاج الله خير
ربي يرزقنا حجة وعمرة باذن الله
بارك الله فيج يالغالية
بارك الله فيج يالغالية