المفعول المطلق:
مصدر منصوب من جنس الفعل يذكر بعده لتأكيد معناه أو لبيان نوعه أو عدده، أمثلة:
– لتأكيد المعنى: زحف الجيش زحفاً.
– لبيان نوعه: نمتُ نوماً عميقا.
– لبيان عدده: سافرتُ إلى الرباط سفرتينِ.
تنوب ألفاظ منها : كل، بعض، عدة.. منصوبة عن المفعول المطلق و يكون مضافا إليها:
زحف الجيش كل الزحفِ
المفعول لأجله:
مصدر منصوب يذكر لبيان سبب وقوع الفعل و علامته أن يصح وقوعه جواب لماذا فعلت؟ مثال:
– سافرت طلباً للعلم .
– وقف التلاميذ إكراماً للأستاذ.
يجر المفعول لأحله بحرف جر يفيد التعليل ( ل، من، في) إذا كان غير صريح:
– لا تقتلوا أولادكم من إملاق
المفعول فيه :
هو اسم منصوب يـبين لنا مكان أو زمان الفعل. أي أنه يدل على "أين" أو "متى" وقع الفعل. و يتضمن معنى " في".
إذا دلَّ المفعول فيه على مكان حدوث الفعل فإنه يسمي ظرف مكان:
وقفت إيمان وراءَ أحمد
أقمت في القريةِ أسبوعا
يكون ظرف المكان منصوبا بالفتحة و قد يجر ب "في".
إذا دلَّ المفعول فيه على زمن حدوث الفعل فإنه يسمى ظرف زمان:
سأغيب شهرًا
يكون ظرف الزمان منصوبا بالفتحة.
��
كنت احب العربي واحب اتذكر الاشياء الاساسيه واذكر الناس فيها ….. وفي علماء اللغه ان شاءالله يحافظون عليها ويزدونها