بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على
أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا ونبينا محمد
ابن عبدالله خير من أرسل للعالمين .. أما بعد
أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا ونبينا محمد
ابن عبدالله خير من أرسل للعالمين .. أما بعد
إن البعض من الناس يكون في شك من المسح
والبعض الآخر يحتاط ويقول ( الغسل ) أحوط
من المسح على الرجلين. ويكون في نفسه شيء
من المسح .. وهذا في خطر عظيم … حيث أنه
شك بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم …
وكذلك فيه تشبه بالرافضة عليهم من الله ما يستحقون
وقد سئل الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله رحمة واسعه
سؤال .. ما حكم خلع الجوربين عند كُل وضوء احتياطاً للطهارة ..؟
جواب .. هذا خلاف السنه , وفيه تشبه بالروافض الذين لا يجيزون
المسح على الخفين ، والنبي صلى الله عليه وسلم قال للمغيرة حينما
أراد نزع خفيه قال .. ..(( دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين )) أخرجه البخاري
ومسح عليهما . انتهى
==================================
والدال على الخير كفاعلة
وللفائدة .. فإن المسح يبدأ من أول مرة
مسح وليس من لبسه للخف أو الحدث
هذا والله تعالى أعلم
الله المستعان
تسلمين غناتي
يزاج الله خير الغلا
نحن مره قالتلنا المحاضره انه لو توضينا و عقب لبسنا الدلاغ مب لازم نفصخه يوم نبا نتوضا مره ثانيه للصلاه انه يكفي المسح عليه — هذا و الله أعلم — واذا كان الي فهمته انا غلط فاتمنى تصححونه بارك الله فيكم
يزاج الله خير ..
تسلمين ع الطرح