تأخذ الأكزيما شكل نتوءات صغيرة ضاربة إلى الحمرة يصاحبها حكّة، ومن الممكن أن يصبح الوضع أسوأ عند الاستمرار بعملية الحك.
الأنواع
هناك أنواع مختلفة من الأكزيما مثل: التحسسيّة، التماسية، التهاب الجلد التحرشي والأكزيما القرصية أو المستديرة، وأكثر أنواع الأكزيما المنتشرة عند الأطفال هي الأكزيما الأتوبية (Atopic Dermatitis)،
وهي متفاوتة في حدّتها، وتظهر على شكل طفح جلدي مرئيّ واضح، مع انتشار بثور ممتلئة بالقيح على البشرة.
الأسباب
في الوقت الذي لم يكتشف به سبب واضح لمرض الأكزيما، إلاّ أن العديد من الأطفال الذين يعانون منها يملكون تاريخاً عائلياً مرضياً فيها، أو يمتلكون أصلاً مشكلة في الجهاز المناعي، وهم معرضون للإصابة بأنواع أخرى من الحساسية كالحساسية الغذائية والتهاب القصبات التحسسيّ وغيرهما.
المهيّجات التحسسيّة:
الغبار
وبَرُ الحيوانات الأليفة
حبوب اللقاح في النباتات
العفن
الطعاميّة:
زبدة الفول السوداني
البيض
السمك والمحار
الحليب
القمح
فول الصويا
المكسّرات بأنواعها المختلفة مثل: (اللوز، الكاشو، الكستناء، البندق، والماكاديميا، الجوز الأمريكي، الصنوبر، الفستق، وجوز عين الجمل)
الفواكه مثل: (الموز، الفراولة)
الجلديّة:
الألياف الاصطناعية (النايلون، البوليستر، الصوف)
لحاء الشجر
المطاط
العفن
المناخية:
الأحوال الجوية المختلفة كـ: الحرارة، البروة، الرطوبة … إلخ
الإجهاد
الأعراض
الحكّة المفرطة والخدوش
الطفح الجلدي المائل إلى الإحمرار
البثور الممتلئة بالقيح، والنتوءات الحمراء
التشخيص
طبيب أطفالك وحده القادر على تحديد السبب الكامن وراء معاناة طفلك من أعراض الأكزيما؛ لذا استشر طبيب أطفالك لإجراء فحص بدني لطفلك، حيث أن ذلك الإجراء الروتني الذي سيقوم به الطبيب سيساعده على استبعاد وجود أيّة أسباب عضوية.
العلاج
إنّ الأكزيما مرض غير قابل للشفاء بشكل تام، ولكنّ الحدّ من انتشارها ممكن عبر العناية الطبيّة الجيّدة بالبشرة لمنع حدوث خدوش، وقد يلجأ الطبيب في بعض الأحيان إلى وصف بعض المراهم أو الكريمات للمساعدة في التخفيف من أعراض الأكزيما.
ما الفئات المصابة بالأكزيما الأكثر تخلصاً منها أثناء مرحلة النموّ ؟
لم يستطع العديد من الأطفال التخلّص من الأكزيما، لكنّ حدّتها ما تلبث بالتناقص تدريجياً مع ازدياد الطفل نموّاً إلى حين وصوله مرحلة البلوغ، لذا فإنّ التعامل مع الأكزيما وكل ما يتعلّق بها سيكون بالنسبة لطفلك أمراً خالياً من أيّة متاعب.
هل الأكزيما ناجمة عن مرض وراثي ؟
كأيّ نوع آخر من أنواع الحساسية، قد تكون الأكزيما منتقلة بعوامل الوراثة من أحد الوالدين، فإن عانى فرد واحد أو أكثر من أفراد الأسرة من الأكزيما، فإنّ احتمالية إصابة طفلك بهذا المرض ستكون مرتفعة.
إحصائيات تخصّ الأكزيما:
30% من سكان العالم مصابون بالأكزيما
انا ولدي يعاني من الأكزيما والحمد الله ع كل حال
مرات تتهيج ومرات تخف لكن الحكه طووول الوقت لدرجه ماتخليه يرقد
بس سمعت انه لو سبحتوهم في البحر او ماي الشريش واااايد يتحسنون
أم حميد
انا ولدي يعاني من الأكزيما والحمد الله ع كل حال
مرات تتهيج ومرات تخف لكن الحكه طووول الوقت لدرجه ماتخليه يرقد
بس سمعت انه لو سبحتوهم في البحر او ماي الشريش واااايد يتحسنون
أم حميد[/QUOTE
العفو يا الغلا ،،، بس جربي فديتج حنا ما خلينا شى
ما جربناه على عيال أخوي الثلاث بس ما فادهم و
تموا يوصفون لهم كريمات الكرتزون
يعني تروح و ترد عليهم بس ربج كريم ختيه
أنا طلعت لي في الذقن بس تروح بس من
اعصب ترجع لي استخدم لها كريمات كرتزون
لان الحكة تزيد بسبب العصبية
خذتها لدكتور الجلديه وعطاها كريم
لكن الكريم خلص فقعدت اسويلها كل كريمات المرطبات مثل فازلين جل وفازلين كريم وكريم سودكو كل يوم بعد الحمام وبعد النوم
ولكن في بعض الاماكن اللي تصيبها الاكزيميا وتقعد تحك وبعد ما اعالجها يصير لون الجلد اغمق من الجلد اللي حوليه ومب عارفه ليها حل
بس اللي يطمن بموضوعج ان الاكزيما تخف بعد مايكبرون