هذه الطرق من كتاب ديباك جسد لا يشيخ وعقل لا يحدة زمن: 1 –
عندما أكون في حالة خلاف وخصام أقول لنفسي إن وجهة نظري حول هذا الخلاف محدودة وحقي فيها ليس مطلقا، إن خصمي له حق ايضا.
2- حالما أشعر بالتوتر، أدرك أني متمسك أكثر مما نبغي بوجهة نظري إذ سمحت لتاثيرات الماضي أن تدخل في حاضري.
3- أعالج الأمور دائما من منظور جديد، اركز على ما أشعر به من أحاسيس جسدي فيشرع عقلي لا محالة، برؤية الأمور بصورة مختلفة.
4- أتساءل دائما عن صدق نفسيري للأوضاع و فاعليته.
5- أركز دائما على الوسيلة لا النتيجة، لأن التوتر نتيجة للخوف من الإخفاق في الوصول إلى الغاية المتوخاه، إذ إن الاعتقاد بحتمية الوصول الى الغاية و السيطره المطلقة على الأحداث يوقع الفكر في مأزق القلق والتوتر.
2- حالما أشعر بالتوتر، أدرك أني متمسك أكثر مما نبغي بوجهة نظري إذ سمحت لتاثيرات الماضي أن تدخل في حاضري.
3- أعالج الأمور دائما من منظور جديد، اركز على ما أشعر به من أحاسيس جسدي فيشرع عقلي لا محالة، برؤية الأمور بصورة مختلفة.
4- أتساءل دائما عن صدق نفسيري للأوضاع و فاعليته.
5- أركز دائما على الوسيلة لا النتيجة، لأن التوتر نتيجة للخوف من الإخفاق في الوصول إلى الغاية المتوخاه، إذ إن الاعتقاد بحتمية الوصول الى الغاية و السيطره المطلقة على الأحداث يوقع الفكر في مأزق القلق والتوتر.
تسلمين الغلا
تسلمين الغلا