ثبت في صحيح البخاري، عن جابر بن عبدالله، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، انه قال( من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، و الصلاة القائمة، آت محمد الوسيلة و الفضيلة، و ابعثه مقام محموداً الذي وعته: حلت له شفاعتي يوم القيامة)) رواه البخاري.
وفي صحيح مسلم: عن عبد الله بن عمرو بن العاص، أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول: ((إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي فإنه من صل علي صلاة صلى الله عليه عشراً، ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلى لعبد من عباد الله و أرجو أن أكون أنا هو فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة)) رواه مسلم.
قال الإمام أحمد، عن أبي هريره، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا صليتم علي، فسلوا الله لي الوسيلة)) قالوا: يا رسول الله وما الوسيلة؟ قال: ((أعلى درجة في الجنة، لا ينالها إلا رجل واحد، و أرجو أن أكون أنا هو))
وقال أحمد، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( الوسيلة درجة عند الله، ليس فوقها درجة، فسلو الله أن يؤتيني الوسيلة)) رواه أحمد.
وقال الطبراني: عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سلوا الله لي الوسيلة، فإنه لم يسألها لي عبد في الدنيا، إلا كنت شفيعاً – أو شهيداً- له يوم القيامة)) رواه الطبراني في الاوسط وهو حديث حسن كما قال الالباني في صحيح الجامع ٣٦٣٧.
وترحم موتانا وموتى المسلمييين ياااااااااارب اللهم امين
وبميزان حسناتج يااااااااااااربي
ويزاج الله الف خير حبيبتي