قريت موضوع (أكثر من 100 طريقة تحمسك لقيام الليل)
بس بعضه شكيت في صحته
فافيدوني جزيتم خيرا
إدراك أن القيام سبب للتوفيق والفتوحات والفهم .
تنويع هيئة الصلاة بين القيام والقعود.
استحضار القيامة وأهوالها .
إدراك أهمية دقائق الليل والسحر .
معرفة أن القيام سبب لطرد الأمراض عن البدن.
السلف يحافظون على القيام حتى وهم مرضى .
معرفة أن الملائكة تستمع لمن يصلي بالليل .
السلف يربون زوجاتهم وأمهاتهم على القيام .
– معرفة أن القيام كان مشروعاً حتى في الأمم السابقة .
– استعمال ما يطرد النعاس عن المرء وهو يصلي .
– معرفة كيف كان السلف يربون أبنائهم على القيام .
– معرفة أن الحيوانات تذكر الله وأنت نائم .
إدراك أن القيام تزكية للنفس من أمراضها وآفاتها .
معرفة كيف كان السلف يربون ضيوفهم على القيام
اجتناب كثرة الضحك واللغو .
السلف لا يريدون الحياة إلا لأجل القيام .
التعلق بالدار الآخرة .
معرفة أن القيام سبب لبهاء الوجه وإشراقه .
قصر الأمل والإكثار من ذكر الموت.
إدراك أن القيام عون على مواجهة التكاليف والمشاق العظام .
– إيقاظ الزوجة والأهل للقيام .
معرفة أن القيام يشفع لصاحبه يوم القيامة .
السلف يتحسرون على فوات قيام الليل وهم في السكرات .
تربية النفس على المسابقة إلى الطاعات .
– إدراك أن قائم الليل يؤثر في الناس أكثر من غيره
تذكر القبور وأهوالها .
استحضار النار وعذابها و أنكالها .
إدراك أن قيام الليل سبب لتخفيف طول الوقوف يوم القيامة .
إدراك أن قيام الليل سبب للإنتصار على الأعداء في الجهاد .
عدم التلفف بأغطية كثيرة عند النوم
معرفة أن الله يباهي بقائم الليل الملائكة
معرفة أن الله تعالى يضحك لمن يقوم الليل
÷ اعتذر عن طول الموضوع
بس هذه الطرق اللي شكيت في صحتها؟؟؟؟؟؟
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لم أرَ فيه ما يُستنكر .
وقد وَرَد أن رب العزة سبحانه وتعالى يعجب مِن " رجل ثار عن وطائه ولحافه مِن بين أهله وحِبِّه إلى صلاته ، فيقول ربنا : أيا ملائكتي انظروا إلى عبدي ثار من فراشه ووطائه ومن بين حِبِّه وأهله إلى صلاته رغبة فيما عندي وشفقة مما عندي" ، كما في المسند وسُنن البيهقي .
وعند الطبراني في الكبير عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال : ألا إن الله عز وجل يضحك إلى رجلين ؛ رجل قام في ليلة باردة من فراشه ولحافه ودثاره ، فتوضأ ثم قام إلى صلاة ، فيقول الله عز وجل لملائكته : ما حَمَل عبدي هذا على ما صنع ؟ فيقولون : ربنا رجاء ما عندك ، وشفقة مما عندك ، فيقول : فإني قد أعطيته ما رَجَا ، وأمَّنْته مما خَاف – وَكَر الرَّجل الثاني – .
قال الهيثمي : رواه الطبراني في الكبير ، وإسناده حسن .
والله تعالى أعلم .