بدخل في موضوعي ..
كل ما حطيت طبخة وشافوا فيها منتج دنماركي مثل زبدة لورباك او جبنة بوك او قشطة بوك وغيرهم كل وحدة قالت لي ما يجوز ولازم تقاطعين وغيره من هالكلام
يا بنات ما يستوي كل وحدة تفتي من عندها
وهاي مجموعة من فتاوى علماء البلد الحرام في هالشأن
فتاوى العلماء في حكم مقاطعة منتجات الكفار *
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي المبعوث رحمة للعالمين أما بعد:
الجميع يرى تلك الحملة الشعواء التي قاد كبرها كبار بعض من قل علمه وطفح جهله في مسائل كثيرة لايتسع المقام لذكرها، ومن تلك الحملات الشعواء المغرضة التي ملئت بها الساحة الدعوية على مختلف طرقها ومشاربها اليوم :
هي الدعوة لمقاطعة المنتجات الأمريكية تعاطفاً مع أحوال المسلمين المستضعفين في كل ماكان ومايصابون به من نكبات من قتلٍ وتشريد إلى غير ذلك،وهذا بلاشك لاأصل له ولم يأتي في كتاب الله وسنة نبيه محمد عليه الصلاة مايدلنا على فعل هذا الأمر
وكما أنا النبي صلى الله عليه وسلم كان بوسعه أن يفعل ذلك الأمر مع اليهود والنصارى ولكان هذا أمراً مشروعاً منه ولكن لم يفعله معهم مع أنه كان بوسعه فعل ذلك وأمر الصحابة بفعله مع المشركين في ذلك الوقت، وهذا ماعليه أهل العلم في الوقت، أنه لاتجوز مقاطعة المنتجات الكافرة لأنه لادليل شرعي علىذلك. ونستنتح من ذلك وقفات لابد منها وهي خلاصة هذا الكلام.
1- أن المقاطعة لمنتجات الكفار لا يوجد دليل شرعي يأمر بها.
2- أن المقاطعة لمنتجات الكفار أمرٌ تعبدي يتقرب إلى الله بفعله، ولا دليل على ذلك.
3- والأهم أن هذا الأمر من اختصاص ولي أمر المسلمين لأنه هو الذي يقرر ويرى مافيه مصلحة للمسلمين فإذا أمر بالمقاطعة فعلينا بالأستجابة وإذا لم يأمر بذلك فلايجوز مخالفة ولي الأمر.
والآن مع فتاوى أهل العلم في حكم مقاطعة المنتجات الأمريكية:
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
فتوى اللجنة الدائمة في حكم المقاطعة
السؤال:
يتردد الآن دعوات لمقاطعة المنتجات الأمريكية مثل بيترا هت وماكونالدز… إلخ فهل نستجيب لهذه الدعوات؟ وهل معاملات البيع والشراء مع الكفار في دار الحرب جائزة؟ أم أنها جائزة مع المعاهدين والذميين والمستأمنين في بلادنا فقط؟ الجواب:
يجوز شراء البضائع المباحة أيا كان مصدرها مالم يأمر ولي الأمر بمقاطعة شيء منها لمصلحة الإسلام والمسلمين لأن الأصل في البيع والشراء الحل كما قال تعالى : { وأحل الله البيع} والنبي صلى الله عليه وسلم اشترى من اليهود.
فتوى اللجنة الدائمة العلمية والإفتاء رقم(21776) وتاريخ 25/12/1421 هـ
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
فتوى سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله في حكم المقاطعة
قال السائل
احسن الله إليك : إذا علم أن هذا التاجر رافضي وان بضاعته معروفة عند الناس، هل يحذر منه عل أساس أنهم ما يشترون منه احسن الله إليك؟
ثم قال السائل
ثم فيه بضائع موجودة بالسوق ومعروفة من صاحبها أنه رافضي هل يحذر الناس منه فيقال لا تشتروا هذه البضائع حتى أنهم ما يدعمونه حتى ما يكون له دعم؟
الجواب:
هذا محل نظر.
الشراء من الكفرة أمر جائز والنبي صلى الله عليه وسلم اشترى من اليهود ومات ودرعه مرهونة عند يهودي في طعام لأهله لكن يبين للنا عقيدتهم حتى لا يتخذهم أصحاب ولارفقاء. أما كونه يشتري منهم إذا دعت الحاجة لشرائه الأسر سهل. ولايواليهم ويأكل طعامهم ولاذبيحتهم وذبيحتهم محرمة
فقال السائل:
يكون أولى لو أشترى من غيرهم؟
فأجاب الشيخ:
المقصود الحذر من الموالاة والمحبة أو التساهل أو تمويل أعمالهم والتساهل فيها، يبين للناس كفرهم وضلالهم بأن هذه أعمالهم، يسبون الصديق ويسبون عمر ويسبون الصحابة شرك مستقل أيضاً معناه تخوينهم ومعناه انهم ليسوا أهلاً لأن يرووا عنهم. { المرجع شرح كتاب كشف الشبهات الشريط الثاني}
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
فتوى فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في حكم المقاطعة
السؤال
فضيلة الشيخ مارأي فضيلتكم في نشر فكرة مقاطعة المنتجات والمواد الأستهلاكية والمنتجات الأمريكية الصنع للمساهمة في زيادة تدهور اقتصادها لما لها من نشاطات ومواقف شيطانية ضد المسلمين؟
الجواب
أشتر ما أحل الله لك واترك ماحرم الله عليك ( شريط لقاء الباب المفتوح رقم 64)
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
فتوى فضيلة الشيخ صالح الفوزان في حكم المقاطعة
فضيلة الشيخ وفقكم الله ، يكتب في الصحف هذه الأيام الدعوة لمقاطعة البضائع الأمريكية وعدك شراءها وعدم بيعها ومن ذلك ماكتب في هذا اليوم في إحدى الصحف من أن علماء المسلمين يدعون إلى المقاطعة وأن هذا العمل فرض عين على كل مسلم وأن الشراء لواحدة من هذه البضائع حرام ، حرام وأن فاعلها فاعلٌ لكبيرة ومعين لهؤلاء ولليهود على قتال المسلمين فأرجو من فضيلتكم توضيح هذه المسألة للحاجة إليها وهل يثاب الشخص على هذا الفعل؟
الجواب:
أولاً: أطلب صورة أو قصاصة من هذه الجريدة ومن هذا الكلام الذي ذكره السائل .
ثانياً: هذا غير صحيح. العلماء ما أفتو بتحريم الشراء من السلع الأمريكية ، والسلع الأمريكية مازالت تورد وتباع في أسواق المسلمين ، ولاهو ضار أمريكا إذا منك ما أشتريت منها من سلعها ماهو ضارها هذا ، ماتقاطع السلع إلا إذا أصدر ولي الأمر إذا أصدر ولي الأمر منعاً ومقاطعة لدولة من الدول فيجب المقاطعة أما مجرد الأفراد أنهم يبون يسوون هذا ويفتون فهذا تحريم ما أحل الله لايجوز. انتهى كلامه
( من شريط أقوال العلماء في حكم التفجيرات والاغتيالات
والمظاهرات والعمليات الانتحارية في تسجيلات منهاج السنة بالرياض)
هاتف رقم4251298 وجزى الله خيراً من أعان على نشرها.
(منقول)
حتى الي يقول قاطعو هذي المنتجات .. ما فيه اي بيت يخلو من المنتجات الغذائيه او الالكترونيه انتاج غربي
~¤ô¦¦§¦¦ô¤~ سبحان الله وبحمده..سبحان الله العظيم ~¤ô¦¦§¦¦ô¤~
~¤ô¦¦§¦¦ô¤~ سبحان الله وبحمده..سبحان الله العظيم ~¤ô¦¦§¦¦ô¤~
~¤ô¦¦§¦¦ô¤~ سبحان الله وبحمده..سبحان الله العظيم ~¤ô¦¦§¦¦ô¤~