وذكر أطباء العيادة الواقعة على ضفاف بحيرة جنيف في كلا رينز بسويسرا , إن النساء من أصول عربية
يتمتعن ببشرة إستثنائية لعدد من الأسباب الجينية و البيئية .
وبالرغم من هذه التأكيدات , فإن المزيد من النساء من دول مجلس التعاون الخليجي يواصلن التدفق على كلينك لابريري في سويسرا من أجل المعالجات المضادة للشيخوخة التي تضم البوتوكس وحقن هيلورونيك
اسيدز التي تتصدر حاليا قائمة المعالجات التي يطلبها الزائرون العرب .
وقال الدكتور رونالد ناي -أخصائي الطب التجميلي في كلينك لابريري – : نستقبل أعدادا كبيرة من النساء
من دول مجلس التعاون الخليجي والدول المجاورة , ولا حظنا أن بشرتهن تحتفظ بالحيوية والشباب أكثر
من النساء القادمات من دول أخرى حول العالم .
ومن أبرز العناصر التي تساهم في جود بشرة نساء المنطقة طقس الصيف القاسي مما يعني ابتعاد النساء عن الشمس واتقاء اشعتها بطرق مختلفة منذ طفولتهن مما يؤدي إلى الحيلولة دون تضرر البشرة
بسبب الأشعة الفوق بنفسجية .
من جهة أخرى, فإن النساء يغطين وجوههن اتباعا لمبادئ الدين الإسلامي الحنيف والعادات والتقاليد
المتوارثة , مما يحول دون تعرض البشرة لأشعة الشمس ويقلص فرص ظهور التجاعيد وتلون البشرة وسرطان الجلد.
مايباله وصف
عااااااااااد لا يحسدوونا
ما شاااااااااااء الله علينا
^_*
ويسلمووووووووووو الغاليه