"""
""
لاحظت وايدت يسالن عن الحمام المغربي ووين يسوونه ومنو احسن صالون وفي بعض البنات يدلونهن عالصوالين اللي يسوونه ولا يدورن بقمة الاثم اللي ياخدونه من هذا الشي حتي بوصفها للمكان "
اختي انتي تبين تستوين حلوة وجسمج لونه موحد وابيض ونظيفه لريلج او لنفسج صح ؟؟؟بس نسيتي ربج اللي ممكن يخليج ما تستفيدين ولا من اي جلسة من الحمام المغربي اللي اتسووينه واتروحين الصالون واتردين نفس الشي لانج عصيتيه "بس ربي حلييييييييييييييم وما يعجل بالخطايا ويعطينا فرص كثيييييييييره عشان نرجعله "ياريت قبل ما نسوي اي شي نفكر بربنا وهل هالشي يرضيه ولا لا "لانه ربج اهم ورضاه اهم من رضا الزوج وغيره "(ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها إلا هتكت ما بينها وبين الله تعالى)قسما بالله حديث قوي ويهز القلب وكيف اروم اهتك الستر اللي بيني وبين ربي ياااااااااااااالله رحتمك وعفوك)(لو هديتي شي ارضاء لربج تاكدي راح يعوضج بشي احسن منه مكافاة لج)وكيف ترضين انج تكشفين عورتج جدام اي حد مايصير اختي كل شي له حدود ربي واضعه لنا ولحكمة منه لانه هو يعلم ونحن لا نعلم "
الحمام المغربي لايجوز
يدل على ذلك حديث أم الدرداء رضي الله عنها خرجت من الحمام فلقيني رسول الله عليه السلام فقال من أين ياأم الدرداء قالت من الحمام فقال عليه السلام والذي نفسي بيده ما من امراءه تضع ثيابها في غير بيت أحد من أمهاتهاإلا وهي هاتكه كل ستربينها وبين الرحمن
شرح حديث عائشة (ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها إلا هتكت ما بينها…)
قال المصنف رحمه الله تعالى: [ حدثنا محمد بن قدامة حدثنا جرير ح وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة ؛ جميعاً عن منصور عن سالم بن أبي الجعد -قال ابن المثنى : عن أبي المليح – قال: دخل نسوة من أهل الشام على عائشة رضي الله عنها فقالت: ممن أنتن؟ قلن: من أهل الشام، قالت: لعلكن من الكورة التي تدخل نساؤها الحمامات؟ قلن: نعم، قالت: أما إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها إلا هتكت ما بينها وبين الله تعالى) ]. أورد أبو داود حديث عائشة رضي الله عنها أنه جاء إليها نسوة من الشام وقالت: (لعلكن من الكورة) أي: المدينة أو البلدة، (التي تدخل نساؤها الحمامات؟ قلن: نعم) ثم ذكرت الحديث: (ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيت زوجها إلا هتكت ما بينها وبين الله عز وجل) أي: أن هذا حرام وأنه لا يسوغ، وهذا يطابق ما جاء من النهي عن دخول الحمامات للنساء. والحديث صحيح، ويستدل به في النهي عن دخول النساء الحمامات. قوله: (ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها) يشمل الحمامات وغيرها، حتى لو خلعتها في أماكن أخرى، لكن -كما هو معلوم- إذا كان الخلع في بيت سكنته مع أهلها أو كانوا في مكان وهم مسافرون واستأجروا شقة أو ما شابه ذلك؛ فهذا يعتبر بيتهم، وكذلك إذا كانت في بيت أهلها وخلعته للحاجة -كالاستحمام مثلاً- فلا بأس. والمنهي عنه هو خلعها ثيابها خلعاً يسبب فتنة، فهذا لا يجوز حتى أمام الأب أو الأم، ولا يجوز لها أن تظهر شيئاً من مفاتنها، لا بخلع الثياب ولا بخلع شيء من الثياب يؤدي إلى إظهار المفاتن والزينة؛ لأن هذا من خصائص الزوج، ولا يجوز إظهار المرأة مفاتنها إلا عند الزوج
للشيخ : ( عبد المحسن العباد
خذت جنطة مجموعه الحمام المغربي و اسوي في البيت و الحمدلله مرتاحه
up