السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نتيجه لكثرة الاستفسارات نضع الموضوع هنا
لتبادل الخبرات والحميات الخاصه بهذا المرض المنتشر
نتيجه لكثرة الاستفسارات نضع الموضوع هنا
لتبادل الخبرات والحميات الخاصه بهذا المرض المنتشر
التنظيم الغير طبيعي للسكر عند الأمهات يحدث
عند 3–10% من حالات الحمل, وتشير
الدراسات إلى ازدياد مرض السكر بين السيدات
في سن الحمل, ويعتقد أن هذه الزيادة تعود
إلى أنماط الحياة الخاملة, وتغيرات النظم الغذائية,
وازدياد عوامل خطر التعرض, والسمنة. وسكر الحمل gestational diabetes mellitus
هو درجات متفاوتة من عدم استيعاب أو تحمل سكر
الجلوكوز glucose intolerance والذي
تكون بداية التعرف على وجوده أثناء الحمل.
عند 3–10% من حالات الحمل, وتشير
الدراسات إلى ازدياد مرض السكر بين السيدات
في سن الحمل, ويعتقد أن هذه الزيادة تعود
إلى أنماط الحياة الخاملة, وتغيرات النظم الغذائية,
وازدياد عوامل خطر التعرض, والسمنة. وسكر الحمل gestational diabetes mellitus
هو درجات متفاوتة من عدم استيعاب أو تحمل سكر
الجلوكوز glucose intolerance والذي
تكون بداية التعرف على وجوده أثناء الحمل.
وسكر الحمل يمثل نحو 90% من حالات مرض
السكر أثناء الحمل, والنوع الثاني من السكر يمثل
نحو 8% من الحالات أثناء الحمل, ومرض السكر
الذي يكون موجود قبل الحمل يمثل نحو 1%
من سكر الحوامل.
والأطفال المواليد لأمهات مصابات بمرض السكر قبل
الحمل يكون لديهم خطر أكبر للتعرض للإصابات
أثناء الولادة, وأيضا للولادة القيصرية, ولدخول
المولود الجديد وحدة العناية المركزة, وتشير الدراسات
إلى أن التعرض لهذه المخاطر يزداد مع زيادة مستوى
السكر بالدم عند الأم, ولهذا السبب فإن الاعتلالات للأم
والطفل بسبب السكر أثناء الحمل تعتبر قابلة للمنع
عند التشخيص المبكر والعلاج الفعال.
تمر المرأة الحامل مع كل وجبة بسلسلة معقدة من التفاعلات الهرمونية (زيادة الجلوكوز بالدم,
إفراز للأنسولين من البنكرياس, إفراز للجلوكاجون, وإفراز السوماتوتيدينات somatomedins,
وكاتيكولامينات الغدة فوق الكلية adrenal catecholamines)
وهذه التفاعلات تؤمن وجود سكر الجلوكوز الكافي – والغير زائد – للأم والجنين.
السيدات الحوامل يحدث لهم انخفاض للسكر
(يكون متوسط السكر بالدم 65 – 75 مللي جرام / 100 مللي دم)
بين الوجبات وأثناء النوم, ويحدث ذلك بسبب استمرار سحب الجنين لسكر جلوكوز
عبر المشيمة من دم الأم, وذلك حتى أثناء فترات الصيام أو عدم تناول الطعام,
ويزداد انخفاض السكر بدم السيدة الحامل بين الوجبات مع تقدم الحمل,
ومع زيادة احتياج الجنين لسكر الجلوكوز.
يزداد مستوى هرمونات المشيمة من الاستيرويد والببتيد (مثل الإستروجينات
estrogens, والبروجستيرون progesterone, والهرمون المنشط الجسدي
اللبني للمشيمة chorionic somatomammotropin)
خلال الثلاث شهور الوسطى والأخيرة للحمل, وهذه الهرمونات لها تأثير مقاوم
لعمل الأنسولين, ولذلك يتصاعد الاحتياج لإفراز الأنسولين مع تقدم الحمل,
ويكون متوسط إفراز الأنسولين خلال 24 ساعة في الشهور الثلاثة الأخيرة
من الحمل زيادة بنسبة 50% مقارنة بمستواه عند السيدة الغير حامل.
إفراز للأنسولين من البنكرياس, إفراز للجلوكاجون, وإفراز السوماتوتيدينات somatomedins,
وكاتيكولامينات الغدة فوق الكلية adrenal catecholamines)
وهذه التفاعلات تؤمن وجود سكر الجلوكوز الكافي – والغير زائد – للأم والجنين.
السيدات الحوامل يحدث لهم انخفاض للسكر
(يكون متوسط السكر بالدم 65 – 75 مللي جرام / 100 مللي دم)
بين الوجبات وأثناء النوم, ويحدث ذلك بسبب استمرار سحب الجنين لسكر جلوكوز
عبر المشيمة من دم الأم, وذلك حتى أثناء فترات الصيام أو عدم تناول الطعام,
ويزداد انخفاض السكر بدم السيدة الحامل بين الوجبات مع تقدم الحمل,
ومع زيادة احتياج الجنين لسكر الجلوكوز.
يزداد مستوى هرمونات المشيمة من الاستيرويد والببتيد (مثل الإستروجينات
estrogens, والبروجستيرون progesterone, والهرمون المنشط الجسدي
اللبني للمشيمة chorionic somatomammotropin)
خلال الثلاث شهور الوسطى والأخيرة للحمل, وهذه الهرمونات لها تأثير مقاوم
لعمل الأنسولين, ولذلك يتصاعد الاحتياج لإفراز الأنسولين مع تقدم الحمل,
ويكون متوسط إفراز الأنسولين خلال 24 ساعة في الشهور الثلاثة الأخيرة
من الحمل زيادة بنسبة 50% مقارنة بمستواه عند السيدة الغير حامل.
عندما تكون استجابة البنكرياس لإفراز الأنسولين عند الأم غير كافية يحدث انخفاض للسكر
بالدم عند الأم والجنين, ويظهر ذلك على شكل نوبات متكررة من انخفاض السكر
بالدم بعد الأكل, وغالبية هذه النوبات تعود إلى النمو المتسارع للجنين.
مستوى السكر بالدم عند الأم والجنين يكون مصحوب بنوبات من زيادة الأنسولين
بدم الجنين fetal hyperinsulinemia, ويزيد ذلك من تخزين الغذاء الفائض,
ويسبب ذلك زيادة وزن الجنين macrosomia, كما أن الطاقة المستهلكة المصاحبة
لتحول الجلوكوز إلى دهون تسبب انخفاض في مستوى الأكسجين بدم الجنين.
تسبب نوبات نقص الأكسجين موجات من تدفق الكاتيكولامينات من الغدة فوق الكلية,
ويسبب ذلك ارتفاع ضغط الدم hypertension, وتنبيه زيادة كرات الدم الحمراء,
وزيادة البليروبين بعد الولادة.
أثناء الحمل الطبيعي يقل مستوى السكر بالدم ليصل إلى نحو 75 مللي جرام/ 100
مللي دم في المتوسط, كما أن مستوي السكر بالدم بعد الأكل نادرا ما يقل
عن 120 مملي جرام/ 100 مللي دم, ويخفض ذلك من حدوث زيادة وزن الجنين.
يزداد وزن الجنين أثناء الحمل عند مرضي السكر ليصل إلى نسبة 20% عند
انخفاض مستوى السكر بالدم لمدة ساعتين بعد الأكل عن 120 مللي جرام/100مللي دم,
وليصل إلى نسبة 35% عند زيادة مستوى السكر بالدم بعد الأكل عن 160 مللي جرام/100مللي دم.
بالدم عند الأم والجنين, ويظهر ذلك على شكل نوبات متكررة من انخفاض السكر
بالدم بعد الأكل, وغالبية هذه النوبات تعود إلى النمو المتسارع للجنين.
مستوى السكر بالدم عند الأم والجنين يكون مصحوب بنوبات من زيادة الأنسولين
بدم الجنين fetal hyperinsulinemia, ويزيد ذلك من تخزين الغذاء الفائض,
ويسبب ذلك زيادة وزن الجنين macrosomia, كما أن الطاقة المستهلكة المصاحبة
لتحول الجلوكوز إلى دهون تسبب انخفاض في مستوى الأكسجين بدم الجنين.
تسبب نوبات نقص الأكسجين موجات من تدفق الكاتيكولامينات من الغدة فوق الكلية,
ويسبب ذلك ارتفاع ضغط الدم hypertension, وتنبيه زيادة كرات الدم الحمراء,
وزيادة البليروبين بعد الولادة.
أثناء الحمل الطبيعي يقل مستوى السكر بالدم ليصل إلى نحو 75 مللي جرام/ 100
مللي دم في المتوسط, كما أن مستوي السكر بالدم بعد الأكل نادرا ما يقل
عن 120 مملي جرام/ 100 مللي دم, ويخفض ذلك من حدوث زيادة وزن الجنين.
يزداد وزن الجنين أثناء الحمل عند مرضي السكر ليصل إلى نسبة 20% عند
انخفاض مستوى السكر بالدم لمدة ساعتين بعد الأكل عن 120 مللي جرام/100مللي دم,
وليصل إلى نسبة 35% عند زيادة مستوى السكر بالدم بعد الأكل عن 160 مللي جرام/100مللي دم.
انتشار المرض
يرتبط انتشار مرض سكر الحمل بجنس المريض وثقافته, حيث تزيد نسبة الحالات
بين الأفارقة, والأسيويين.
في الولايات المتحدة نحو 7% من حالات الحمل يحدث لها سكر حمل.
الاعتلالات
نحو 11% من السيدات المريضات بالسكر قبل الحمل يحدث لهن إجهاض,
ويرتبط حدوث الإجهاض بمدى ضبط سكر الدم.
تحدث عيوب الولادة (مثل العيوب بالقلب والجهاز العصبي المركزي) عند المواليد
من أمهات مرضى بسكر الحمل 6 أضعاف حدوثها عند الأمهات الغير مريضات بسكر الحمل.
تأخر نمو الجنين عند الأمهات الحوامل بالنوع الأول من السكر وخاصة المصابات
باعتلال الأوعية الدموية المصحوب باعتلال الأوعية الدموية للشبكية, أو الكلى,
أو ارتفاع الضغط بصورة مزمنة.
تسارع النمو بسبب زيادة تخزين الدهون أثناء سكر الحمل يمتد في غالبية الحالات
إلى حياة المولود في فترات الطفولة والبلوغ.
زيادة وزن الجنين.
إصابة الطفل بالمتلازمة الأيضية والتي تشمل السمنة, وارتفاع الضغط, وزيادة الدهون
الضارة بالدم، وعدم استيعاب سكر الجلوكوز glucose intolerance.
الوفيات حول الولادة تصل إلى ضعف الوفيات عند المواليد من أمهات غير مرضى بسكر الحمل.
زيادة الاعتلالات حول الولادة (مثل زيادة البيليروبين (الصفار/اليرقان), وانخفاض مستوى
السكر بالدم, والضيق التنفسي, وكثرة الكريات الحمر).
زيادة إصابات الولادة (مثل عسر ولادة الكتف shoulder dystocia,
وإصابة الضفيرة العضدية brachial plexus trauma).
كثرة الكريات الحمر بسبب انخفاض مستوى الأكسجين بدم الجنين.
انخفاض مستوى السكر بدم الجنين.
انخفاض مستوى الكالسيوم بدم الطفل حديث الولادة.
زيادة المشاكل التنفسية عند الطفل حديث الولادة مثل متلازمة الضائقة التنفسية
للأطفال حديثي الولادة.
تدهور اعتلال شبكية العين عند الأم أثناء سكر الحمل.
تدهور وظائف الكلى للأم أثناء سكر الحمل.
حدوث ضغط دم مزمن للأم.
زيادة مقدمات تسمم الحمل.
يرتبط انتشار مرض سكر الحمل بجنس المريض وثقافته, حيث تزيد نسبة الحالات
بين الأفارقة, والأسيويين.
في الولايات المتحدة نحو 7% من حالات الحمل يحدث لها سكر حمل.
الاعتلالات
نحو 11% من السيدات المريضات بالسكر قبل الحمل يحدث لهن إجهاض,
ويرتبط حدوث الإجهاض بمدى ضبط سكر الدم.
تحدث عيوب الولادة (مثل العيوب بالقلب والجهاز العصبي المركزي) عند المواليد
من أمهات مرضى بسكر الحمل 6 أضعاف حدوثها عند الأمهات الغير مريضات بسكر الحمل.
تأخر نمو الجنين عند الأمهات الحوامل بالنوع الأول من السكر وخاصة المصابات
باعتلال الأوعية الدموية المصحوب باعتلال الأوعية الدموية للشبكية, أو الكلى,
أو ارتفاع الضغط بصورة مزمنة.
تسارع النمو بسبب زيادة تخزين الدهون أثناء سكر الحمل يمتد في غالبية الحالات
إلى حياة المولود في فترات الطفولة والبلوغ.
زيادة وزن الجنين.
إصابة الطفل بالمتلازمة الأيضية والتي تشمل السمنة, وارتفاع الضغط, وزيادة الدهون
الضارة بالدم، وعدم استيعاب سكر الجلوكوز glucose intolerance.
الوفيات حول الولادة تصل إلى ضعف الوفيات عند المواليد من أمهات غير مرضى بسكر الحمل.
زيادة الاعتلالات حول الولادة (مثل زيادة البيليروبين (الصفار/اليرقان), وانخفاض مستوى
السكر بالدم, والضيق التنفسي, وكثرة الكريات الحمر).
زيادة إصابات الولادة (مثل عسر ولادة الكتف shoulder dystocia,
وإصابة الضفيرة العضدية brachial plexus trauma).
كثرة الكريات الحمر بسبب انخفاض مستوى الأكسجين بدم الجنين.
انخفاض مستوى السكر بدم الجنين.
انخفاض مستوى الكالسيوم بدم الطفل حديث الولادة.
زيادة المشاكل التنفسية عند الطفل حديث الولادة مثل متلازمة الضائقة التنفسية
للأطفال حديثي الولادة.
تدهور اعتلال شبكية العين عند الأم أثناء سكر الحمل.
تدهور وظائف الكلى للأم أثناء سكر الحمل.
حدوث ضغط دم مزمن للأم.
زيادة مقدمات تسمم الحمل.
تشخيص المرض
تشخيص النوع الأول من السكر يتم أثناء نوبات من فرط السكر بالدم, أو حماض كيتوني, أو جفاف, ويكون ذلك في غالبية الحالات أثناء الطفولة أو المراهقة وقبل الحمل, ونادرا ما يتم تشخيص النوع الأول من مرض السكر أثناء الحمل وهو يكون مصحوب في هذه الحالة بغيبوبة غير متوقعة.
تشبه أعراض وعلامات النوع الثاني من السكر الحالات الشديدة من سكر الحمل.
يكون مستوى السكر بعينة عشوائية من الدم أكثر من 200 مللي جرام/100 مللي من الدم.
تشمل الأعراض كثرة التبول, والعطش, وفقدان للوزن.
يكون مستوى السكر الصائم بالدم أكثر من 126 مللي جرام/100 مللي دم.
مقدمات السكري هو تعبير يستخدم لتمييز الأشخاص المعرضين بدرجة متزايدة للمرض بالسكر, وهؤلاء الأشخاص يكون مستوى السكر الصائم عندهم 100-125 مللي جرام/100 مللي دم, ويكون مستوي السكر بعد ساعتين من الطعام 140–199 مللي جرام/100 مللي دم, والسيدات اللاتي لديهن مقدمات السكر قبل الحمل يكون لديهن خطر كبير للتعرض لسكر الحمل.
تشخيص النوع الأول من السكر يتم أثناء نوبات من فرط السكر بالدم, أو حماض كيتوني, أو جفاف, ويكون ذلك في غالبية الحالات أثناء الطفولة أو المراهقة وقبل الحمل, ونادرا ما يتم تشخيص النوع الأول من مرض السكر أثناء الحمل وهو يكون مصحوب في هذه الحالة بغيبوبة غير متوقعة.
تشبه أعراض وعلامات النوع الثاني من السكر الحالات الشديدة من سكر الحمل.
يكون مستوى السكر بعينة عشوائية من الدم أكثر من 200 مللي جرام/100 مللي من الدم.
تشمل الأعراض كثرة التبول, والعطش, وفقدان للوزن.
يكون مستوى السكر الصائم بالدم أكثر من 126 مللي جرام/100 مللي دم.
مقدمات السكري هو تعبير يستخدم لتمييز الأشخاص المعرضين بدرجة متزايدة للمرض بالسكر, وهؤلاء الأشخاص يكون مستوى السكر الصائم عندهم 100-125 مللي جرام/100 مللي دم, ويكون مستوي السكر بعد ساعتين من الطعام 140–199 مللي جرام/100 مللي دم, والسيدات اللاتي لديهن مقدمات السكر قبل الحمل يكون لديهن خطر كبير للتعرض لسكر الحمل.
عمل مسح screening لسكر الحمل
يحدث سكر الحمل فقط أثناء الحمل, ويتم التشخيص بعمل منحنى سكر الدم.
عوامل خطر الإصابة بسكر الحمل تشمل تقدم سن الأم الحامل فوق 35 عام, والانتماء العرقي, والسمنة, والولادة السابقة لأطفال يقترب وزنهم من 4 كيلوجرام, ووجود أشخاص مصابين بالسكر داخل العائلة, ووجود سكر حمل في مرات حمل سابقة.
بعد الامتناع عن الطعام والشراب لمدة 8–14 ساعة يتم فحص السيدة الحامل خلال الأسابيع 26-28 في خطوتين, الخطوة الأولى بإعطاء 50 جرام سكر ثم عمل فحص للدم بعد ساعة, ثم إعطاء 100 جرام وعمل فحص للدم بعد 3 ساعات عندما يكون السكر بالدم أكثر من 130 مللي جرام/ 100 مللي دم بالخطوة الأولى.
الفحوص
خلال الثلاث شهور الأولى للحمل يتم قياس الهيموجلوبين السكري (glycated hemoglobin (HbA1c والبولينا والكرياتينين بالدم, والهرمون المنبه للدرقية, وهرمون الثيروكسين, ومستوى السكر بالدم, والفحص بأشعة الموجات فوق السمعية لتقدير مدة الحمل واستبعاد وجود العيوب الخلقية بالجنين.
خلال الثلاث شهور الثانية للحمل يتم قياس الهيموجلوبين السكري, ومستوى السكر بالدم, وفحص بنية الجنين بأشعة الموجات فوق السمعية في الفترة من 18–20 أسبوع.
الفحص بأشعة الموجات فوق السمعية لمتابعة حجم الجنين ونموه خلال الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل.
عند توقع حدوث مقدمات تسمم الحمل يتم تقدير كمية البول طوال 24 ساعة, وقياس البولينا والكرياتينين بالدم, وفحص وظائف الكلى, وحمض البوليك, وعمل صورة دم كاملة, وعمل فحوص لتقييم حالة الجنين مثل الفحص بأشعة دوبلر.
لعلاج
السيدات المرضى بالسكر قبل الحمل يكون الهدف من علاجهم التقليل من تعرض الجنين لحدوث اعتلالات وذلك من خلال إعطاء الأنسولين بجرعات تحفظ مستوى السكر بالدم قريبا من مستوى السكر عند الأشخاص الطبيعيين على مدى اليوم, مع إعطاء حمض الفوليك يوميا على الأقل لمدة 3 شهور للتقليل من خطر حدوث تشوهات بالجهاز العصبي للجنين, وأيضا إعطاء فيتامينات مع الراحة الكافية بالفراش خلال الثلاث شهور الأولى.
يكون الطعام أثناء سكر الحمل خاليا من كميات كبيرة من السكريات البسيطة, ويحتوي على نشويات معقدة وسليلوز (مثل الحبوب الكاملة والخبز) بنسبة تقارب 40% من الوجبات, مع الاستعانة بمشورة متخصص بالتغذية, ومتابعة مستوى السكر بالدم باستعمال الأشرطة وجهاز قياس السكر بالدم.
يمكن استخدام مضخة الأنسولين Insulin pump لمجموعة يتم اختيارها من المرضى.
يتم اختيار الوقت المناسب للولادة بهدف التقليل من الاعتلالات للأم والجنين.
المتابعة
عمل فحص بأشعة الموجات فوق السمعية.
فحص مستوى السكر بالدم.
قياس سكر الدم عند المولود حديث الولادة, والإطعام المبكر له عن طريق الفم والرضاعة الطبيعية.
تعليم المرضى
يعتبر تعليم المرضى ركن أساسي للحفاظ على مستوى السكر بالدم – عند الأم الحامل المريضة بسكر الحمل قريبا من المستوى الطبيعي عند غير المرضى.
يمكن تقديم المعلومات عن طريق فريق يشمل ممرضات مدربات وذوي خبرة بسكر الحمل, ومتخصصين بالتغذية, ومعلم لديه شهادة في مجال تعليم مرضى السكر, ومتخصص بالعمل الاجتماعي.
يستطيع فريق العناية بسكر الحمل تقديم المساعدة خلال فترة النفاس بتشجيع الرضاعة الطبيعية, وتناول الغذاء المناسب, والنوم الكافي, وضبط سكر الدم.
يحدث سكر الحمل فقط أثناء الحمل, ويتم التشخيص بعمل منحنى سكر الدم.
عوامل خطر الإصابة بسكر الحمل تشمل تقدم سن الأم الحامل فوق 35 عام, والانتماء العرقي, والسمنة, والولادة السابقة لأطفال يقترب وزنهم من 4 كيلوجرام, ووجود أشخاص مصابين بالسكر داخل العائلة, ووجود سكر حمل في مرات حمل سابقة.
بعد الامتناع عن الطعام والشراب لمدة 8–14 ساعة يتم فحص السيدة الحامل خلال الأسابيع 26-28 في خطوتين, الخطوة الأولى بإعطاء 50 جرام سكر ثم عمل فحص للدم بعد ساعة, ثم إعطاء 100 جرام وعمل فحص للدم بعد 3 ساعات عندما يكون السكر بالدم أكثر من 130 مللي جرام/ 100 مللي دم بالخطوة الأولى.
الفحوص
خلال الثلاث شهور الأولى للحمل يتم قياس الهيموجلوبين السكري (glycated hemoglobin (HbA1c والبولينا والكرياتينين بالدم, والهرمون المنبه للدرقية, وهرمون الثيروكسين, ومستوى السكر بالدم, والفحص بأشعة الموجات فوق السمعية لتقدير مدة الحمل واستبعاد وجود العيوب الخلقية بالجنين.
خلال الثلاث شهور الثانية للحمل يتم قياس الهيموجلوبين السكري, ومستوى السكر بالدم, وفحص بنية الجنين بأشعة الموجات فوق السمعية في الفترة من 18–20 أسبوع.
الفحص بأشعة الموجات فوق السمعية لمتابعة حجم الجنين ونموه خلال الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل.
عند توقع حدوث مقدمات تسمم الحمل يتم تقدير كمية البول طوال 24 ساعة, وقياس البولينا والكرياتينين بالدم, وفحص وظائف الكلى, وحمض البوليك, وعمل صورة دم كاملة, وعمل فحوص لتقييم حالة الجنين مثل الفحص بأشعة دوبلر.
لعلاج
السيدات المرضى بالسكر قبل الحمل يكون الهدف من علاجهم التقليل من تعرض الجنين لحدوث اعتلالات وذلك من خلال إعطاء الأنسولين بجرعات تحفظ مستوى السكر بالدم قريبا من مستوى السكر عند الأشخاص الطبيعيين على مدى اليوم, مع إعطاء حمض الفوليك يوميا على الأقل لمدة 3 شهور للتقليل من خطر حدوث تشوهات بالجهاز العصبي للجنين, وأيضا إعطاء فيتامينات مع الراحة الكافية بالفراش خلال الثلاث شهور الأولى.
يكون الطعام أثناء سكر الحمل خاليا من كميات كبيرة من السكريات البسيطة, ويحتوي على نشويات معقدة وسليلوز (مثل الحبوب الكاملة والخبز) بنسبة تقارب 40% من الوجبات, مع الاستعانة بمشورة متخصص بالتغذية, ومتابعة مستوى السكر بالدم باستعمال الأشرطة وجهاز قياس السكر بالدم.
يمكن استخدام مضخة الأنسولين Insulin pump لمجموعة يتم اختيارها من المرضى.
يتم اختيار الوقت المناسب للولادة بهدف التقليل من الاعتلالات للأم والجنين.
المتابعة
عمل فحص بأشعة الموجات فوق السمعية.
فحص مستوى السكر بالدم.
قياس سكر الدم عند المولود حديث الولادة, والإطعام المبكر له عن طريق الفم والرضاعة الطبيعية.
تعليم المرضى
يعتبر تعليم المرضى ركن أساسي للحفاظ على مستوى السكر بالدم – عند الأم الحامل المريضة بسكر الحمل قريبا من المستوى الطبيعي عند غير المرضى.
يمكن تقديم المعلومات عن طريق فريق يشمل ممرضات مدربات وذوي خبرة بسكر الحمل, ومتخصصين بالتغذية, ومعلم لديه شهادة في مجال تعليم مرضى السكر, ومتخصص بالعمل الاجتماعي.
يستطيع فريق العناية بسكر الحمل تقديم المساعدة خلال فترة النفاس بتشجيع الرضاعة الطبيعية, وتناول الغذاء المناسب, والنوم الكافي, وضبط سكر الدم.