(الورقات – طرابلس الغرب): سيشرع الشيخ مجدي بم ميلود حفالة – وفقه الله – بدورة جديدة «ابن القيم العلمية الثانية» ابتداءًا من السبت 5/صفر/1433 هــ الموافق 31/12/2017م ، وضمن المواعيد التالية :
السبت
-شرح متن عمدة الأحكام [من بداية كتاب الصلاة إلى باب الإمامة] بين صلاتي العصر والمغرب
-شرح التحفة السنية على المقدمة الآجرومية لمحمد محيى الدين عبد الحميد بين صلاتي المغرب والعشاء
الأحـد
-شرح كتاب الأصـول الستة للإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب بين صلاتي العصر والمغرب
-شرح التحفة السنية على المقدمة الآجرومية لمحمد محي الدين عبد الحميد بين المغرب والعشاء
الاثنين
– شرح متن عمدة الأحكام [ من بداية كتاب الصلاة إلى باب الإمامة ] بين صلاتي العصر والمغرب
-شرح التحفة السنية على المقدمة الآجرومية لمحمد محيى الدين عبد الحميد بين المغرب والعشاء
الثلاثاء
-شرح كتاب الأصـول الستة للإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب بين صلاتي العصر والمغرب
-شرح التحفة السنية على المقدمة الآجرومية لمحمد محي الدين عبد الحميد بين المغرب والعشاء
الأربعاء
-شرح متن عمدة الأحكام [ من بداية كتاب الصلاة إلى باب الإمامة ] بين صلاتي العصر والمغرب
-شرح التحفة السنية على المقدمة الآجرومية لمحمد محيى الدين عبد الحميد بين المغرب والعشاء
الجمعة
– شرح كتاب أصول السنة لإمام أهل الحديث أحمد بن حنبل الشيباني بين المغرب والعشاء
شروط الالتحاق بالدورة :
– أن يكون الطالب حسن المعتقد صحيح المنهج جميل الخلق .
– أن يلتزم الطالب حضور الدروس وأن لا يتغيب عليها إلا لعذر .
– أن يحرص الطالب على مثوله للامتحان ليتعرف على مستواه و ينتفع بما يعطى من إفادة .
ولدخول الامتحان شروط :
أولا : أن لا يزيد غياب الطالب عن أربع مجالس علمية
ثانيا : أن لا يعرف عن الطالب الشغب ومخالفة ما يكون عليه طلبة العلم من آداب .
– أن يملأ البيانات المطلوبة في ورقة الانتساب الموجودة في المرفقات .
– أن يراعي آداب الجوار فلا يكون سببا في أذية جيران المسجد أو يكون عثرة في استمرار الخير .
ـــ
ينبغي على الطالب أن يحرص على التأدب بآداب طلبة العلم مع شيخه ودرسه ولعلي أذكر ببعض هذه الآداب .
أولها : إخـلاص النية في الطلب ويكون بقصده من طلبه وجه الله تبارك وتعالى .
قال الخطيب البغدادي (( ويجب على طالب الحديث أن يخلص نيته في طلبه ويكون قصده بذلك وجه الله تعالى .
وليحذر أن يجعله سبيلا إلى نيل الأعراض ، وطريقا إلى أخذ الأعواض ، فقد جاء الوعيد لمن ابتغى ذلك بعلمه )) .
ومنها : احترام الشيخ وتوقيره والتواضع له فلا يقاطع كلامه ، أو يكلف ما لم ينشط لبذله وذلك بكثرة الأسئلة ، ولا يتبع إذا هم بالانصراف قال بن مسعود رضي الله عنه (( ارجعوا ! ، فإنها فتنة للمتبوع ، وذلة للتابع )).
قال بن جماعة في تذكرة السامع والمتكلم (( وينبغي أن لا يخاطب وينبغي أن لا يخاطب شيخه بتاء الخطاب وكافه، ولا يناديه مِنْ بُعْدٍ بل يقول: يا سيدي ويا أستاذي.
وقال الخطيب: يقول: أيها العالم، وأيها الحافظ ونحو ذلك، وما تقولون في كذا وما رأيكم في كذا وشبه ذلك، ولا يسميه في غيبته أيضًا باسمه إلا مقرونًا بما يشعر بتعظيمه كقوله قال الشيخ أو الأستاذ كذا، وقال شيخنا أو قال حجة الإسلام أو نحو ذلك)) .
ومما يعجب له كثرة الأسئلة عند قيام الشيخ ورغبة العشرات في طرح أسئلتهم مع علمهم أنه بقي فيهم أربع ساعات فأكثر !
ومنها : حسن الجلوس في درس العلم قال بن حنبل لخلف الأحمر رحمهما الله : (( لا أقعد إلا بين يديك ، أمرنا أن نتواضع لمن نتعلم منهم )) .
ولمن قرأ هذه الشروط ورغب في الانتساب الرجاء التكرم بتحميل ملف بيانات التسجيل من هذا الرابط وملأ البيانات الكاملة عدا رقم القيد وتسليم الورقة للإخوة المسؤولين في المسجد [من هنا].
_________________________________
المصدر: أبو حفص عبد الرحمن الليبي ، شبكة البيضاء العلمية
الحمد لله زال الطاغية … واصبحنا نقدر نستسقي علومنا… ونرسخ دعائم المنهج السلفي… بدون خوف ..
جزاك الله خيرا … وشكرا على النقل…ترا طرابلس مدينتي
انى اسألك ايماناً دائمــــــــاً ،,, وأسألك قلبــــــــــــاً خاشعــــاً ،,,،
وأسألك علمــــاً نافعــــــــــاً ,,,، وأسألك يقينـــــــــــاً صادقـــاً ,,,،
وأسألك دينــــــاً قيمـــــــــــاً ،,,, وأســألك العافيةُ فى كل بلية ,,,،
وأسألك تمـــــــام العافيـــــة ,,,, وأســـالك دوام العـافيـــــــــة ،,,,
وأسألك الشكر على العافية ,,,,،
وأسألك الغنى عن النــــاس