تخطى إلى المحتوى

سبب إعادة نشر الصور المسيئه لحبيبنا المصطفى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشحالن خواتي
حبيت اطرح الكن موضوع مهم واتمنى اشوف ردودكن
سبب نشر رسوم الإساءة لنبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
اسبابها مريضة جدا جدا اسميهم مغفلين بمعنى الكلمة وملعونين

1 – الربح التجاري:
فبعض الصحف تعيش أزمة نشر وتوزيع حقيقية، وهي تريد تحقيق رقم مبيعات أعلى لتنقذ نفسها من شبح الإفلاس والإغلاق، وهو ما ذكره المفكر المغربي "المقريء" في حواره بموقع إسلام أون لاين في 22 / 3 / 2024م ودلّل عليه بأن أول جريدة فرنسية نشرت الرسوم وهي "فرانس سوار" كانت تعيش أزمة نشر وتوزيع، إذ كان رقم مبيعاتها اليومي في الستينيات مليون ونصف نسخة، وصار الآن أقل من 45 ألف نسخة.
2 – تحدي مشاعر المسلمين:وهو دافع استفزازي كان أكثر وضوحًا؛ لأن عملية تعميم نشر هذه الصور قد بدأ مثل رقعة الزيت وانتقل من الدانمارك إلى غالبية الدول الأوروبية في الأزمة الأولى، ثم أُعيد نشره في (17) صحيفة في الأزمة الأخيرة.
3 – تعجيز أمة الإسلام:
فإذا كان المسلمون يطالبون بمقاطعة البضائع الدانماركية، فليكن النشر في كل الدول التي تبيع للعرب والمسلمين تكنولوجيا يحتاجون إليها، وسلعًا هم مرتبطون بها حيويًّا كشعوب مستهلكة للأسف، حتى يتعسر الأمر عليهم ويعجزوا بذلك عن مقاطعة الغرب كله.
4 – العدوانية والتعصب: وهو ما أثبته أحد المتخصصين في مجال الطب النفسي، بعد أن قام بتحليل هذه الظاهرة، وأثبت أن هذه الرسوم تظهر ميولاً سادية ونزعات عدوانية.
يقول الدكتور رامز طه – استشاري الطب النفسي – في دراسة حديثة نشرها بموقعه: "لقد وجدت الكثير من دلالات العدوانية والتعصب عند تحليل هذه الرسومات المسيئة، فعلى سبيل المثال: أظهرت كثير من هذه الرسوم المبالَغة في حجم الرأس وتأكيد ملامح الوجه بصورة قبيحة، ويعتبر هذا دلالة اهتمام الرسام بالمظاهر الخارجية، وانعكاس لعدوان مكبوتٍ، يصاحبه في نفس الوقت اعتراف لاشعوري بقوة الشخص المرسوم ومكانته.
وأضاف أنه ظهر في رسوم أخرى عدم وجود الفم مطلقًا رغم وجود باقي ملامح الوجه، ويعتبر ذلك من الدلالات اللاشعورية على ميل الرسام لرفض الاستماع للآخر ربما هروبًا أو خوفًا من قوة الحجة، والاستمرار في إنكار الحقيقة التي جاء بها الرسول، كما قد تشير إلى العدوان السلبي بالترك، وقد يكون دلالة أيضًا على تضخم الذات ورفض التواصل مع الآخر.وبيّن أنه فى أكثر من رسم أظهر الرسام الفم بخطوط بيضاوية أو منحنية مع إبراز الأسنان وتأكيدها؛ مما يعتبر دلالة على الميول السادية والنزعات العدوانية للرسام أيضًا.
وقال الدكتور رامز طه: لقد "رسم هؤلاء الرسامون أنفسهم، وأسقطوا على الرسوم خبايا نفوسهم المريضة، وليتهم قرأوا عن جمال وجهه الشريف وطهارة سلوكه العفيف – صلى الله عليه وسلم".
إن هذه الرسوم، والكلام للدكتور طه، تشير إلى انتقال الغرب من مرحلة الإسلاموفوبيا، والتي تعنى الخوف من الإسلام، إلى الإسلاموكوست، والتي تعنى كي وحرق مشاعر المسلمين بهذه الحملة من الاستهزاء والسخرية والإهانة لأسمى رموز الإسلام، لا سيما وأنه لم يصدر من المسلمين ما يشوه أو يسخر من أي عقيدة أو ديانة أو أي رسول من الرسل.
وهذا حبيبنا لا نستهين باللي سووه فسيدنا شفيع الخلائق عليه الصلاة والسلام
ولندافع عنه بكل ما اوتينا من قوه وعلم ومعرفة واتمنى كل وحدة تشارك فأي منتدى انها ما تبخل في نشر هالموضوع اوتذكير الناس بحب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم والله يجزي الجميعخليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.