في العالم كثيرون من يبحثون عن السعادة وهم متناسين فضيلة #القناعة ، فالقناعة رأس #الغنى ، الحزن لا يرد الغائب الخوف لا يصلح #المستقبل و القلق لا يحقق #النجاح بل النفس السوية و القلب الراضي هما جناحا السعادة .
عندما تتمتع برضا النفس فإن أصغر الأشياء تمتعك , أما عندما تفقد ذلك فإن أكبر المتع تعجز عن إمتاعك ، كثيرون من الناس يعتقدون أن كل سرور زائل ولكنهم يعتقدون أن كل حزن دائم فهم يؤمنون بموت السرور و يكفرون بموت الحزن .
ما يجعلنا لانستمتع بالحياة هو عدم الرضا بما لدينا والتطلع دائما للآخرين مهما بلغنا من نجاحات في الحياة، القناعة والرضى سر السعادة والنجاح ، ذكر الله يرضى الرحمن ، ويسعد الإنسان ، ويخسىء الشيطان ، ويذهب الأحزان ، ويملأ الميزان .
ليس السعيد في هذا العالم من ليس لديه مشاكل ولكن السعداء هم أولئك الذين تعلموا كيف يعيشوا مع تلك الأشياء البسيطة التي لديهم ويقتنعوا بها ، أن تكون سعيداً فهذا لا يعني أن كل شيء مثالي ، لكن هذا يعني أنك استطعت تجاهل كل شيء غير مثالي .
المصدر :موقع مسك
اساس كل مشاكلنا هي قلة الرضا والقناعه
طبعا مثل ماقالت الاخت مول مرحبا بك اخت جديده في المنتدى
مبين من الموضوع انه دعاية لمنتدى فأتمنى انه الكلام لما ينكتب يكتب للفائدة
القناعه والرضا من اعظم الاخلاق توصل صاحبها للصدق في القول والمعاملات
لان اذا مافي قناعه في حسد في منافسه غير شريفه في بغضاء وغل في تطاول على حقوق الغير
في رغبه في جعل من حوله اقل منه باي طريقه في عدم رضا على الله وتطاول استغفر الله
فذهب الصدق والامانه
ولكن مع القناعه ياتي الرضا على الله والحسد يتحول الى غيره طفيفه والبغضاء تسنى او لا تاثر
وفي رغبه لاظهار الخير للجميع لان البراكين في داخله اصبحت هادئه وهو مسلم وفاهم لنفسه!
ام مع عدم الرضا كل شرور النفس تبان
يعطيج العافية