سقطت بغداد يوما ……. فسقطت دمعتي حينن
أتى من هو اشد من المغول ………كأنه في شره غول]
يأكل من هو ضعيف ويتمكر على من هو سعيد
أتوا ليحررونها من بطشها ….. فدخلوا في بطنها
سلبوا كرامة امة ……..وادعوا تحريرها
كذاك كان حال أمتي من يومها ….
يجتمعون على جامعة ولكنها فرقتهم …. على قرارات في تحكم من هو ماكر
نسمع كلمات ووعود من يوم جدي … لتحرير العرب من الو عودي
فاليوم عراق ذهبت إلى من هو قوي في مكره ..
ونحن بصمتنا سنذهب كالشربة ماء بارد ….
نسي العرب أنهم أحفاد أسياد هذه امة ..
نسوا أو تناسوا وحل لهم ما حرم من الحرام ..
فجاؤا يمارسون الكلام في إبداعات صالونات المكر…….
بأنهم دعاة سلام في حربهم ….
وغدا سنعلن في كل مكان سقوط العرب ….
وموت جميع العرب ..وعندها من سيبكي لعرب .. ويحزن على العرب …
وعندها يقولون العرب لقد كنا …. ومازلنا إلى اليوم نقول لقد كنا …
لماذا علينا نسيان بطولات سحقت كل أعداء الأمة
فهم يدرسون غزوات خالد والمثنى ونحن في خيبتنا نتقاتل على من هو صحيح في مذهبه …
نسينا أطماع العدو فأصبح صديقا عزيزا ولكنه ثقيل علينا …
واتى الفار بحكمه …. بأن العدالة في يده….
والسكوت ساد على العرب ولم يتجرأ كلاب الضواحي في نباح…
عندما جاء لصوص إلى حينا…. فأسكتوها بالجرام…
ودخل اللصوص إلى حينا … فسرقوا ونهبوا وقتلوا…
والكلاب لم تجرأ على النباح … واليوم صار الكلاب يحسون امة…
كما حرست كلاب ضواحي حينا …
وداعا أمتي أقولها بصمت ربما سينفجر في يوم يذهب فيه كل العرب إلى جهنم تحرير …
فهم حرروا امة في أزماتها لم تحرر بعد …
جمعتها لغة في تاريخ الأمم لم تحرف….
امة مشهورة بشجاعة والوفاء…..
لك سلام يا أمتي بعدما تفككت كل أجزائك إلى دويلات….
همها من سيبكي لأجلها وهم في غفلتهم غارقون إلى حين….
من سيأتي ويسلبهم أرضهم…
ومن يغلق أفواه ويفتح الأعين في ما يجري…
أنشدت أمتي نشيد تحرير وأسكتت أمتي طبول طامعين….
انبهر أعداء أمتي لشجاعة أجدادي….
وخططوا طويلا لكسر انف أمتي….
فأعلنت في كل زمان…. إن عدوها هي أمتي….
فتمسكت بمبادىء مخططاتها في غفلة آبائنا …
حين رحل أجدادنا…..
وتمكنوا من انحناء رأسها……
بعدما كانت راس أمتي مرفوعة شامخة…
لاترضى في الانحناء أبدا والهزيمة أطلاقا…..
وجاء الابناء كالبكم لا ينطقون خوفا……
والأحفاد غير مبالين بما يحصل في امة….
غزتها الفضائيات ودمرت عقولا مبدعتا…..
(( يكاد غيظي يقهر صمتي فاكتب مالم استطع قوله ….
فجهادي بقلمي وغدا ربما سيصمت القلم ))
أتى من هو اشد من المغول ………كأنه في شره غول]
يأكل من هو ضعيف ويتمكر على من هو سعيد
أتوا ليحررونها من بطشها ….. فدخلوا في بطنها
سلبوا كرامة امة ……..وادعوا تحريرها
كذاك كان حال أمتي من يومها ….
يجتمعون على جامعة ولكنها فرقتهم …. على قرارات في تحكم من هو ماكر
نسمع كلمات ووعود من يوم جدي … لتحرير العرب من الو عودي
فاليوم عراق ذهبت إلى من هو قوي في مكره ..
ونحن بصمتنا سنذهب كالشربة ماء بارد ….
نسي العرب أنهم أحفاد أسياد هذه امة ..
نسوا أو تناسوا وحل لهم ما حرم من الحرام ..
فجاؤا يمارسون الكلام في إبداعات صالونات المكر…….
بأنهم دعاة سلام في حربهم ….
وغدا سنعلن في كل مكان سقوط العرب ….
وموت جميع العرب ..وعندها من سيبكي لعرب .. ويحزن على العرب …
وعندها يقولون العرب لقد كنا …. ومازلنا إلى اليوم نقول لقد كنا …
لماذا علينا نسيان بطولات سحقت كل أعداء الأمة
فهم يدرسون غزوات خالد والمثنى ونحن في خيبتنا نتقاتل على من هو صحيح في مذهبه …
نسينا أطماع العدو فأصبح صديقا عزيزا ولكنه ثقيل علينا …
واتى الفار بحكمه …. بأن العدالة في يده….
والسكوت ساد على العرب ولم يتجرأ كلاب الضواحي في نباح…
عندما جاء لصوص إلى حينا…. فأسكتوها بالجرام…
ودخل اللصوص إلى حينا … فسرقوا ونهبوا وقتلوا…
والكلاب لم تجرأ على النباح … واليوم صار الكلاب يحسون امة…
كما حرست كلاب ضواحي حينا …
وداعا أمتي أقولها بصمت ربما سينفجر في يوم يذهب فيه كل العرب إلى جهنم تحرير …
فهم حرروا امة في أزماتها لم تحرر بعد …
جمعتها لغة في تاريخ الأمم لم تحرف….
امة مشهورة بشجاعة والوفاء…..
لك سلام يا أمتي بعدما تفككت كل أجزائك إلى دويلات….
همها من سيبكي لأجلها وهم في غفلتهم غارقون إلى حين….
من سيأتي ويسلبهم أرضهم…
ومن يغلق أفواه ويفتح الأعين في ما يجري…
أنشدت أمتي نشيد تحرير وأسكتت أمتي طبول طامعين….
انبهر أعداء أمتي لشجاعة أجدادي….
وخططوا طويلا لكسر انف أمتي….
فأعلنت في كل زمان…. إن عدوها هي أمتي….
فتمسكت بمبادىء مخططاتها في غفلة آبائنا …
حين رحل أجدادنا…..
وتمكنوا من انحناء رأسها……
بعدما كانت راس أمتي مرفوعة شامخة…
لاترضى في الانحناء أبدا والهزيمة أطلاقا…..
وجاء الابناء كالبكم لا ينطقون خوفا……
والأحفاد غير مبالين بما يحصل في امة….
غزتها الفضائيات ودمرت عقولا مبدعتا…..
(( يكاد غيظي يقهر صمتي فاكتب مالم استطع قوله ….
فجهادي بقلمي وغدا ربما سيصمت القلم ))
سلمتي الغالية موضوعج الصراحة رائع وسلمت يد كتبت عن امة الإسلام والعرب
صدق صدق صدق
انتي عجيبة
يعطيج العافية
ما شا ءالله عليج
(( يكاد غيظي يقهر صمتي فاكتب مالم استطع قوله ….
فجهادي بقلمي وغدا ربما سيصمت القلم ))
فجهادي بقلمي وغدا ربما سيصمت القلم ))
احيانا يعبر القلم عن مايعجز اللسان عنه…
دمتي ودام قلمك ….
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
يعطيج العافية اختي
ولا هنتي على هالكلمات الرائعة