خواتي الغاليات .. القصة هذه صارت لوحدة اعرفها حق المعرفة بنسميها ( ام البنات ) … وانا اكتبها لكم للعظة والعبرة والحذر …
الله يسلمكم … هذه الحرمة متزوجة من 10 سنوات وعندها بنات … وعنده اخوه الاكبر منه متزوج عقبه … طبعا مرت اخوه الكبير كثيرة المشاكل مع ريلها واهله وخواته وحريم اخوانه وهي من النوع اللي عادي تيلس بين اخوانه واتسولف وتعق شيلتها … و ( ام البنات ) كانت قد ما تقدر تتجنب مرت حمييها لانها اذتها بشكل كبير جدا …
المهم مرت الايام وفي الاونة الاخيره قامت ( ام البنات ) تلاحظ انه ريلها وايد مهتم بمرت اخوه الكبير وهي عندها 3 عيال .. وكم مرة حد شافهم انهم طالعين بالسيارة وهي يالسة جدام عنده عسب يوصلها مكان مع انه هي عندها سيارة وتسوق .. فقامت ( ام البنات ) واتصلت حق حمييها وخبرته عن اللي تشوفه لكن حمييها كان مثل المسحور ودوم يدافع عنها وما يصدقها .. طبعا المواقف واايدة بس لاني ما ابغي اخوض في سيرة الناس و هدفي من هالموضوع التحذير … وفي يوم من الايام اتصل ريل ( ام البنات ) في اخوه الكبير وقال انا بطلع عيالك مع عيالي وبوديهم الالعاب .. فاتصلت مرته وقالت حق ( ام البنات ) انا بعد بيي وياكم الالعاب .. فردت عليها ( ام البنات ) وقالت : انا عندي موعد في العيادة وما بسير وياهم .. جان تقول مرت حمييها : عادي انا بسير وياهم .. اهني ام البنات ماتت من القهر وشافتها ركبت السيارة مع ريلها واليهال فقامت ام البنات ولحقتهم بالسيارة وهي مقهووورة ..
المهم ريل ( ام البنات ) قام يسهر ويتاخر وايد عن البيت ولا يسال عنهم وبدت المشاكل تكبر من بينهم .. و مرت حمييها نفس الشي طبعا اخوه العود شخصيته ضعيفة وزوجته مسيطرة عليه فسارت وطلبت خلع من المحكمة ..
في يوم من الايام يا ريل ( ام البنات ) وقال لها انا بطلقج ما ابغيج فقالت له اذا تحب روح تزوج ولا نطلق وانضيع البنات .. قال لا بطلقج .. والثنتين تطلقن .. ( ام البنات ) تطلقت .. ومرت حمييها طلبت الطلاق وتطلقت وتنازلت عن عيالها الثلاث …
المهم عقب العدة سمعنا انه ريل ( ام البنات ) تزوج …
عاد من تزوج ..
تخيلوا …
تزوج طليقة اخوه الكبير … تخيلوا كيف كانت الصدمة ع الكل .. حتى اهله انصدموا .. وهم مب راضيين عن هالشي ..
الله يكون في عون اخوه الكبير .. الصراحة صدمة ما بعدها صدمة …
فالحذر الحذر خواتي …….. كما قال عليه السلام الحمو الموت ..
لا حول ولا قوة الا بالله ..
الله يكون بالعون
صدق قويه عين
وزماان يخوف
الله المستعان
لا تعليق الصراحه