وهل صحيح إن بعد الشفع والوتر ما تجوز أي صلاة
ويزاكن الله خير
اما هلى صحيح ان بعد الشف والوتر مافي صلاه طبعا مب صحيح يعني تقدرين تصلين لكن ما تعيدين الوتر …
بالنسبة لقيام الليل
يبدأ وقت قيام الليل بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر ،وأفضله الثلث الأخير من الليل قال صلى الله عليه وسلم:إن الله تعالى يمهل حتى إذا كان ثلث الليل الآخر نزل إلى سماء الدنيا، فنادى: هل من مستغفر؟ هل من تائب؟ هل من سائل؟ هل من داع؟ حتى ينفجر الفجر)،وأقل عدد ركعاتها ركعتين وأكثرها ثمان يوتر بعدها بثلاث قالت عائشة رضي الله عنها : ما زاد رسول الله صلى الله عليه سلم في رمضان وفي غير رمضان عن احدى عشر ركعة)
و تدعين بعدها بما تشائين أختي
بالنسبة للشفع و الوتر
أجاب عن هذا السؤال / فهد الصقعبي
ورد قيام الليل في السنة على أنواع ، يؤدي منها المرء ما يشاء ، وإن عمل تارة بنوع وتارة بنوع آخر فهو أولى بحسب نشاطه تحريا لما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وهي على النحو التالي :
النوع الأول : ما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما في مبيته عند النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فتسوك وتوضأ وهو يقول : ( إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب ) فقرأ هؤلاء الآيات حتى ختم السورة ، ثم قام فصلى ركعتين أطال فيهما القيام والركوع والسجود ، ثم انصرف فنام حتى نفخ ، ثم فعل ذلك ثلاث مرات بست ركعات ، كل ذلك يستاك ويتوضأ ويقرأ هؤلاء الآيات ، ثم أوتر بثلاث .
النوع الثاني : يفتتح صلاته بركعتين خفيفتين ، ثم يتم ورده إحدى عشرة ركعة يسلم من كل ركعتين .
النوع الثالث : يصلي إحدى عشرة ركعة يسلم من كل اثنتين ، ثم يوتر بثلاث لا يفصل بينهن .
النوع الرابع : يصلي ثمان ركعات يسلم من كل ركعتين ، ثم يوتر بخمس سرداً متوالية ، لا يجلس في شيء إلا في آخرهن .
النوع الخامس : تسع ركعات يسرد منهن ثمانياً لا يجلس في شيء منهن إلا في الثامنة ، ثم ينهض ولا يسلم ثم يصلي التاسعة ثم يقعد ويتشهد ويسلم ثم يصلي ركعتين جالساً بعد ما يسلم .
النوع السادس : يصلي سبعاً كالتسع المذكورة ، ثم يصلي بعدها ركعتين جالساً .
وإن صلى المرء ركعة واحدة هي الوتر فحسن وإن زاد معها الشفع وهي الركعتان اللتان تسبقان الوتر يقرأ فيهما على سبيل الاستحباب بسورتي الأعلى والكافرون ويقرأ في الوتر بالإخلاص فهو أفضل وكلما زاد كان أفضل ، على أن يحرص المرء في المداومة على الطاعة وإن كانت قليلة ، فإن مداومته على ركعة واحدة كل ليلة أو ثلاث ركعات خير وأفضل من أن يصلي إحدى عشرة ركعة في ليلة أو ليلتين ثم ينقطع ، ففي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل أي العمل أحب إلى الله ؟ قال : " أدومه وإن قل " .
وفي لفظ : " واعلموا أن أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل " .
يزاج الله خير أختي
أعننا الله و إياكم على ذكره و شكره و حسن عبادته
أعتقد أن أختي نوره ماقصرت
وعطتك الجواب النموذجي
قيام الليل له من الفوائد العظيمه
ومن فوائده انه ينور الوجه
يعني أحسن من مليون مكياج
الله يوفقك يارب ويعينك على قيام الليل
قال الرسول " صل ماشئت ثم أوتر "
يعني الوتر يكون أخر شي مابعده صلاة