فتعجب الرجل الصالح من كلام المؤمن لأنه من المُتعارف عند الجميع أن نزع الروح من الأمور الشاقة والمُرة التي يواجهها كل إنسان ساعة خروجه > من هذه الدنيا ..
لما حضر عنده وجده في حالة الاحتضار قال له: كيف تجد مرارة نزع الروح؟؟
قال المريض: إني لا أجد أي مرارة بل أحس بطعم حلو في فمي .
فلما رأى المريض حالة التعجب والحيرة في وجه الرجل قال له: يا هذا لا تتعجب، إني سمعت حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه > وآله وسلم قال: "من أكثر من الصلاة عليّ > سوف لا يجد السوء والأذى ساعة الاحتضار" > وإني منذ مدة طويلة أُكثر من الصلاة على محمد > وآل محمد لهذا أجد من جراء ذلك دوام السعادة > والخير وخصوصاً هذه الساعة. > فلنرفع أصواتنا > بالصلاة على محمد وآل محمد .. أدِم الصلاة > على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم فقبولها > حتماً بغير تردد .. أعمالنا بين القبول وردها > إلا الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه > وآله > وسلم.
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد
مشكورة اختي
48 _ حديث: من أكثر من الصلاة عليّ سوف لا يجد السوء والأذى ساعة الاحتضار
اللهم صلي على محمد وآل محمد
أحد الصالحين ذهب إلى عيادة مريض في آخر أيام حياته .. فلما حضر عنده وجده في حالة الاحتضار ..
قال له : كيف تجد مرارة نزع الروح ؟
قال المريض : إني لاأجد أي مرارة بل احس بطعم حلو في فمي ..
تعجب الرجل الصالح من كلام المؤمن ..
لأنه من المتعارف عند الجميع أن نزع الروح من الأمور الشاقه والمره ..
التي يواجهها كل انسان ساعة خروجه من هذه الدنيا ..
فلما رأى المريض حالة التعجب والحيرة في وجه الرجل ..
قال له : ياهذا لاتتعجب ، إني سمعت حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
قال :" من أكثر من الصلاة عليّ سوف لايجد السوء والأذى ساعة الاحتضار "،
وإني منذ مدة طويله أُكثر من الصلاة على محمد وآل محمد ، لهذا أجد من جراء ذلك دوام السعادة والخير وخصوصا هذه الساعة
(فلنرفع أصواتنا بالصلاة على محمد وآل محمد)
الجواب
رد الشيخ حامد العلي :
الحديث لايصح
لكن فضل الصلاة على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عظيمة
وثوابها جزيل والعمل الصالح يخفف سكرات الموت
والله أعلم
السموحه منج اختي..