فإن سورة الملك ثبت في فضلها حديث: أن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة تبارك الذي بيده الملك. رواه الترمذي.
وأما الواقعة فقد ورد فيها حديث رواه البيهقي بسند ضعيف عن ابن مسعود مرفوعا: من قرأ سورة الواقعة في كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا.
أما سورة الحاقة فلا نعلم فيها إلا حديثا يذكره بعض المفسرين وهو حديث: من قرأ سورة الحاقة حاسبه الله تعالى حسابا يسيرا. ولكن هذا الحديث ذكر المناوي أنه حديث موضوع.
وأما سورة النور فقد نوه الله تعالى بها في قوله في بدايتها: سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ. {النور: 1}.
وروى البيهقي في الشعب أن عمر رضي الله عنه كتب إلى عماله: تعلموا سورة براءة وعلموا نساءكم سورة النور.
فإن سورة الملك ثبت في فضلها حديث: أن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة تبارك الذي بيده الملك. رواه الترمذي.
للامانه منقول
بس الاحاديث الضعيفه والموضوعه ما يجوز نسبتها الى الرسول صلى الله عليه وسلم ولا العمل بها ولنحذر من رواية هذه الاحاديث هذا من باب التواصي على الحق