تخطى إلى المحتوى

قيام الليل

السلام عليكم اشحالكم؟؟

بنات حبيت اعرف كيف نمسك القرآن يوم نصلي القيام ويوم نركع او نسجد عادي نحط القرآن عالسيادة؟؟

انا ابى اقرا سورة البقرة فصلاة قيام الليل ومب حافظتنه وقلت بقرا من القرآن

السلام عليكم
خلي عدالك كرسي او طاولة وعند السجود حطي القرآن عليه هذي سنه وفي السنه تقدرين تقراين من القرآن والله أعلم

حبيبتي انا يوم اقرى من القران احط عدالي كرسي و احط عليه القران

ما احب القران ينحط ع الارض

من موقع الأسلام اليوم ( هنا (https://www.islamtoday.net/questions/…nt.cfm?id=4261) )

حكم القراءة من المصحف في صلاة الفريضة

المجيب:
د. سليمان بن وائل التويجري – عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى

الجواب :

الأولى للإنسان أن يقرأ من حفظه، وأن يجتهد في حفظ القرآن؛ لأجل أن يقرأ قراءة طويلة، ولو أنه اجتهد في حفظ القرآن، وسخَّر جزءاً من وقته ولو كان يسيراً في كل يوم لوجد أنه بعد مدة حفظ شيئاً كثيراً، ولو أنه كان يحفظ في اليوم سطرين أو ثلاثة فسيجدها بعد سنة كثيرة هذا من ناحية، أما من ناحية قراءتها من المصحف في صلاة الفريضة – كالفجر – فهو جائز في الجملة، وإن كان بعض أهل العلم كرهه خوفاً من العبث الكثير، وخوفاً من الاشتغال بالنظر عن التدبر والتأمل، ولكن الذي عليه الكثير من أهل العلم أنه لا بأس به وجائز – إن شاء الله

من موقع اسلام اون لاين : ( هنــا (https://www.islamonline.net/servlet/S…=1122528601388))

السؤال:

ما حكم القراءة من المحصف فى الصلاة سواء كانت فرضاً أو نفلاً ؟

الجواب:

روى البخاري في صحيحه كتاب الأذان باب إمامة العبد والمولى :
( وكانت عائشة يؤمها عبدها ( ذكوان ) من المصحف ، قال ابن حجر في ( فتح الباري ) ج2 ص185 ( استدل به على جواز قراءة المصلي من المصحف ، ومنع منه أخرون لكونه عملا كثيرا في الصلاة )
وللفقهاء في الجواب عن ذلك أقوال ملخصة في الآتي ( أنظر إرشاد العقلاء لكاتبه نظام بن محمد صالح يعقوب مكتبة السنة ـ كتيب صغير)

الأول : المنع مطلقاً في الفرض والنفل :
وهو قول أبي حنيفة ـ خالفه أبو يوسف ومحمد ـ وبالمنع كذلك قال ابن حزم

والثاني : الجواز مطلقا في الفرض والنفل :
وهو قول الشافعي ، وابن حامد البغدادي من الحنابلة

والثالث : الجواز في النوافل ، والكراهية في الفرض :
وهو قول مالك ، ورواية عن الأمام أحمد ،
يقول القاضي أبو يعلى يكره في الفرض ، ولا بأس به في التطوع إذا لم يحفظ ..
فإن كان حافظاً كره أيضا .

هذا ويقول الشيخ ابن باز :

الصواب : الجواز كما فعلت عائشة رضي الله عنها لأن الحاجة قد تدعوا إليه ..
والعمل الكثير إذا كان لحاجة ولم يتوال لم يضر الصلاة كالأدلة على ذلك ، أ . هـ

هذا ومع ملاحظة أن أم المؤمنين عائشة كانت تفعل هذا بحضور عدد من الصحابة معها ،
هذا وكان ( أنس من مالك ) رضي الله عنه يصلي وغلام خلفه يمسك المصحف ..
وإذا تعايا في آية فتح له المصحف أنظر ،( المصنف لابن أبي شيبة ج 1 ص194 )

الله يوفقنا لقيام الليل ويكتبنا من القائمين الركع السجود
اللهم أمين

تسلمون فديتكم عالردود الحلوة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.