أختي في الله لإختلاف الآراء بين مؤيد لختان البنت ورافض وضعت هذه الفتوى بين أيديكم أسأل الله تعالى لكم الإستفادة
سئل الشيخ بن باز : تقوم بعض الدول الإسلامية بختان الإناث معتقدة أن هذا فرض أو سنة. مجلة " المجلة " تقوم بإعداد موضوع صحفي عن هذا الموضوع، ونظرا لأهمية معرفة رأي الشرع في هذا الموضوع، نرجو من سماحتكم إلقاء الضوء على الرأي الشرعي فيه.وكانت إجابته كالتالي :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد:
ختان البنات سنة، كختان البنين، إذا وجد من يحسن ذلك من الأطباء أو الطبيبات؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، وقص الشارب، وتقليم الأظفار، ونتف الآباط)) متفق على صحته.
أيضا وجدت هذه الفتوى المشابهة :
ما حكم ختان البنات، فإنه لا بد من فعل ذلك عندنا، وقد قال لي بعض الناس: إنه لا يجوز؛ لأن فيه مثلة أو تعذيب، فما حكم ذلك؟
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فالختان للبنات سنة مؤكدة، وهكذا للرجال، كله سنة مؤكدة، وقد ذهب جمع من أهل العلم إلى وجوب ذلك في حق الرجال، وهو قول قوي، فينبغي ختن الرجال ولا ينبغي التساهل في ذلك، وهكذا يستحب ختن النساء إذا تيسر من يعرف ذلك من الخاتنات أو الخاتنين
ماظاني بعد الي قلتيه …
نقدر انجادل فيه…
لانه بدليل من سيد العالمين عليه الصلاه وسلام
(( وماااينطق عن الهوى ))
واللي تبا تتختن تتختن واللي ماتبا لا تتختن
مافي ضرر بالختان ومافي ضرر من غير ختان
وبس تمللت من هالسالفه في موضوع ثاني
على ماظن واستشهدوا باللي قلتيه
وانا بعد رديت في ذاك الموضوع وحطيت
فتاوي حق بن عثيمين ..
وهو سنه تبون سووها ماتبون لاتسوونها
وايد البنات متعصبات لرايهن
ويشووفون ان هم الصح اختلاف
الاراء لا يفسد للود قضيه ..
ويزاج الله خير عالتوضيح ..