هيئة كبار العزاب : للباحثين عن الزوجات الصالحات( تفضل ) !
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : " تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك " أهـ [ متفق عليه ] .
………………….
هذا هو منطلق الموضوع
وإليك التفصيل
الموضوع منقول بتصرف يسير
عن أنس – رضي الله عنه – ( مرفوعا ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة "
…………………………
تحقيق : الولودموقوف على أمرين إثنين ، إذا أردت أن تعرف أن هذه الأخت ولود أم غير ذلك ماذا تفعل ؟
نقول لك الآتي : أنظر في خالة وعمة هذه الأخت ، فنادر جدًا أن تكون خالة وعمة الأخت ينجبن أطفال ، وهي تصبح عقيم .
كانت هناك ثمة نصيحة للإمام أبي الفرج ابن الجوزي قد سطرها في كتابهِ صيد الخاطر ، محور هذه النصيحة الآتي :
إذا أردت أن تتزوج ( فخذ من مستوى أقل منك ، مع أصل طيب ) !
أقول : هذا أدعى للقوامة ، والرضى بالقليل .
قديمًا قولنا : ( عليك بالودود الولود ) !!!
لماذا ؟
إنَّ هناك ارتباطًا قويًا جدًا بين الود وبين ولادة المرأة , إن الرجل قد يحب المرأة لأجل أولادها ويحب الأولاد لأجل أمهم , والعلاقة بين الرجل والمرأة إذا أنجب منها الولد أقوى وأمتن من العلاقة بين الرجل وامرأة لا ينجب منها ولذلك جمعهما معا الودود الولود .
الودود كثيرة الود , عروب , محبة لزوجها لا تنغصهُ ولا تكدره ، وإنه ليطول عجبى أن تدفع المرأة زوجها دفعًا إلى العمل فترة وفترتين وثلاث ويأتى الرجل فى آخر اليوم يشتكى مفاصله ويشتكى ظهره ويشتكى صداعًا فى رأسهِ ، ومع ذلك لا ترضى المرأة . أى ود هذا !! وأى وفاء !!
كيف تسعد المرأة بحياتها وهى ترى إلفها يعانى هذه المعاناة ؟! ولا تعيش معه على ذات يده !
لا تتزوج ممن تعتقد في عمل المرأة !أعلم أُسر كثيرة تهدمت بسبب : أن المرأة تريد أن تأخذ حقها في الحياة العملية .
الفترة الذهبية
الفترة الذهبية هي الفترة ما بين العقد ( كتب الكتاب ) والدخلة .
هذه الفترة يتم برمجة مخ – دماغ – المرأة ، على طباعك ، عادتك ….. إلخ ، وكل مقابلة تجريها مع هذه الزوجة صفحة مضيئة من صفحات حياتها !
فحافظ على صورتك التي تتعلق أمام المرأة طوال سنون الحياة .
حافظ على أناقتك ، ونضرة صحتك ، ورشاقة حركاتك ، وحلاوة حديثك ، وتحدث بصوت أجش ، ولا تردد ألفاظا سوقية هابطة .
وإيَّك والفعلة
الفعلة : إياك أخي الحبيب أن تأخذك النشوة والشهوة …. نعم نعم ، أنا أعلم أنك عاقد عليها !
لكن إياك أن تنسى أنك لم تشهر العقد !
وكما قلتُ لك آنفًا … حافظ على القوامة من البداية ، ولا تظهر لها أنك منكب عليها ، دعها تفعل كما تشاء .
وليكن مبدئك : لا حديث لمن تنادي .
أي الأسر تُناسب
أقول لك كما تعرف أن المرأة ودود تعرف أنها ولود .. من أين علمت أنها ولود ؟؟ بالنظر إلى أختها وأمها وعمتها , فيندر أن تكون الأم ولودًا والأخت والعمة والخالة وتكون هى عقيما .
قد تقع هذه الحالة لكن نادر ومعروف أن الشاز النادر لا يقاس عليه ، إنما يقاس على الأغلب .
فكذلك إذا رأيت أمها تحب أباها وتكرمه وترفعه فاعلم أن ابنتها تكون مثلها .
وهذه مسألة هامة جدًا ، إذا أحبت الأم زوجها تكون البنت أيضا محبة لزوجها … لماذا ؟
:: دفء الأسرة :: تعيش فيه البنت بخلاف الأسر ذات المشاكل ، الرجل يسب المرأة والمرأة تسب الرجل ، فالأم حين تحب أن تشتكى فلمن تفعل ؟؟
لابنتها ، فالبنت أقرب الأولاد إلى الأم ، فإذا كان الزوج رجلاً لا يعرفُ معروفًا ولا ينكرُ منكرًا سيء العشرة فسوف تشتكيه الأم لابنتها ؛ بمجرد أن تعى وتسب الرجل وتجور عليه وتقول : لولاكِ وأخواتك لتركته .
فينطبع فى زهن البنت الخوف من الرجال وتظن أن كل الرجال كأبيها فتنمو عندها شهوة الإنتقام أو بغض الرجل أو استحقاره أو عدم الوفاء له ، كل هذا بسبب الأم ، لكن إذا كان الرجل يتقى الله عزَّ وجلَّ والمرأة كذلك يندر أن يخرج من هذا الجو الأسرى الجميل بنت ناشز ..
وهذا يؤكد عليك وأنت تبحث عن المرأة أن تبحث عن البيت الذى يظلله الدين . أهـ .
هل الزواج قدر أم هو فرصة؟
كل شيء في هذا الكون هو بقدر الله عز وجل علمه وكتبه وخلقه بمشيئته عز وجل ، وقد قدر الله عليك كل شيء في اللوح المحفوظ ثم يوم نفخت فيك الروح .
وأما فرصة وصدفة وفجأة ونحوها فهذه ألفاظ بالنسبة للعبد لكونه لا يعلم ما قدره الله له .
سؤال: هل يجوز رفض الرجل صاحب الدين والخلق الذى يرغب فى الفتاة القبلية ، إذا كان ليس
قبليًا لدرء المفاسد ؟
أولاً المفاسد هي ( وهذا من نظر أصحاب وأرباب القبائل ) :من المؤكد أن الزواج فى النظام القبلى يشوبه بعض التعقيدات .
منها أن الذى يريد الزواج من فتاة في قبيلة معينة يجب أن يكون من نفس القبيلة ، وهذا واقع
مشاهد في غالب القبائل .
والذى يحدث إن خالف أحد هذا النظام ، يكون شاذ فى القبيلة ، يجلب لنفسه العداوة ، يكون محط انظار الناس ، يحدث فتنه بين أعمامه وأبوه وأقاربه .
…………………
كم من فتاة ظلمت والسبب القبلية …
وكم من فتاة ضاعت والسبب القبلية …
وكم من فتاة عانس والسبب القبلية …
وكم وكم وكم ….
نسوا هؤلاء القبلين …
أنه جاء في الحديث عن أبي حاتم المزني رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد . قالوا: وإن كان فيه؟ قال: إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه ) ثلاث مرات . رواه الترمذي وهو حديث حسن كما قال الشيخ الألباني.
( فكرة مغلوطة )
منذ زمن ظهرت ظاهرة ( إذا صح التعبير ) ، نرى شابا ذا دين يريد الزواج فيرى من لا تناسبه فيقول: أتزوج منها وأهديها ، وتناول أهل العلم هذا الأمر بالمناقشة والتوجيه ، ومنهم عصام بن محمد الشريف رحمه الله في كتابه:
" هذه هي زوجتي " حيث قال:
(فكرة مغلوطة)يُلبِّس إبليس على بعض الشباب فكرة مغلوطة، وهي أن يرى أحدهم فتاة جميلة ليست ذات دين، ولكن جمالها يجذبه إليها، فيريد أن يتقدم للزواج منها مُدعيًا أنه سيأخذ بيديها إلى طريق الالتزام والاستقامة، وأنَّ فيها خيرًا كثيرًا، إلى غير ذلك من الأفكار الواهية في الغالب، وهذه الفكرة غير مأمونة ولا مضمونة، فما أدراك أن تفسد هي عليك دينك، وتُبعدك عنه، وماذا تفعل لو فشلت أنت فيما كنت تريد أن تصل إليه؟ في الوقت الذي نرى فيه في واقعنا أمثالاً من ذلك ونماذج، ولم يجدوا في النهاية إلا أن يَعَضوا الأنامل من الفشل، فإما أن يصبروا ويتحملوا خسارات جسيمة، أو ينتهي الأمر بالانفصال.
تحت يدي مشاكل كثيرة من هذا الصنف:
فهذه بعد أن وعدته بالالتزام بالنقاب وحضور مجالس العلم، أصبحت مشغولة بالزيارات والزينة، ثم بعد ذلك بالأولاد…."
أيها الأخ الكريم تقدم ولا تخف !
توكل على الله ودقّ باب بعض الطيبين واطلب مصاهرتهم واشرح لهم ظروفك وتأكد أنك ستعود من عندهم شخصا آخر أكثر في كل شيء .
أعرف الكثير من الناس أقدم على الزواج ولم يكن معه أي نفقات ثم رزقه الله وأعانه على الجد والاجتهاد والتدبير حتى أتم الله عليه أمره .
طالما أنك بعيد عن الموضوع لا أظنك ستقدر على تدبير أمورك أو توفير أي مبلغ لنفقات الزواج
فقط عليك أن تقول: توكلت على الله بقلبك ولسانك عن يقين ثم تتوكل على الله وتبحث عن بيت طيب تصاهره .
هل عندما أذهب كي أطلب يدها من والدها
أضع الفروق الاجتماعية في الحسبان ؟
أضع الوسط البيئي في الحسبان ؟
أضع التعليم والشهادات الدينوية في الحسبان ؟
أضع عمل والدي ، ووظيفة والدتي ودرجة تعليمها في الميزان ؟بيتنا ( على قدر المستطاع ، على قد الحال ) أضعه في الإعتبار ؟
الوظيفة والمرتب !!
الشقة ، والعفش ، والتشطيب السوبر لوكس !!
عائلتي أصغر وعائلتهم أكبر !!
الكفاءة في النكاح
الجواب الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد. أمابعد..
فقد اتفق العلماء على اعتبار الكفاءة بين الزوجين في الدين ، وذلك في عدم جواز إنكاح المسلمة من الكافر ، واختلفوا فيما عدا لك ، ومنه اعتبار الكفاءة في النسب :
فذهب جماهيرهم من الحنفية والشافعية والحنابلة إلى اعتباره ، واستدلوا لذلك بقول عمر رضي الله تعالى عنه : لأمنعن تزوج ذوات الأحساب إلا من الأكفاء .
وذهب مالك إلى عدم اعتبار الكفاءة في النسب . وكان يقول : أهل الإسلام كلهم بعضهم لبعض أكفاء , لقول الله تعالى : "إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم" . ولقوله صلى الله عليه وسلم : "يا أيها الناس ألا إن ربكم واحد وإن أباكم واحد ألا لا فضل لعربي على عجمي , ولا لعجمي على عربي , ولا لأحمر على أسود , ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى أبلغت ؟" قالوا : بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه أحمد من حديث أبي نضرة .
ولا أعلم دليلاً في الشريعة يجعل الكفاءة في النسب شرطاً في النكاح لا في أصل ابتدائه ولا في صحته واستدامته ، وأثر عمر رضي الله عنه آنف الذكر لا يثبت عنه ؛ بل إن الأشبه بقواعدها ونصوصها عدم اعتباره ؛ لأن بناء مثل هذه العلاقة في الإسلام ـ من حيث الأصل ـ لا يقف على عنصر أحد الزوجين ونسبه ، ولا مكانته الاجتماعية .
وكان اعتبار الكفاءة في النسب من بقايا عوائد العرب في الجاهلية ، والتي استمرت في الإسلام ، وقد ثبت في صحيح مسلم من حديث أبي مالك الأشعري قول النبي صلى الله عليه وسلم : "أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركوهن الفخر في الأحساب والطعن في الأنساب والاستسقاء بالنجوم والنياحة" .
وهذا الإرث الفقهي الذي تركه لنا جماهير أهل العلم وفقهاء الإسلام باعتبار الكفاءة في النسب ليس مبناه عندهم أن الشريعة تعتبر التفرقة بين الناس بسبب العنصر والعرق والحال الاجتماعية ، وإنما لأن بعض الطبقية صارت أمراً مفروضاً يصعب تغييره برأي فقيه أو توصية مؤتمر ؛ حتى صارت أمراً حتمياً عند كل شعوب العالم ؛ فما من أمة إلا ولها اعتباراتها في الطبقية الاجتماعية تضيق حيناً وتتسع حيناً آخر ، وحتى من تزوجوا مخالفين بعض هذه الأوضاع الاجتماعية لديهم اعتبارات طبقية لو أراد أولادهم تجاوزها لم يقبلوا بهذا التجاوز ؛ فلا يرضون لهم بالزواج من أي أحد مهما كان جنسه ولونه . ولهذا بنى الفقهاء على ذلك أحكاماً تنظم هذا الواقع المفروض ، وتوازن بين المصالح والمفاسد .
وهذه بعض مفاسد تجاوز الأوضاع الاجتماعية :
أولاً : ظهور القطيعة بين الأقارب بسبب كسر هذه العادة الاجتماعية . وتكامل المرء النفسي لا يكون بالعلاقة الزوجية فقط ؛ بل يحتاج إلى دوائر أوسع لإيجاد هذا التكامل .
ثانياً : أن في هذا نوعاً من التعسف في استعمال الحق ، ويظهر ذلك في تأثر أقارب الزوجين سلباً بالتصرف المنفرد الذي اُتخذ من قبلهما بما يؤثر على حظوظهم في الزواج ، وكذلك نظرة المجتمع إليهم .
كما أن أولاد الزوجين سيتأثرون بهذا القرار الذي اتخذه والدهما .
وكل هذا يُعتبر عند الناس تعسفاً في استعمال الحق ، وقلة مبالاة بشعور الآخرين اللذين هم شركاؤه في البناء الاجتماعي .
ثالثاً : اضطراب الحياة الزوجية بسبب التفاوت الاجتماعي بين الزوجين ؛ فعند ذهاب فورة العاطفة المصاحبة للرغبة في الزواج ، وتراجع المثالية والمجاملات في فترة الزواج الأولى سيرى الناس أن هذه النزعة ستبدأ بالظهور عند صاحب الحال الاجتماعية الأعلى، وحتى لو لم يُظهرها فسيبدأ الطرف الآخر بتفسير كل تصرف على أساسها ؛ مما يكون وقوداً سريع الاشتعال عند كل خلاف مهما صغُر . ولا يمكن أن تنتزع المرء من محيطه الاجتماعي مهما بلغ في تماسكه وقوته .
ومن المعلوم أن من مقاصد الزواج في الإسلام أن يُجعل بيت الزوجية سكناً يفيض مودة ورحمة وطمأنينة ، وفي تجاوز هذا الأمر وضعٌ لبذرة الشقاق والخلاف قبل انطلاق مشروع الحياة الزوجية .
ثم إن الإنتاج النافع في الدين والدنيا ، ودوران عجلة التنمية لا تكون إلا في بيئة الطمأنينة في الأسرة والمجتمع .
والتقارب بين حالي الزوجين يعده النفسيون مهماً فيما هو أقل من ذلك ؛ كالثقافة ومستوى الذكاء والعمر ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لجابر بن عبدالله رضي الله تعالى عنهما حين تزوج ثيباً : "فهلا بكراً تلاعبها وتلاعبك وتضاحكها وتضاحكك" رواه الشيخان عنه . فكيف بهذه المسألة التي هي أكثر حساسية ، وأعظم إثارة .
والهوامش التي يتعايش فيها الناس وينتفع بعضهم من بعض واسعة سعة الأفق وامتداده ، وليس لأحد اختزالها في حال اجتماعية واحدة أو اثنتين ؛ كما أن البدائل المتاحة للزوجين ممتدة واسعة بنفس سعة حال التعايش والانتفاع .
وهذا لا يعني ترسيخ هذا الأمر ولا تأييده ، ولكنه واقع فرض نفسه ؛ فينبغي أن يكون علاجه بشيء من الصبر وطول النفس .
كما أن هذا لا يعني بحال احتقار أحد لنسبه أو عنصره ؛ فهذا من أعظم الذنوب وأكبر الآثام ، وهو الكبر الذي لا يدخل الجنة من كان في قلبه ذرة منه ، وفسره النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : "الكبر بطر الحق وغمط الناس" رواه مسلم عن ابن مسعود ، وغمط الناس احتقارهم ، وقال صلى الله عليه وسلم لأبي ذر : "أعيرته بأمه إنك امرؤ فيك جاهلية" رواه الشيخان . ولا تزكو أمة يُحقَّر فيها أحد لمعان ترابية ، بل هي أبعد ما تكون عن انتصارها على نفسها فضلاً عن انتصارها على أعدائها . ولا فضل لأحد في تقرير هذا ؛ لأنه ضرورة الشريعة والعقل والفطرة .
ونؤكد أيضاً بأن هناك فرقاً بين احتقارٍ يقوم في القلب ، ويظهر على الجوارح وبين شخص يدفع مفسدة : له ولغيره عن ارتكابها مندوحة وسعة .
وفيما يتعلق بفسخ القاضي للنكاح في حال عدم كفاءة النسب فإن الأصل هو عدم فسخه ، ولكن القضايا تختلف من حال إلى حال ؛ فلا يمكن أن تُعطى حكماً واحداً .
هذا هو أوان الفراغ من الجواب ، وإنما أسهبت فيه لكثرة الجدل هذه الأيام حول هذا الموضوع ، وكون الناس فيه بين غال وجاف .
والله تعالى أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
منقول
يزااج الله كل خيير..
والمنتدى لااا يخلوا من بعضهم ^_*
مشكورة فديتج
لا إله إلا أنت وحدك لاشريك لك.. لك الحمد ولك الشكر وأنت على كل شيء قدير
استغفر الله و اتوب اليه
استغفر الله و اتوب اليه