لكن حاليا دوري في المكتبات الإسلامية الكبيرة مثل :
الفرقان
البخاري
دار السلام (الشارجة)
مكتبة دبي للتوزيع
رب اشرح لي صدري .. ويسر لي أمري .. واحلل عقدة من لساني .. يفقهوا قولي ..
ربي يوفقج اختي
لكن حاليا دوري في المكتبات الإسلامية الكبيرة مثل :
الفرقان
البخاري
دار السلام (الشارجة)
مكتبة دبي للتوزيع
رب اشرح لي صدري .. ويسر لي أمري .. واحلل عقدة من لساني .. يفقهوا قولي ..
ربي يوفقج اختي
حسبي الله فيهم ……… يمكن لانهم استانفوا خلوها 7سنين
سارا طفلة سعودية ، ولدت في الولايات المتحدة الأميركية ، من أب وأم سعوديين ! طفلتنا هذه كادت أن تضيع في بحر العم سام المظلم ، لولا عناية الله وتقديره اللطيف ، الذي ألهم والدها الدراية واستغلال الفرصة لإنتشال طفلته الوليدة من براثن الحكومة التي تزعم الحفاظ على حقوق الإنسان !!
كـــــــــــيـــــــــــــف ! ….. تعالوا إلى قصة الطفلة السعودية ( ســارا ) !
عندما وقعت تفجيرات واشنطن ونيويورك ، كانت والدة سارا بالمستشفى ، حيث رزقها الله ولادتها ! ولكن في يوم الجمعة الذي تلا يوم الثلاثاء ( يوم التفجيرات ) ، قامت إدارة المستشفى بطردها ، على خلفية اتهام السعوديين بتلك الأحداث ! والأدهى أن هذا المستشفى رفض تسليم الرضيعة سارا لوالدها بحجة أنها مولودة في أميركا وهي الآن تحمل الجنسية الأميركية ! بل أن أحد الأطباء قال لوالدتها المكلومة لا تعتقدي أنك ستحصلين على هذه الطفلة يوما ما ! وذلك لأن والده مشكوكا ً فيه وتحت المتابعة !
فضاقت الدنيا بما رحبت بوالد الطفلة سارا ، فلقد صار بين نارين ! طفلته المحجوزة في حضانة المستشفى وبين أمها التي تلاحق الليل بالنهار نواحا ً على رضيعتها ! وفوق هذا في بلد غربة ، خاصة ً وأن هذا البلد انتابته حالة هيستيرية ضد كل ما هو سعودي أو مسلم أو عربي !!
الشاهد أنه في أحد الأيام التي كان والد سارا يتردد بها على المستشفى لرؤية طفلته ، أخذ أحد الأركان المجاورة للحضانة وراح يبكي والدموع تغرق وجهه حينما شاهدهم يرضعونها كاليتيمة ! فجاءه طبيب أميركي يحمل قسمات الوجه العربي ! وسأله عن حاله ! فأخبره بما صار إليه ! فخفف عليه حزنه ، عندما قال له أنه يستطيع مساعدته للهروب بها من المستشفى ، ومن أميركا أيضا ً ولكن عن طريق إحدى الدول الأوروبية وهي أسبانيا !
وفعلا ً تم الاتفاق بينهما مقابل مبلغ مادي ، وأن يتم ذلك عن طريق السفر إلى أسبانيا بطريقة الاخلاء الطبي لهذه الطفلة وذلك بترتيبات معينة سيقوم بها هذا الطبيب الذي سيسافر شخصيا ً معها كونه يحمل الجنسية الأميركية ! فجعل والد سارا ووالدتها يرقبون فجر الأفراح بدخول طفلتهما عليها أو خروجها من عنق الزجاجة الأميركية !
فكان الحدث ! عندما أحضر الطبيب الطفلة سارا إلى والديها قبل أن يسافر بها لرؤيتها وتقبيلها ، ثم ذهب بها إلى المطار حسب الحجوزات المعمولة على الخطوط الأسبانية ، كما كان والديها في المطار يراقبان خط سيرة الطفلة مع الطبيب وقلبيهما يخفقان تارة ً بالفرح لخروج سارا من أميركا ! وتارة ً أخرى بالخوف من فشل محاولة تهريبها من هذه البلاد المقيتة ، ولكنهما كانا يتلوان آيات من القرآن الكريم ويرددان أذكار نبوية ! وأملهما بالله كبير وهو القادر وحده على طمس عيون الأميركان !
حتى سـّـلم الله بنجاة سارا ! ودخل الطبيب الطائرة ومعه الطفلة ( السعودية ) ، بينما والديها لا زال في أميركا ، حسب الخطة الموضوعة ، حيث سيلحقان بالطبيب وسارا ، في اليوم التالي ، والاتفاق في أحد الفنادق هناك في أسبانيا ! وبالفعل تم ذلك ، حيث غادرا والدا سارا أميركا بعد تجربة مريرة وموقف يهـّد الجبال فضلا ً عن بني آدم ! خاصة ً أنه خلال إقامتهما واجها العديد من المضايقات والمراقبات ، حتى تم سرقة سيارة أبوسارا
ثم سيارة أمها بطريقة السطو على المرآب !
وتم اللقاء الذي امتزجت به كل معاني الإنسانية وقيمها الفضلى ! وعانق الوالدان طفلتهما التي هي الدنيا في عينيهما ، خصوصا ً أنهما خسرا كل مايملكان في أميركا ( منزل يقدر بأكثر من مليون ريال سعودي ــ السيارتين ـــ وأقساط مدفوعة لشراء شاليه عائلي ـــ وأثاث راقي …الخ ) ، فلقد عادا بما جاز لهما حمله بيديهما !
أقاموا في أسبانيا قرابة الخمسة أيام ، بعد أن بعث لهم جــّد سارا لأبيها مبلغ مالي لتدبير شؤونهم وإعطاء الطبيب ما أتفق عليه نظير تهريب الطفلة ، ثم عادوا إلى أرض الوطن حيث الأمن في السكن والأمان في النفس !
هذه القصة حقيقية ترويها أم سارا ! بل وتبكي عندما تتذكر ما مر بها في ذلك المستشفى الأميركي اللعين ! عندما كانت تنظر لطفلتها و لا تستطيع الوصول إليها أو حتى لمسها ! وأشد ما عليها في تلك الذكرى المؤلمة ما قاله ذلك الدكتور الأميركي ( الكاوبوي ) أن الطفلة لا تخصكم ، وستبقى هنا !!
وللمعلومية ، والد سارا من الأسر النجدية الثرية ! أقام في أميركا أكثر من ثلاثة سنوات ، حيث عمل هناك ! أما والدة سارا فهي جامعية تزوجت وسافرت للإقامة مع زوجها في بلاد العم سام !
إضاءة :
سارا تتمتع بصحة جيدة !
سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ،والله أكبر . الحمد لله رب العالمين
ماشاء الله ….
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن لله تعالى أهْلِينَ من الناس : أهل القرآن هم أهل الله وخاصته) عن أنس(رضى الله عنه)رواه النسائى وابن ماجه واحمد والحاكم.
وقال عليه الصلاة والسلام (القرآن شافع مشفع , وماحِلٌ مُصَدَّق, , من جعله أمامه قاده الى الجنة ,ومن جعله خلفه ساقه الى النار), ماحل يعنى مجادل,عن ابن مسعود(رضى الله عنه)رواه الطبراني والبيهقي وابن حبان في صحيحه عن جابر( رضى الله عنه).
وقال الرحمة المهداه(أما بعد :ألا أيها الناس ,فإنما أنا بشر, يوشك أن يأتي رسولُ ربي فأجيب , وأنا تاركٌ فيكم ثَقَلين: أولهما كتاب الله ,فيه الهدى والنور, من استمسك به وأخذ به كان على الهدى , ومن أخطأه ضل , فخذوا بكتاب الله تعالى واستمسكوا به ,, وأهل بيتي أُذكركم الله في أهل بيتي, أذكركم الله في أهل بيتي) عن أبي سعيد الخدرى (رضي الله عنه) رواه الترمذى.
وقال أيضا (اقرءوالقرآن , فانه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه,, اقرءوا الزهراوين : البقرة وآل عمران , فانهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان , أو غيايتان ,أو كأنهما فِرقَان من طير صواف يحاجان عن أصحابهما ,, اقرءوا سورة البقرة فإن أخذها بركة , وتركها حسرة ولاتستطيعها البطلة) ,البطلة يعني السحرة .عن أبي أمامة (رضي الله عنه )اخرجه مسلم في صحيحه.
ماشاااااااااااااااااااااااااااااااااء الله عليهاااااااااااا
عيني عليها بارده
ربي يحفظها و يحرررررسها ان شاء الله
وتعلم عيالها و اعياال اعيالها ان شاء الله
فعلا . طفلة صغيره تحفظ القران بأكمله
فما بال الكبار .. لا يستطيعون حفظ سوورة واحده
والاغاني ؟ .. ف يووم حافظينها
ربي اسألك حسن الخاتمه
تسلمييييييييين