للتأمل والتفكر والسعي لتحسين الذات وتطويرها وتحقيق أفضل النتائج لحياتنا.
– يرى الإنجازات التي حققها شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة فيسعد ويتهلل وجهه ويمدح ويثني بما قام به هذا الشخص … وينسى نفسه، ينسى أنه صحيح سليم معافى … ولم يحقق ما حققه ذلك المبتلى! فماذا عساه ينتظر ليتحرك؟!
– يتكلم عن الفرص التي حظى بها فلان وفلان وفلان وما صنعوه منها ..، ولا يدرك أن نصيبه من الفرص تنهل عليه بين وقت وآخر وهو لا يدرك، فهو مشغول بحظوظ الآخرين من الفرص!
– لديه قدرة عالية على مساعدة الآخرين والسعي في تحقيق مصالحهم وأهدافهم … ومعظم أموره وشؤونه معطلة!
– يقدم نصائحه للآخرين، ويلجأ إليه بعض الناس لاستشارته، ويستفيدون من خبرته وفكره.. وهو لا يحرك ساكناً، فمعظم أموره واقفة!
– تجاوزت خبرته 20 سنة … فسمع عن خبير أجنبي، وتعامل معه في مجال عمله، فأثنى عليه وعلى خبرته، ونسي أن خبرته هو تتجاوز خبرة الأجنبي بسنوات طوال!
– يدخل على موظف في شركة ما فيعجب بما قام به الرجل من تعليق شهاداته على الجدار، ووضع الدروع والأوسمة في كبت زجاجي … ولم يفطن لنفسه أن شهاداته هو ودروعه وأوسمته لاتزال في الكراتين مغطاة بالغبار!
تقبلوا تحياتي، وأسعد الله مساءكم بالخير
عبداللطيف العزعزي
خبير التنمية البشرية والتدريب
19/2/2016
تسلمين الغلا
فبعض البشر فعلا يتصرف بهذه الطريقة
مشكورة عالنقل
يعطيج العافية عالموضوع
موضوع رائع
يزاج الله كل خير
كل حال من الاحوال