بنات الحمدلله صار لي فتره محافظه ع الاستغفار والصلاه ع النبي والصلاه اخر الليل والدعااااااء والحمدلله ثقتي بالله كبيره انه يرزقني مااتمنى
بـــــــــس
اليوم احس بشعور غريب
احس ان كسلاااااااااانه استغفر الله مالي بارض ادعي ولا استغفر واذا غصبت عمري احس مب بخشوع مثل قبل شو هالشعور ابا ارد مثل قبل مرتاحه وفرحانه
كله احس بصداع وكسل وان فيني رقاد ومن احط راسي ماارقد احس اني ضاااااااااايجه وملانه وكارهه حياتي
مع ان والله واثقه من ربي واحسن الظن انه بيرزقني
بس كل مااريد ارفع ايدي ادعي شي يحسسني بالملل وخاصه الكسل والعيازه
منو حست بهالشعور الفضيييييييع
دعواتكم لي بتحقيق مااتمنى
مادري والله
انا مرة قريت معلوووومة انه اذا حسيتي بالكسل من الذكر والدعاااء هذا معنااته ان استجابة الدعاء قربت
والشيطان يبا يخرب عليج ..
وقريت انج على طول لازم تتوضين واتردين تذكرين ربج وتدعين ..
عاد ماعرف هالمعلوومة صدق ولا جذب :S
الله ييسر لج أمووورج
ترا انا مثلج امر بهالمرحلة .. سبحان الله
اليوم سمعت خاطرة عن هالشي .. ان الواحد اتيه فترة يصلي فيها بخشوووع ويقرا القرآآآن ويستغفر ويدعي ويكون قمة في النشاااط والسعاااادة..
واتمر عليه فترة فتوووووووووووووور وملل ..
فالمحاااضر قااال … وانتوا في صلااتكم ادعوا بهالدعاااء (اللهم جدد الإيمان في قلبي)
في كل صلاة .. وفي السجوود
وان شاء الله الايمان يتجدد والملل يخوووز ويرد لج النشاط
وقوله صلى الله عليه وسلم: (يُستجاب لأحدكم ما لم يعجل)
وتأخير الإجابة فيه حكم عظيمة من استمرار الدعاء والتضرع والرغب والرهب وتعلق القلب به جل وعلا وغير ذلك من أنواع العبودية والتوحيد مما لا يخطر على بال والتي تستقر في قلب الداعي بطول تلك المدة مما هو خير له من إجابة دعائه فصبرا بارك الله فيكم فالفرج قريب.