أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال :
يا رسول الله ، أي الناس أحب إلى الله ؟ وأي الأعمال أحب إلى الله ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس ،
وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور يدخله على مسلم أو يكشف عنه كربة أو يقضي عنه ديناً أو يطرد عنه جوعاً ،
ولأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد ( يعني مسجد المدينة ) شهراً ،
ومن كف غضبه ستر الله عورته ،
ومن كظم غيظه _ ولو شاء أن يمضيه أمضاه _ ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة ،
ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تتهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام ،
وإن سوء الخلق يفسد العمل كما يفسد الخل العسل ) .
المجلد الثاني السلسة الصحيحة
يزاج اللة خير
الله يجعلنا منهم ..
مشكورة إختي يزاج الله خير
جزاج الله خير اختي