توضيحات وتنبيهات في موضوع الإسراء والمعراج
.
– الإسراء والمعراج هو الإعتقاد بأن النبي صلى الله عليه وسلم أكرمه الله بهذه المعجزة ، وصعد النبي إلى السماوات العلا تشريفاً له ، وكي يطلع على عجائب العالم العلوي ، وليس المقصود أن يصل النبي إلى مكان ينتهي إليه وجود الله أو أنه مركز لله كما زعم بعض الضالين.
– لم يقل أحد من العلماء المعتبرين بأن الإسراء كان بالروح فقط، الآية القرءانية صريحة بأن الإسراء حصل بالروح والجسد معاً بل وفي اليقظة.
– في بيت المقدس، صلى النبي إماماً بجميع الأنبياء.
– الشراب الذي قدمه جبريل للنبي في بيت المقدس مع اللبن ليس من خمر الدنيا المسكر، جبريل لا يقدم للنبي خمراً نجساً ، إنما هو من خمر الآخرة الطاهر.
– النبي محمد عليه الصلاة والسلام سمع كلام الله الأزلي الأبدي، أي أزال الله الحجاب المعنوي عن قلب محمد فسمع كلام الله الذي ليس بحرف ولا صوت ولا لغة.
– لا يقال أن الله تكلم بصوت أبي بكر، كلام الله ليس بصوت ولاحرف ولا لغة.
– قول سيدنا موسى للنبي محمد (فأرجع إلى ربك وإسأله التخفيف) معناه إرجع إلى المكان الذي خاطبك فيه رب العالمين أي المكان الذي أسمعك الله فيه الكلام الأزلي فوق السماوات، وليس معناه إرجع الى مكان الله ، حاشا وكلا . الله لا يسكن السماء ولا هو في مكان فوق العرش أو تحته، الله ليس له مكان ولا جهة ولا حيز.
– نصيحة سيدنا موسى للنبي محمد بأن يسأل ربه التخفيف كانت نافعة لأمة محمد بأن صارت الصلوات خمس ، وهذا دليل على أن الأنبياء ينفعون بعد موتهم.
– بعد السماء السابعة أكمل النبي عليه الصلاة والسلام معراجه صعودا إلى الجنة والعرش من دون جبريل، وليس معنى ذلك أن جبريل لو تقدم لإحترق، جبريل عليه السلام مكرم عند الله.
– قول الله تعالى : (ثم دنا فتدلى) أي دنا جبريل من النبي محمد عليه الصلاة والسلام ، وليس دنا من الله ، ألله ليس له مكان ، القرب من الله والبعد ليس بالمسافة.
– وقوله تعالى: (ولقد رآه نزلة أخرى) أي أن النبي محمد عليه الصلاة والسلام رآى جبريل مرة ثانية عند سدرة المنتهى.
– الأصح أن نقول أن محمداً رأى ربه ليلة المعراج بفؤاده ، النبي الأكرم أعطاه الله قوة في فؤاده فرأى ربه ، لا نقول رآه بعينه . ألله أزاح الحجاب المعنوي عن قلب محمد عليه الصلاة والسلام فرآى ربه بفؤاده ، رآى من ليس كمثله شيء .
– الله ليس له مكان ولا جهة ولا هيئة ولا صورة ولا شكل ولا جسم.
– ألله ليس ضوءاً أو شعاعاً. لا يقال عن الله بأنه كتلة نوراية. الله من أسمائه النور أي الهادي وليس معناه الضوء أو الشعاع. ولا يقال عن الله أنه نور يتلألأ. . . . نور الله أي هداية الله.
–
.
– الإسراء والمعراج هو الإعتقاد بأن النبي صلى الله عليه وسلم أكرمه الله بهذه المعجزة ، وصعد النبي إلى السماوات العلا تشريفاً له ، وكي يطلع على عجائب العالم العلوي ، وليس المقصود أن يصل النبي إلى مكان ينتهي إليه وجود الله أو أنه مركز لله كما زعم بعض الضالين.
– لم يقل أحد من العلماء المعتبرين بأن الإسراء كان بالروح فقط، الآية القرءانية صريحة بأن الإسراء حصل بالروح والجسد معاً بل وفي اليقظة.
– في بيت المقدس، صلى النبي إماماً بجميع الأنبياء.
– الشراب الذي قدمه جبريل للنبي في بيت المقدس مع اللبن ليس من خمر الدنيا المسكر، جبريل لا يقدم للنبي خمراً نجساً ، إنما هو من خمر الآخرة الطاهر.
– النبي محمد عليه الصلاة والسلام سمع كلام الله الأزلي الأبدي، أي أزال الله الحجاب المعنوي عن قلب محمد فسمع كلام الله الذي ليس بحرف ولا صوت ولا لغة.
– لا يقال أن الله تكلم بصوت أبي بكر، كلام الله ليس بصوت ولاحرف ولا لغة.
– قول سيدنا موسى للنبي محمد (فأرجع إلى ربك وإسأله التخفيف) معناه إرجع إلى المكان الذي خاطبك فيه رب العالمين أي المكان الذي أسمعك الله فيه الكلام الأزلي فوق السماوات، وليس معناه إرجع الى مكان الله ، حاشا وكلا . الله لا يسكن السماء ولا هو في مكان فوق العرش أو تحته، الله ليس له مكان ولا جهة ولا حيز.
– نصيحة سيدنا موسى للنبي محمد بأن يسأل ربه التخفيف كانت نافعة لأمة محمد بأن صارت الصلوات خمس ، وهذا دليل على أن الأنبياء ينفعون بعد موتهم.
– بعد السماء السابعة أكمل النبي عليه الصلاة والسلام معراجه صعودا إلى الجنة والعرش من دون جبريل، وليس معنى ذلك أن جبريل لو تقدم لإحترق، جبريل عليه السلام مكرم عند الله.
– قول الله تعالى : (ثم دنا فتدلى) أي دنا جبريل من النبي محمد عليه الصلاة والسلام ، وليس دنا من الله ، ألله ليس له مكان ، القرب من الله والبعد ليس بالمسافة.
– وقوله تعالى: (ولقد رآه نزلة أخرى) أي أن النبي محمد عليه الصلاة والسلام رآى جبريل مرة ثانية عند سدرة المنتهى.
– الأصح أن نقول أن محمداً رأى ربه ليلة المعراج بفؤاده ، النبي الأكرم أعطاه الله قوة في فؤاده فرأى ربه ، لا نقول رآه بعينه . ألله أزاح الحجاب المعنوي عن قلب محمد عليه الصلاة والسلام فرآى ربه بفؤاده ، رآى من ليس كمثله شيء .
– الله ليس له مكان ولا جهة ولا هيئة ولا صورة ولا شكل ولا جسم.
– ألله ليس ضوءاً أو شعاعاً. لا يقال عن الله بأنه كتلة نوراية. الله من أسمائه النور أي الهادي وليس معناه الضوء أو الشعاع. ولا يقال عن الله أنه نور يتلألأ. . . . نور الله أي هداية الله.
–
مشكورة الغاليه…يزاج الله خير
جزيتي الجنة اختي الكريمة