حابه اليوم اهديكم جدول يومي للعبادات وهو ممكن اتقولون عنه جدول لمحاسب النفس
هو بكل بساطه كل يوم اتحطين صح في المربع للعباده الي قمتي فيها او مثلا تكتبين عدد الركعات الي صليتها في الضحى او القيام
وتكتبين كم مره استغفرتي او حمدتي الله …
ولا اراديا بتقومين تكثري من التسبيح الاستغفار لانج بتقومي تتنافسين مع عمرج عشان تكسبين حسنات
الجدول يناسب اكثر شي الي ينسون وايد شراتي انا من صغري اسوي هالجدول
ما بطول عليكم هاذا الجدول واطبعو وحطي في اي مكان ما حد يشوفه حتى لاندخل في باب الرياء
تم تعديل الجدول ن قبل الاخت مهره القصر يزاها الله خيرا على التنبيه على الخطا وتصحيحه
الي نسخته قبل تمسحه وتنسخ هذا لان الخطا كان في كلمه صلي (اللهم صلي على سيدنا محمد)تم تصيحيح الى صل
الشاكرين القائمين يارب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
لذة المناجاة….جربوها
إن من أعظم أسباب الطمأنينة وسكينة القلب: الأنس بمناجاة الله – تعالى -،
والتلذذ بذكره والثناء عليه،
قال الله – تعالى -:
﴿ "الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" ﴾
(الرعد: 28)،
إذا هدأت العيون وهجعت النفوس، واسودت ظلمة الليل، نشط لذكر الله يسكب العبرات،
ويظهر الحاجة والافتقار إلى مولاه، ويعترف بعجزه وضعفه، ويلح عليه بالثناء والتسبيح والتهليل،
يرفع العبد يديه بقلب مخبت منيب يسأل الله – سبحانه وتعالى- ويستعينه،
﴿ "أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ" ﴾
(الزمر: من الآية9)،
﴿ "تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً " ﴾
(السجدة: من الآية16).
إنها لذة المناجاة، لذة من أعظم لذائذ الدنيا، تعمر القلوب وتسكن لها الجوارح،
ولا يجدها إلا من ذاق طعم الإيمان، وحلاوة القرآن، وبرد اليقين،
وصَدَق المصطفى – صلى الله عليه وسلم -: "مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت".
تأمَّل موسى – عليه السلام – وقد أنهكه السفر، يستظل بظل شجرة،
ويقولها من قلبه، نفثات عابد مستجير بربه:
﴿ "فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ" ﴾
(القصص: 24).
تأمل أدعية النبي – صلى الله عليه وسلم – ومناجاته لربه،
تجد فيها أجمل التضرع والإنابة والانكسار بين يدي الله – تعالى -،
وتجد فيها أبلغ الالتجاء والاستعانة به – عز وجل -، يُعفّر وجهه في التراب،
ويقوم تالياً وراكعاً حتى تتورم قدماه، ويُسمَع لصدره أزيز كأزيز المرجل،
وتتحدّر الدموع من عينيه الشريفتين، ويستغفر الله ويتوب إليه في اليوم مئة مرة،
ومع ذلك كله يقول في دعائه العبق الكريم:
"اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي، وإسرافي في أمري، وما أنت أعلم به مني،
اللهم اغفر لي جدّي وهزلي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي،
اللهم اغفر لي ما قدمتُ وما أخرتُ، وما أسررتُ وما أعلنتُ،
وما أنت أعلم به مني أنت المقدم وأنت المؤخر، وأنت على كل شيء قدير".
غاية في التضرع والسكينة والافتقار إلى الله – تعالى -، لا يغتر بعمله،
أو يتبختر بفعله، بل يطأطئ رأسه إخباتاً ومهابة لربه، ويسأله الثبات والسداد،
ويناجي ربه بقوله: "اللهم مُصرِّف القلوب صرِّف قلوبنا على طاعتك".
يخلو العبد بربه، ويرطب لسانه بالذكر وتلاوة القرآن،
مخلفاً وراءه الدنيا بغربتها وهمومها، فمهما ادلهمت به الخطوب،
وتكالبت عليه الفتن، وتكاثرت عليه الهموم، إلا أنه يجد في قلبه سكينة عامرة، ويقيناً راسخاً.
إن الدعاء عبادة عظيمة تتجلى فيه كريم الصلة بين العبد وخالقه،
يُرى فيه العبد منكسراً بين يدي مولاه، منطرحاً على بابه، يستغيث به ويستجير،
والله – تعالى -، يحب العبد الملحاح،
ولهذا قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: "من لم يسأل الله يغضب عليه".
ودعوات المؤمنين الصادقة هي الطاقة الحية المعطاءة
التي تبعث الروح في قلوب المؤمنين، وتدفعها إلى البذل والعطاء بصدق وإخلاص،
فهي الجند الذي لا يُغلب، والسلاح الذي لا يقهر.
وصَدَق المصطفى – صلى الله عليه وسلم -:
"مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت".
صلى الله عليه وسلم .:
اللهم اجعلنا من الذاكرين الشاكرين القائمين يارب العالمين
جزاكِ الله خيرا وفي ميزان حسناتك ان شاء الله ،،،
سبحان الله وبحمده … سبحان الله العظيم
انا عندي جدول بالتفصيل اكثر لكل الصلوات + اذا اغتبتي او نميتي ع حد ووووالخ
ان شاء الله برتبها بعد وبنزلها لكم عشان الكل يستفيد
في ميزان حسناتج يالغلا وجد شي رووووعه والله
اللهم انك كريم تح العفو فاعف عنا
ومشكوره اختي مهره القصر على التصيص
مس كرستال والله شي حلو اتريا الجدول