بعض المسلمين يذهب إلى الكهان والعرافيين أو يذهب ليقرأ الكف أو قراءة الفنجان أو يطالع في الجريدة باب حظك اليوم أو النجوم وخلافه
وإذا نصحته يقول انا أتسلى ولا أصدق هذا الكلام أصلا
ما حكم ذلك ؟
أقسام الناس الذين يذهبون للكهان
القسم الأول
الذي يأتي الكاهن فيسأله .. من غير أن يصدقه
حكمه : محرم
عقوبه فاعله : لا تقبل له صلاة 40 يوما
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين يوما أو أربعين ليلة ـــ رواه مسلم
القسم الثاني
الذي يأتي الكاهن ويصدقه فيما يخبره به
حكمه : هذا كفر بالله تعالى
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد ـــ صحيح رواه الترمذي
القسم الثالث
الذي يذهب للكاهن ويسأله ليكشف أمره ويفضحه أمام الناس
الحكم : لا بأس في ذلك
الدليل : أنه ظهر في المدينة المنورة دجال غسمه ابن صياد وكان يتكهن لأحيانا وانتشر خبره بين الناس
فكان النبي صلى الله عليه وسلم يذهب إليه متخفيا ويوجه إليه بعض الأسئلة التي تكشف عن حقيقته ـــ والقصة في صحيح البخاري
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
انا اسعد انسانة
الكل قاعد يدعييلي
والله فرحاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااانة
وجنة بعد اشكركم
اشكركم على مروركم
اله يرزقكم الخير والعافية والجنة مثل ما بيرزقني انشا ءالله
تسلمين ويزاج الله الف خير ..