لست قارئه من النوع الثقيل او الجهبزي! ولكن اسلوب كتابة احلام مستغانمي جميل تعرفت عليها من خلال رواية ذاكرة الجسد التي احسست فيها بالانسانيه والبطوله والحب والسهوله في الطرح والجمال في التعبير
و الاسود يليق بك بالنسبه لي شيء مكمل لذاكرة الجسد ،قصة حب جميله البطله فيها مغنيه ولكن لها قصه بطوليه وطنيه من جذورها! الكلمات وماتحويه من معاني والجمل وماتحويه من تشبيهات لفتت نظري! والقصه التي هي مثل قصص الحب ولكن باسلوب جميل يشد القارئ ويذكره بمعاني جميله
على امل ان اقرء لها في المستقبل شيء غير ذاكرة الجسد والاسود يليق بك لانه دليل ان حالي بخير! هههههههههه لان مثل هذه الرويات لا يقرؤه الا مرتاح البال ومن لديه وقت للقراءه او يعمل في الادب
كتابها "ذاكرة الجسد" سمعت عنه و عن المسلسل اللي سووه
بس لا جفته ولا جفت المسلسل!!
بس "الأسود يليقُ بكِ" قريته أول مانزلو النسخة الالكتروني حمّلتها
و قريتها و شريت الكتاب عقب .. فخم من نوع ثاني ..
وايد حبيت أحلام عقب هالكتاب ..
و عقب ما خلصت الرواية ياني جنون من طبيعي استويت أكتب خواطر
"كمقطُوعةٍ موسيقيّةٍ تغرّد في ليلةٍ لاضوء لها سوى القمر
جذبني حبّكَ
فانطَلقَ بي إلى اللاوعي
كل مقطوعةٍ لها نهاية ..
ونهايتي بين الكمنجة و البيانو..
لا لحن ..
لاصوت..
لا بكاء..
لا سعادة..
كما ضوء الفجر يبد بتلألؤ انساب حبّكَ بوَتَرٍ مشدودٍ
منطلقاً نحو مركز قلبي ..
كما الرياح تنتشِلُ أثقل ما في الأرض ، انتشلني حبّكَ
من باطِنِ الأَرضِ لأعالي السّماء..
كنسيمٍ باردٍ اقتَلعْتَ أعماقي.. فأصْبحتُ لا أرى ..
لا سماء..
لا أرض لي..
لا بحر لي..
لا جبال!
كل تضاريسي أنت..
كل الأرض أنت..
الكون أنت..
العالم أنت..
كيف انتشلْتنِي ؟
كما الموت غادرتَني فجأة بلا مبرّرٍ..
أخذْتَ كلَّ شيء و تركتَني بلا شيء !
كما أمواج البحر ، كما العواصف اقتلعْتَني من أقصى السّماء
و غرَسْتني أسفل البحر .. لا هواء .. لا شهيق لا زفير ..
لا نبضَ لي.."
أول مرة أكتب شي جي.. حتى لما قريته الحين شكّيت إنب
أنا كاتبتنه..
بس لا جفته ولا جفت المسلسل!!
بس "الأسود يليقُ بكِ" قريته أول مانزلو النسخة الالكتروني حمّلتها
و قريتها و شريت الكتاب عقب .. فخم من نوع ثاني ..
وايد حبيت أحلام عقب هالكتاب ..
و عقب ما خلصت الرواية ياني جنون من طبيعي استويت أكتب خواطر
"كمقطُوعةٍ موسيقيّةٍ تغرّد في ليلةٍ لاضوء لها سوى القمر
جذبني حبّكَ
فانطَلقَ بي إلى اللاوعي
كل مقطوعةٍ لها نهاية ..
ونهايتي بين الكمنجة و البيانو..
لا لحن ..
لاصوت..
لا بكاء..
لا سعادة..
كما ضوء الفجر يبد بتلألؤ انساب حبّكَ بوَتَرٍ مشدودٍ
منطلقاً نحو مركز قلبي ..
كما الرياح تنتشِلُ أثقل ما في الأرض ، انتشلني حبّكَ
من باطِنِ الأَرضِ لأعالي السّماء..
كنسيمٍ باردٍ اقتَلعْتَ أعماقي.. فأصْبحتُ لا أرى ..
لا سماء..
لا أرض لي..
لا بحر لي..
لا جبال!
كل تضاريسي أنت..
كل الأرض أنت..
الكون أنت..
العالم أنت..
كيف انتشلْتنِي ؟
كما الموت غادرتَني فجأة بلا مبرّرٍ..
أخذْتَ كلَّ شيء و تركتَني بلا شيء !
كما أمواج البحر ، كما العواصف اقتلعْتَني من أقصى السّماء
و غرَسْتني أسفل البحر .. لا هواء .. لا شهيق لا زفير ..
لا نبضَ لي.."
أول مرة أكتب شي جي.. حتى لما قريته الحين شكّيت إنب
أنا كاتبتنه..
جميل اختي….ماشاء الله …..احلام مستغانمي اسلوب كتابتها جميل اول ماقرات ذاكرة الجسد حسيت باني صفر بالنسبه لها…..يعني عليها اسلوب مميز …..وتعابير جميل
الخاطره رائعه اختي تابعي في الكتابه واخبرينا عن جديدك ……شكرا على رفع الموضوع
ما سمعت عنه الله اعمل
بديت فيه … توني ان شاء الله يكون مثل ما توقعت