تخطى إلى المحتوى

من الاداب‏

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

مِنْ آَدَابِ الْحُبِّ:

إِذَا أَحْبَبْتَ شَخْصَا فَاذْهَبْ إِلَيْهِ وَ قُلْ انَّكَ تُحِبُّهُ،

إِلَا إِذَا كُنْتَ لَا تَعْنِيْ مَا تَقُوْلُ فِعْلَا ..

لِأَنَّهُ سَيَعْرِفُ الْحَقِيقِيَّةِ بِمُجَرَّدِ النَّظَرِ فِيْ عَيْنَيْكَ.

مِنْ آَدَابِ الْزَّوَاجِ:

تَزَوَّجَ مِنْ تُجِيْدُ الْمُحَادَثَةِ بِالْمَنْطِقِ فَعِنْدَمَا يَتَقَدَّمَ بِكَ الْعُمْرُ سَتَعْرِفُ أَهَمِّيَّةِ ذَلِكَ عِنْدَمَا يُصْبِحُ الْحَدِيْثِ مَعَ مَنْ تُحِبْ قِمّةُ أَوْلَوِيَاتِكْ وَ اهْتَمَاماتِكِ.

مِنْ آَدَابِ الْحَدِيْثِ:

عِنْدَمَا لَا تُرِيْدُ الْاجَابَةَ عَلَىَ سُؤَالِ فَابْتَسَمَ لِلْسَّائِلِ قَائِلا: هَلْ تَعْتَقِدُ انَّهُ فِعْلَا مِنَ الْمُهِمَّ انْ تَعْرِفُ ذَلِكَ؟!

مِنْ آَدَابِ الْمُعَامَلَةِ:

لَا تَحْكُمُ عَلَىَ شَخْصٍ مِنْ أَقْرِبَائِهِ فَقَطْ، فَالْانْسَانُ لَمْ يَخْتَرْ وَالِدَيْهِ فَمَا بَالُكَ بِأَقْرِبائِهُ.

مِنْ آَدَابِ الاعْتِذَارِ:

لَا تَتَرَدَّدُ فِيْ أَنْ تَتَأَسَّفِ لِمَنْ أَخْطَأْتُ فِيْ حَقِّهِ، وَ انْظُرْ لِعَيْنَيْهِ وَ انْتَ تَنْطِقَ كِلْمَةْ آَسَفُ لِيَقْرَأَهَا فِيْ عَيْنَيْكِ وَ هُوَ يَسْمَعْهَا بِأُذُنَيْهِ.

مِنْ آَدَابِ الْحِوَارْ:

فَكَّرَ كَثِيْرا، وَ اسْتَنْتِجْ طَوَيْلَا، وَ تَحْدِثَ قَلِيْلا، وَلَا تُهْمِلْ كُلِّ مَا تَسْمَعُهُ فَمَنْ الْمُؤَكَّدِ انَّكَ سَتَحْتَاجُهُ فِيْ الْمُسْتَقْبَلِ.

مِنْ آَدَابِ الْحَيَاةِ:

لَا تَسْخَرْ مَنْ الْآَخِرِينَ وَ أَحْلَامُهُمْ الْوَرْدِيَّةُ الْجَمِيْلَةُ خَاصَّةً مِنْ تَعْتَقِدُ أَنَّهُمْ أَقَلُّ مِنْكَ مَنْ الْبُسَطَاءِ الْطَّيِّبِينَ فَرُبَّمَا تَكُوْنَ مَنْزِلَةً خَادِمَتَكَ عِنْدَ الْلَّهِ اسْمِىِّ وَ أَرْفَعُ مِنْكَ وَ مِنْ كَثِيْرٍ مِنْ عَلْيَاءِ الْقَوْمَ وَ قَدْ تَحْظَىْ بِشَفَاعَتِهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. وَلَا تُقَلِّلُ مِنْ شَأْنِ الْأَحْلَامِ فَالَدُّنْيَا بِدُوْنِهَا رِحْلَةَ جَافَّةِ وَمُمِلَّةً مُهِمَّا يَكُنْ الْوَاقِعِ جَمِيْلَا.

مِنْ آَدَابِ التَّوَاصُلِ:

انّ تُرْسِلُه لِمَنْ تُحِبّ حَتَّىَ لَوْ اضْطُرِرْتُ لاعَادَتِهُ لِمَنْ أَرْسَلَهُ الَيْكَ، لِيَتِمَّ التَّوَاصُلِ دُوْنَمَا انْقِطَاعٍ .

إلهي وربي من لي غيرك

والحمد لله الذي ادعوه ولا أدعو غيره ولو دعوت غيره لم يستجب لي دعائي

والحمد لله الذي ارجوه ولا أرجو غيره ولو رجوت غيره لأخلف رجائي

والحمد لله الذي وكلني إليه فأكرمني ولم يكلني إلى الناس فيهينوني.

تسلمين الغلا,,

يزاج الله خـير اخـتيه عالـطرح الطيب

مشكوووره ^^

يسلمووووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.