وَ رآضِيه بآلِلِيّ عَآيشْ مِعككْ فَـ آلِحُرآمْ ,
كِلْ مَا قِلتيّ لِه تُقدّمْ قَآلْ :
آلِظرُوفْ مَا تِزآلْ ! . .
مِعلّقككْ بِينْ آلِسمآ وَآلآرضْ بَـ آسُمْ آلِغرآمْ ,
وِديّ آفُهِمْ آنِتيّ مَا تِحُلمِينْ تِكُونِينْ آَمْ عِيآلْ ! . .
وَعِيونّككْ عَلىآ رِآحُتهَمْ وَآمَآنيهمْ مَا تِنَآمْ ,
تِرىّ آلِلِيّ يِتْلآعُبْ بَـ مِشَآعُر آنُثَى ضَعُيفَه مَاهِو بَـ رجَآآآآآآآآلْ ! . .
قآلتْ : يِحبنّيِ ,
سَألتِهَآ .. بيتَزِوجَكك ؟
قَآلتْ مِدريّ ,
قِلتْ آسُمعِينَيِ وَخِذيهَآ كِلمَه مِنْ رَجلْ يِفهَمْ للَرجَآلْ ! . .
..{ تِرىَ آلِليّ مَا يِتَزوِجَككْ مستِحيلْ آنِه يُحبَككْ}..
آلِليّ مَا يِهُديِككْ آسِمَه ,
وَيِتشَرفْ بَككْ تِكُونِين حَنِآنه ! . .
ويَآخِذككْ عِهُد وَآمِآنهوِيمَنحككْ بِيتْ وَحيآه ؛
وَ يِقسَمْ آيِآمه لَـ قِلبّككْ . .
مِسُتَحيلْ آنِه يِحُبككْ ! . .
آيِ حُبْ آلليّ تِبُينَه ..؟
آيّ رِجُلْ تِصُدقِينَه ..؟
آيّ عُمِر تُضِيعُينَه ..؟
وَآيِ زَهُر تِذبِلُينَه ..؟
.. يَ حَنُونَه .. يَ رَقيقه .. يَ وُفِيَه ..
عَ آلِبسَآطِه ؛
.. آحُسِبيهَآ .. وَآفِهُمِيهَآ .. وَآعِقُليهَآ ..
آلَلَيِ مَا يِتَزوجَككْ , مِسَتحُيلْ آنِه يِحُبّككْ ! . .
يِكفِيّ آلِعُمرْ آللِيّ ضَآعْ
يِكفِيّ آلِشَمعْ آللِيّ مَآعْ
مِتىآ تِخُلصْ هـَ آلِحُكآيِه ! . .
مِره آتِخُذيَ قِرآرْ ؛
يِنقذّككْ مِنْ هـَ آلِضُيآعْ ؛
فَآرقِيه وَعِيشيّ عِمرَككْ
فَآرقِيه وَشِوفيّ زِهَرككْ
فَآرقِيه وآمِشَيّ دَربكْ
..{ تِوبيّ عِنْ ذِلككْ وَذنِبككْ }..
وآنْ ضَعفِتيّ مِره وَردْ آلحِنآنْ ! . .
حِطيّ فِ بَآلككْ حِقُيقه . .
قَآسيِه حِيلْ وَمِريرهـ . .
((آللِيّ مِا يَتزِوجَككْ مِستَحُيلْ آنِه يِحُبّككْ))
للشاعر:بَدِرْ بِنْ عَبدْآلمِحُسِنْ
فعلا على الانسااان الا يغتر بالمظاهر
فكم من هذه المظااهر ما تكوون خداااعه
وفقك الله غاليتي
آلِليّ مَا يِهُديِككْ آسِمَه ,
وَيِتشَرفْ بَككْ تِكُونِين حَنِآنه ! . .
ويَآخِذككْ عِهُد وَآمِآنهوِيمَنحككْ بِيتْ وَحيآه ؛
وَ يِقسَمْ آيِآمه لَـ قِلبّككْ . .
مِسُتَحيلْ آنِه يِحُبككْ ! . .
واايد حلوة كلماتها ،، وما شاء الله دومه مبدع بدر بن عبدالمحسن في افكاره واسلوبه العذب ،،
سلمت أناملج اختي عـ نقل القصيدة ،،
وفعلا ،،
((آللِيّ مِا يَتزِوجَككْ مِستَحُيلْ آنِه يِحُبّككْ))
سـلمت يمنـآك غاليـتي علـى هذآ النقل الرآئـع