تخطى إلى المحتوى

أختي الغالية هل تُريدين هذه البشرى.

أختي الغالية هل تُريدين هذه البشرى.
قال البخاري رحمه الله: حدثنا يحيى عن إسماعيل قال : قلت لعبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنهما : بشر النبي صلى الله علية وسلم خديجة ؟ قال : نعم ببيت من قصب لا صخب فيه ولا نصب ورواه البخاري أيضاً ومسلم من طرق عن إسماعيل بن أبي خالد به
.
قال السهيلي رحمه الله : وإنما بشرها ببيت في الجنة من قصب يعني قصب اللؤلؤ لأنها حازت قصب السبق إلى الإيمان ، لا صخب فيه ولا نصب لأنها لم ترفع صوتها على النبي صلى الله علية وسلم ولم تتعبه يوماً من الدهر ، فلم تصخب عليه يوماً ولا آذته أبداً.
البدايه والنهاية 3/195

فاعتبري وتدبري رعاك الله .

للأمانة منقول..خليجية

يزاااج الله الف خييييييير

جزاك الله خيرا

مشكوراات خواااتي على المرور

يزااااااج الله خير الغالية في ميزاااان حسناتج يارب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.