تخطى إلى المحتوى

ابني يغادر الفراش فجأة

  • بواسطة

مرحبا خواتي العزيزات ،،

السالفة وما فيها إن ابني صارله فترة وهو يقوم بنص الليل ويحبي يطلع برا الحجرة ، وأنا أحس عليه وأرده مرة ثانية الفراش ،، الحين ماشاء الله عليه كمل سنة وبعده على هالعادة الغريبة الصراحة فجأة ألقاه مشى وإلا حبى في نص نومه ساعات اييي عندي وساعات لا يسير الصالة والا الميلس ،، الحين قمت أقفل الباب عشان ما يطلع من الغرفة.

منو يستوي وياها نفس الشيء؟؟!!!

ما صار معي نفس الشي…اساسا سريره حوافه عالية ما يقدر يطلع منه…الله يحميه يا رب…انتبهي عليه تاكدي إنه ما في شي خطر عليه لو قام بروحه

يعني تقصدين يمشي واهو نايم
ولا يكون صاحي

الكلام والمشي أثناء النوم ..ما هي الاسباب ؟

على الرغم من اختلاف علماء النفس في تحديد ما إذا كان الكلام والمشي أثناء النوم شيئا مرضيا أم لا، إلا أن هناك حقيقة تقول: إن كثيرا منا يتكلم أثناء نومه وأحيانا يمشي، وان 4% من الأطفال يمشون أثناء النوم. فما هي أسباب الكلام والمشي أثناء النوم؟
العلماء أطلقوا على الحديث والمشي أثناء النوم اسم (السومنا بلزم) بمعنى أن الشخص يأتي أفعالا وهو نائم.. حيث يقوم الشخص بالتجول أثناء النوم ولا يدري ماذا كان يفعل وهو نائم بعد استيقاظه.
ويذكر العلماء النفسيون أن الكلام أثناء النوم يعتبر حالة من التنفيس الانفعالي يعكس مشكلات مكبوتة لدى الشخص، ويكون وسيلة للهروب من مواجهة الواقع والأطفال اكثر تعرضا لذلك لأنهم لا يستطيعون التعبير عن انفعالاتهم أثناء اليقظة، والأكثر من ذلك أن هذه الظاهرة ترتبط بالإناث أكثر من الذكور. ‏
وإن المشي والكلام أثناء النوم يتعرض له الناس الأكثر تحفظا على المستوى الشعوري، وعلى الرغم من ذلك فإن الكلام أثناء النوم لا يعتبر مرضا أو اضطرابا ولكن المشي أثناء النوم في حالات معينة يعد عرضا لاضطراب نفسي داخل الإنسان.
وهناك شيء مهم وهو أن السير أثناء النوم شائع بين الأطفال ولا يعتبر عرضا لمرض أو اضطرابا نفسيا إنما هو مرتبط لديهم فقط بعدم النوم العميق وليس أكثر من ذلك، أما الشباب أو الكبار بشكل عام فالمشي لديهم أثناء النوم حالة مرضية يطلق عليها (السومنا بلزم)، حسب صحيفة تشرين السورية، فهو يكون في وعي وإدراك بالبيئة المحيطة به في حالة تذكر لصدمة حدثت له من قبل ويكون المريض في عالمه الخاص في حالة شرود يمشي أثناء النوم فهذه الحالة نوع من الاضطراب النفسي.
في حين وجد الباحثون في سويسرا أن المشي أثناء النوم في مرحلة البلوغ والشباب، تختلف عنها في مرحلة الطفولة وقد يكون لها صلة وراثية. فقالوا.. إذا كان أحد أفراد عائلتك يعاني من اضطراب المشي أثناء النوم انتبه فقد تكون التالي".
وقال هؤلاء في الاجتماع السنوي للأكاديمية الأميركية للعلوم العصبية أن ربع البالغين ممن يعانون من المشي أثناء النوم لديهم تاريخ عائلي لهذا السلوك، موضحين أن هذه الحالة قد ترتبط وراثيا بوجود مادة في جهاز المناعة الذي يعرف بجهاز "HLA".
وأوضح أخصائيو الأعصاب في الجامعة السويسرية أن مشي النوم عند الكبار عكس الأطفال قد تترافق مع نشاطات خطيرة وحوادث عدوانية كما قد تختلط مع اضطرابات نوم أخرى مثل اضطراب سلوكيات النوم أو ما يعرف بحركة العين السريعة (REM).
وفسر الأطباء أن النوم يتصاحب عادة مع شلل فسيولوجي يحمي الإنسان من الحركة وتجسيد أحلامه أما مع اضطراب حركة العين السريعة السلوكي فهذا الشلل الطبيعي لا يظهر.
وأظهرت نتائج الدراسة التي أجريت في مركز النوم التابع للمستشفى الجامعي في مدينة بيرن بسويسرا على 74 شخصا بالغا يعانون من المشي أثناء النوم أن 32 في المائة من المرضى سجلوا حوادث عدوانية ظهرت خلال مشيهم أثناء النوم في حين سجل 19 في المائة تعرضهم لإصابات وجروح وهم نائمون، ولجأ 40 في المائة إلى الصراخ العالي أثناء الليل.
ولاحظ هؤلاء وجود فرد واحد على الأقل من العائلة مصاب بمشي النوم عند 24 في المائة من المرضى فيما حمل 50 في المائة منهم علامة وراثية في جهاز المناعة الموجود عند ربع سكان العالم فقط، و 58 في المائة منهم يعانون من هذه الحالة منذ الطفولة، و23 في المائة تعرضوا لمشكلات عقلية ونفسية، و18 في المائة مصابون باضطرابات عصبية.
وقال الباحثون إن معظم هذه الاضطرابات ترتبط بحالة المشي أثناء النوم التي تتميز بيقظة الجسد دون العقل أو فقدان القدرة على تهدئة أعضاء الجسم أثناء النوم، لذلك فإن معالجتها قد تساعد في التخلص من مشي النوم أيضا

ظاهرة المشي عند الاطفال:
ظاهرة المشي أثناء النوم هي أحد اضطرابات النوم الشائعة نسبياً، فقد أثبتت التقارير الطبية بأن 18% من الناس يعانون من المشي أثناء النوم. كما أنه منتشر عند الأطفال أكثر من الكبار، وعند الأولاد أكثر من البنات.ويبدو أن العامل الوراثي له دور في المشي أثناء النوم، فاحتمال مشي الأطفال أثناء النوم يزيد إذا كان الوالدان قد أصيبا بهذا الاضطراب، وإذا بدأ الطفل المشي أثناء النوم في سن التاسعة أو بعد ذلك، فغالباً ما يستمر ذلك حتى الكبر.

إن المشي أثناء النوم هو سلسلة معقدة من التصرفات تبدأ خلال مراحل النوم العميقة وينتج عنها المشي أثناء النوم، وعادة ما يحدث ذلك في الثلث الأول من الليل، ويكون الدماغ أثناء هذه العملية نصف نائم ونصف واع. ويمكن أن يقوم المصاب ببعض المهام السهلة مثل تجنب بعض العوائق التي قد تصادفه وهو يمشي، إلا أنه عادة لا يمكنه التفاعل الكامل مع العوامل الخارجية أو القيام بالعمليات المعقدة؛ فمثلاً قد يقع المصاب من الدرج أو أنه قد يخلط ما بين النافذة والباب مما ينتج عنه بعض الإصابات.

الأعراض:

المشي أثناء النوم (ويحدث عادة في الثلث الأول من النوم).

صعوبة في إيقاظ المريض أثناء المشي.

عادة لا يتذكر المصاب الأعمال التي قام بها أثناء نومه.في أغلب
لا يكون لهذا الاضطراب أية أسباب نفسية أو عضوية، وينمو
الأطفال المصابون نمواً طبيعياً كأقرانهم ولكن في نسبة أقل قد يكون
هناك أسباب نفسية.

عادة ما تختفي أو تقل هذه الظاهرة كلما تقدم الأطفال في العمر.

ما مدى خطورة المشي أثناء النوم؟

المشي أثناء النوم قليل الحدوث عند أغلب المرضى المصابين بهذا الاضطراب، حيث أنه عادة ما يحدث أقل من مرة في الشهر، ولكنه عند نسبة أخرى من المرضى يكون أكثر تكراراً فقد يحدث كل ليلة، وهذه الفئة من المرضى هي أكثر عرضة للإصابة نتيجة للمشي أثناء النوم، فقد يصطدم المريض بأجسام صلبة أو حادة، كما أنه قد يقع من مكان عالٍ (وقد حدثت العديد من المآسي لأشخاص مصابين بهذا الاضطراب). كما أن المصابين بهذا الاضطراب قد يتعرضون للحرج وقد تنتابهم مشاعر مختلفة من الشعور بالذنب أو الخجل وأحياناً الانطواء، لذلك فإنه في حالة الزيادة المتكررة في حدوث هذه الأعراض أو عند شعور المريض بأي من الأحاسيس السابقة الذكر؛ فإنه يجب زيارة الطبيب المختص. كما أن المشي أثناء النوم عند الكبار مدعاة للاهتمام أكثر منه عند الأطفال، فالقلق الشديد والتوتر والصرع هي أسباب محتملة . لذلك على البالغين المصابين بهذا الاضطراب استشارة الطبيب المختص للعلاج.

ما الذي يمكن عمله حيال المشي أثناء النوم؟

هنالك بعض الإجراءات الوقائية التي ينصح المريض باتباعها:

من المعروف أن التعب والإرهاق يزيدان من احتمال حدوث المشي أثناء النوم عند المصابين بهذا الاضطراب، لذلك احرص على الحصول على قسط كافٍ من الراحة.

القلق والتوتر إضافة إلى العصبية هي مهيجات أخرى، لذلك حاول البعد عن الانفعال قبل النوم.

حاول إبعاد الأشياء الخطرة والحادة إضافة إلى مفاتيح السيارة من غرفة نوم المريض، وضع جرس على باب غرفة النوم بحيث يحدث صوتاً إذا فتح المريض الباب حتى يساعد على إيقاظه.

وضع شبكً حديديً على النوافذ لتجنب خطر القفز أثناء النوم، وكذلك يجب القيام بإقفال باب المنزل.

يفضل أن تكون غرفة المريض في الدور الأرضي من المنزل، ولتجنب السقوط يجب عدم نومه على سرير مرتفع.

إذا أضررت إلى قضاء الليل خارج منزل، فاحرص على اتباع إجراءات الوقاية أعلاه وإشعار الأشخاص الذين ستمضي الليل عندهم (أو قسم الاستقبال في الفندق) عن المشكلة.

في أغلب الحالات يعتبر هذا الاضطراب حميداً ويكفي لعلاجه اتباع إجراءات الوقاية أعلاه، ولكن في قليل من الحالات يحتاج المرضى إلى تقييم نفسي وطبي لاستبعاد أي أسباب طبية.

عند المرضى الذين تحدث عندهم هذه الظاهرة بصورة متكررة فإن الطبيب قد يصف بعض العقاقير الطبية، وذلك للتقليل من حدوث هذه الظاهرة

ربي يحفظة لج
اعرف عن واهر المشي اثناء النوم ب هو بعدة نونو خلي بالج علية واستشيري دكتور اطفال

عادي يمكن شبعان رقاد ويبا يطلع
بس احسن تقفلين الباب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.