ومن ضمن الموروثات الشهيرة أنه إذا كان بطن الأم غير بارز فإنها ستلد ذكرا، أما إذا كان بطنها مرفوعا لأعلى فهذه إشارة إلى أنها حامل في أنثى.
ووفقا لتقرير ألماني فإن كل هذه التأويلات لها أساس تاريخي حيث يرجح أنها ترجع للقرن الخامس قبل الميلاد، واهتم باحثون ببحث هذه الظاهرة وتأكد لهم أنها بعيدة تماما عن الصحة وفحص العلماء أكثر من 100 سيدة حامل لم يكن يعرفن جنس الطفل الذي يحملنه، وتأكدوا أن شكل بطن الأم الحامل لا يؤدي بالضرورة إلى تشخيص مناسب.
وتوصل العلماء خلال رحلتهم البحثية إلى مجموعة من المفاجآت من بينها أن شعور الأم وأحلامها غالبا ما تؤدي إلى تكهنات سليمة بشأن جنس المولود.
وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النصائح التي يمكن أن تساهم بنسبة كبيرة في الكشف عن جنس المولود فإذا لم تشعر الأم في أول شهور الحمل بالغثيان أو إذا أصبح ثديها الأيمن أكبر من الأيسر أو إذا شعرت بارتفاع سريع في درجات حرارة قدميها مقارنة بفترة ما قبل الحمل فإن هذه من المؤشرات التي تدل على أنها في انتظار مولود ذكر بإذن الله.
وكذلك إذا لاحظت الأم اتساع حدقة عينيها إذا نظرت في المرآة لمدة دقيقة واحدة على الأقل أو إذا لاحظت جفافا سريعا في بشرتها أو إذا كانت دقات قلب الجنين أقل من 140 دقة في الدقيقة فإنها يجب أن تتوقع إنجاب ذكر بإذن الله.
والكثير يقولون الهم ولد وتظهر بنت والعكس ايضا .. سبحان الخالق علام الغيوب .. وكل شي من رب العالمين
خير وبركه .. تسلمين ختيه عالموضوع .. والسموحه عالقصور
يعني سبحانه الله في لحضة يتغير جنس الجنين حتى لو كانت في شهورها الاخيرة
لانه اللي كاتبنه ربي ونصيبهااا بتحصله