ابا احاديث صحيحة تقف في صف المرأة…وبعد في حديث يقول إن زواج من الثانية سنة من سنن الرسول؟؟
الدين الاسلامى كله فى صف المرأه والقران ايضاً وخصصت سوره كامله بأسم المرأه (سورة النساء)
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رّبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وّاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً} [النساء: 1].
والله سبحانه وتعالى اراد الخير للعباد وفتح لهم باب التعدد حتى لايقع الضعيف منهم في الشهوات والزنى لذلك شرع التعدد
وأباح الله تعالى التعدد إلى أربع زوجات بشرط العدل في المسكن والكسوة والنفقة والمبيت، قال الله تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا أ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا} [النساء
هذا واقع لا نستطيع ان ننكره ولا نجرأ علي ذلك……
وقال تعالى: {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ} [النحل: 72].
بالعكس كل الادله تشجع علي الزواج:
فمن رغب عن سنتي فليس مني"
وفي الحديث الصحيح عن أنس بن مالك قال: جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم، فلما أُخبروا، كأنهم تقالُّوها، فقالوا: وأين نحن من النبي صلى الله عليه وسلم؟ قد غفر الله له ما تقدّم من ذنبه وما تأخر. قال أحدهم: "أما أنا، فإني أُصلي الليل أبداً"، وقال آخر: "أنا أصوم الدهر ولا أفطر"، وقال آخر: "أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبداً"، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «أنتم الذين قلتم كذا وكذا؟، أما والله، إني لأخشاكم لله، وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقُد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني» [البخاري ومسلم].
وقال صلى الله عليه وسلم: «تزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم، ولا تكونوا كرهبانية النصارى» [قال الألباني صحيح بمجموع طرقه].
وقال صلى الله عليه وسلم: «حبب إلي الطيب والنساء، وجعلت قرة عيني في الصلاة» [قال الألباني إسناده حسن].
ونهى صلى الله عليه وسلم عن التبتل والانقطاع عن الزواج، عن سعد بن أبي وقاص- رضي الله عنه- قال: "ردّ رسول الله صلى الله عليه وسلم على عثمان بن مظعون التبتل، ولو أذن له، لاختصينا" [البخاري ومسلم].
وعلاج من لا يملك نفقة الزواج، قال الله تعالى: {وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ نِكَاحاً حتَّى يُغْنِيَهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ} [النور: 33].
من السنه:
وفي الحديث الصحيح عن أنس بن مالك قال: جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم، فلما أُخبروا، كأنهم تقالُّوها، فقالوا: وأين نحن من النبي صلى الله عليه وسلم؟ قد غفر الله له ما تقدّم من ذنبه وما تأخر. قال أحدهم: "أما أنا، فإني أُصلي الليل أبداً"، وقال آخر: "أنا أصوم الدهر ولا أفطر"، وقال آخر: "أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبداً"، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «أنتم الذين قلتم كذا وكذا؟، أما والله، إني لأخشاكم لله، وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقُد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني» [البخاري ومسلم].
بتشوفين فيه ترغيب في الزواج مع العدل والتشديد علي العدل لقوله سبحانه وتعالى:
وأباح الله تعالى التعدد إلى أربع زوجات بشرط العدل في المسكن والكسوة والنفقة والمبيت، قال الله تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا أ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا} [النساء
وبعد كلام الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ماشئ نقاش ان شاء الله وصل المعنى