تخطى إلى المحتوى

اسعار حضانات الاطفال؟

  • بواسطة

اللي يتتم حملج على خير و يسهل عليج عزيزتي

و ان شالله البنات يفيدونج

حديث الصباح شكلك وافد اختي انتي ما تابعي بمركز امومه وطفوله همه بيوجهوكي راسليني عالخاص اذا انتي وافده

حديث سافري اذا بتقدري بلاش تسافري وانتي بايعه اللي وراكي وقدامك ما بدي اخوفك بس الاسعار خيال وخدي عندك هالقصه

«تغريد» مطالبة بسداد 266 ألف درهم.. و«الوصل» يؤكد لا شاغر لديه
نساء يبحثن عن حاضنـات لرضّــعهن في دبي
خليجية
زوج تغريد باع ذهبها لسداد جزء من المبلغ الذي طلبته المستشفى ولم يعد لديه ما يبيعه
تعيش الأردنية تغريد، أصعب أيام حياتها، وفق وصفها، فقد اضطرت لوضع رضيعها في حاضنة مستشفى خاص، بعد ان رفضت مستشفيات حكومية استقبالها، وبلغت فاتورة علاجها 266 ألف درهم، في حين ان كل دخلها وزوجها 5000 درهم شهرياً.

وقالت تغريد لـ«الإمارات اليوم» «بعت ذهبي وكل ما أملك، لأسدد جزءاً من فاتورة وضع رضيعي في حاضنة المستشفى الخاص، ولا املك أي اموال اخرى اسدد بها باقي قيمة الفاتورة».

واشارت الى انها توجهت الى مستشفى الوصل، التابع لدائرة الصحة والخدمات الطبية في دبي، حتى يتولى رعاية رضيعها في حاضنته، لكن الرفض كان هو الرد الوحيد، «بذريعة أنه لاتوجد حاضنة شاغرة».

وتغريد ليست الاولى التي لاتجد لها حاضنة في المستشفيات الحكومية في دبي، اذ تلقى الخط الساخن لـ«الامارات اليوم» اتصالات من نساء لم يجدن حاضنات شاغرة في المستشفيات الحكومية، واضطررن لوضع اطفالهن في حاضنات المستشفيات الخاصة، بمقابل مالي يقدر بعشرات الالاف من الدراهم.

في المقابل، أكدت ادارة مستشفى الوصل المتخصص في علاج النساء والتوليد، ان «جميع حاضنات المستشفى مشغولة، ولاتفرغ أي واحدة منها بسبب العدد الكبير من النساء حديثات الولادة اللواتي يفدن الى المستشفى يومياً».

وفي التفاصيل، قالت تغريد انها تحمل بطاقة دائرة الصحة والخدمات الطبية التي تتيح لها الاستفادة من خدمات المستشفيات التابعة للدائرة، وعندما شعرت بآلام الوضع في الشهر السابع من الحمل توجهت لمستشفى الوصل.

واشارت الى ان اطباء في المستشفى رفضوا إدخالها للولادة، عازين ذلك الى ان رضيعها سيولد قبل موعده ويحتاج الى وضعه في حاضنة.

وتابعت «قالوا لي إنه لاتوجد اي حاضنة شاغرة، ومن ثم لايمكن قبول ولادتي في المستشفى».

واشارت الى انها كانت بين الحياة والموت، واضطر زوجها للسير بها في سيارة خاصة بحثاً عن مستشفى خاص في الامارة يملك حاضنات شاغرة.

وتابعت «بالكاد وجدت حاضنة واحدة في مستشفى ويلكير، وعلى الرغم من الكلفة المالية المرتفعة التي يطلبها المستشفى، قررت مضطرة الموافقة على دخول المستشفى حفاظاً على حياتي وحياة جنيني».

وتابعت «بعد ان أفقت من تخدير جراحة الوضع، فوجئت بالمستشفى يطالبني بمبالغ كبيرة تفوق ما املك، قيمة الفحوص، والولادة ووضع الطفل في الحاضنة»، لافتة الى ان «الفاتورة الاجمالية المسجلة باسمي تصل الى 266 الف درهم».

وتتساءل «كيف أسدد هذا المبلغ المغالى فيه، وانا لا اعمل وزوجي موظف بسيط كل راتبه هو 5000 درهم شهرياً؟».

وتكمل «لقد سارع زوجي لبيع ذهبي وكل ما نملكه مقابل سداد جزء من هذه الفاتورة، ولم يعد لدينا مانبيعه»، مضيفة «بحكم اني املك بطاقة دائرة الصحة، كان من الواجب ان اضع طفلي في حاضنات مستشفى الوصل».

من جانبه، قال مدير مستشفى الوصل الدكتور عبدالله الخياط لـ«الامارات اليوم» إن «المستشفى يملك حاضنات لاستقبال عدد كبير من الاطفال المولودين قبل موعدهم، لكننا نواجه ضغطاً شديداً من نساء حوامل يأتين من مختلف الإمارات ليضعن اطفالهن في المستشفى».

واضاف ان «عدد الاطفال الذين يحتاجون للوضع في الحاضنات يفوق بكثير العدد المتاح منها، ومن ثم يصعب قبول أي طفل جديد الا اذا شغرت احدى تلك الحاضنات».

وهي كمان قصه

طالبت إدارة مستشفى الكورنيش السيدة (ل .ب)، عربية الجنسية مقيمة في أبوظبي، بمبلغ 4500 درهم مقابل إقامة توأمها “تالا” و”ألما” في الحاضنة (وحدة العناية المركزة للمواليد الجدد) مدة يوم واحد، علماً أن الطبيب قرر أن الطفلتين المولودتين حديثاً في حاجة إلى الإقامة مدة شهرين وأكثر في الحاضنة، وبذلك يكون المبلغ المستحق على السيدة (ل .ب) وزوجها (ع .ي) لا يقل عن 300 ألف درهم .

كانت السيدة في بداية الشهر السابع من الحمل عندما تعرضت إلى حالة ولادة مبكرة بتاريخ 24/6/2017 وأنجبت توأماً، ما استدعى وضع الطفلتين في حاضنة الأطفال الخدج داخل مستشفى الكورنيش حيث مكان ولادتهما .

وقال والد الطفلتين ل “الخليج” رزقني الله توأماً من البنات ولدتا قبل شهرين من ميعاد الوضع، ونظراً للحالة الصحية للخدج فقد قام السادة مستشفى الكورنيش مشكورين بوضع التوأم في وحدة العناية المركزة للمواليد الجدد لمتابعة حالتهم، وعند تسجيل الخروج لزوجتي من المستشفى طلب مني كتابة شيك ضمان للدفع لاحقاً بمبلغ 50 ألف درهم، وعند السؤال عن آلية الدفع تفاجأت بالأرقام الكبيرة التي هي خارج استطاعتي، حيث إنني موظف في شركة خاصة براتب 6300 درهم، وقد أخبرني المستشفى أن تكلفة اليوم الواحد تقارب 2250 درهماً فيكون المترتب عليّ يومياً مبلغ ما يقارب 4500 درهم، ويمكن أن تمتد إقامة الطفلتين في المستشفى مدة تفوق الشهرين .

وعند السؤال عن الحلول البديلة أخبروني باستخراج بطاقات الضمان الصحي للأطفال، وبتوجهي إلى شركة الضمان الصحي طلبوا مني إحضار تقرير بحالة الطفلتين من المستشفى قبل تقديم عرض السعر، وعند إحضار المطلوب فوجئت بعرض الأسعار المقدم بمبلغ 96 ألف درهم ومن ثم تم إجراء تخفيض ليصبح المجموع 77 ألف درهم .

“الخليج” تابعت الموضوع مع مدير الاتصال للصحة العامة في مستشفى الكورنيش أميرة والي فزودتنا بالرد التالي: شركة أبوظبي للخدمات الصحية صحة ومستشفى الكورنيش يدعمان المرضى وحديثي الولادة، من أجل الحصول على أفضل الخدمات والمزايا لتصبح ضمن بطاقة الضمان الصحي .

اختي هاد الحكي من سنه يعني واليوم زادو الولاده للدبل هيك سمعت انا خايفه عليكي وعمصلحتك بلاش توقعي بورطه وديون عشان ولاده ما بتكفك كتير ببلدك ممكن 1000 درهم ببلدك
بس جد فكري منيح واظن الاخوات جربو الولاده هون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.