عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
" ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله.
قال إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط " وفي رواية (فذلكم الرباط فذلكم الرباط) رواه مسلم .
" ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا، ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله.
قال إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط " وفي رواية (فذلكم الرباط فذلكم الرباط) رواه مسلم .
معاني المفردات:
إسباغ الوضوء على المكاره: أي إتمام الوضوء في أوقات الشدة كالبرد.
الرباط: من الربط وهو الشد سميت هذه الخصال الثلاث رباطاً تشبيهاً لها بالجهاد لما فيها من المشقة، أو لكونها تربط صاحبها عن المعاصي والشهوات والمحارم.
الفوائد:
1- حسن تعليم النبي صلى الله عليه وسلم إذ سأل أولاً ثم دلهم على الإجابة حتى يكون أثبت للعلم في صدورهم.
2- كثرة الخطا إلى المساجد من الأعمال الصالحة ويستحب أن يقارب بين خطاه فعن أنس بن مالك قال: (كنت أمشي مع زيد بن ثابت فقارب في الخطا فقال: أتدري لم مشيت بك هذه المشية ؟ فقلت: لا . فقال: لتكثر خطانا في المشي إلى الصلاة) قال العراقي في طرح التثريب أخرجه الطبراني بإسناد صحيح.
يزاج الله خير ^ ^
بارك الله فيج أختي
في ميزان حسناتك اختي
مشكورة عالموضوع الرائع
مشكورة عالموضوع الرائع
ما شاء الله
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين .. لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين .. لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
بارك الله فيج
جزاج الله خير على هالتفسير ماقصرتي الصراااحه اتقببلي مروووري