،، صلى الله عليه وسلم ،، الدعاة من الصحابة ، ليبلغوا دين الله ، وأوصى بالتبليغ فقد ثبت عنه قوله
،، عليه الصلاة والسلام ،، ((بلغوا عني ولو آية)) ورورد عنه ((فرب مبلغ أوعى من سامع)).
فلما كانت الدعوة بهذه المثابة من الدين كان العلم بها وآدابها وصفات الدعاة إلى الله من أهم المهمات.
أسلوب الدعوة إلى الله وما يجب أن يكون عليه الداعي:
ينبغي للداعي أن يكون قوله للناس لينا ، ووجه منبسطا طلقا ، فإن تليين القول مما يكسر سورة عناد العتاة ، ويلين عريكة الطغاة . . . .
فالداعي : أيا كانت منزلته وأيا كان عقله وعلمه ليس بأفضل من موسى وهارون ، ومن وجهت إليه الدعوة ليس بأخبث من (فرعون) وقد أمرهما الله (باللين) معه في قوله : {فقولا له قولا ليِِِِنا لعله يتذكر أو يخشى } وقال في موضع آخر {هل لك إلى أن تزكى وأهديك إلى ربك فتخشى}
ويقول الرب ،، تبارك وتعالى ،، في حق سيد المرسلين {ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك}إي لو كنت خشنا جافيا في معاملتهم لتفرقوا عنك ، ونفروا منك ، ولم يسكنوا إليك ، ولم يتم أمرك من هدايتهم وإرشادهم إلى الصراط السوي.
ذلك أن المقصود من الدعوة إلى الله تبليغ شرائع الله إلى الخلق ولا يتم ذلك إلا إذا مالت القلوب إلى الداعي ، وسكنت نفوسهم لديه ، وذلك إنما يكون إذا كان الداعي رحيما كريما ، يتجاوز عن ذنب المسيء ، ويعفو عن زلاته ، ويخصه بوجوه البر ، والمكرمة والشفقة.
كما ينبغي للداعي أن لا يعنف أحدا ، او يعلن له الفضيحة ويشهر باسمه على رؤوس الملأ ، فإن ذلك أبلغ في قبول الدعوة وأحرى إلى الا ستجابة والانصياع
اليوم كتبتلكم كيف لأزم يكون اسلوب الداعي ،، وبنزل موضوع ثاني عن نماذج من دعوة الرسول (صلى الله عليه وسلم)..
اتمنى اني افدكم ولا تنسون ولدي من الدعاء يزاكن الله خير
مشكوورة وفي ميزاان حسنااتج حبوبة
الله يشفي ولدج فديته ويعاافيه وماا يحتااج للعمليه ياارب
الله يشفي ولدج يااااااااااااارب ومايحتاي اي عملية ..
عليج بصدقة لولدج .. لقول نبينا .. داوو مرضاكم بالصدقة…
فعليج بصدقة له .. دايمااا
والله الوحيد الشافي ..