الدورة الشهرية تأتيني8 أيام ينزل فيها الدم بشكل طبيعي وتقريباً يومين أو ثلاث بعدها يتحول الدم من لحمار إلى اللون البني وبعدها يبدأ يصفر ,ويستمر نزوله يومين ثم ينزل السائل الابيض
منذوا شهور اختلفت حالتي فاصبحت تاتيني 15 يوما ..في اليوم السابع ينزل السائل البني ثم ثم يستمر نزول صفار مع وجود نقاط من الدم وبعدها ينزل السائل الاصفرويستمر ليوم 15…
ولا اعرف هل هذا السائل هو القصه البيضاء ام لا ؟؟؟
لانه اصفر وليس بالابيض
فكيف أعرف إنو دورتي الشهرية إنتهت ووجب عندي الطهارة ؟ فصرت أحس بتأنيب الضمير
أرجوكم ان تفيدني بالموضوع لأني أحس إني أرتكب ذنب أحس إني بأخر الطهارة ؟
:1 (9): :1 (9): :1 (9): :1 (9): :1 (9): :1 (9): :1 (9): :1 (9): :1 (9):
شوفي انا مره من المرات صارل معاي جذي لمده جم شهر ونفسج
حسيت بتأنيب الضمير
ورحت الطبيب وقتلها على مل شي فحصتني عدل وخذت مسحه وسوتلي زراعه
وقالت كل شي اوكي بس عندي اضطراب في الدوره وعطتني دواء ينظم الدوره
اظن خذيته لمدة شهرين او ثلاثه وهذا المنظم مايأخر الحمل وتقدر الوحده تحمل عليه عادي
لان اهو اصلا ينظم الدوروه والتبويض وفتره الدم وكل شي
هذا الي صار معاي
نصيحتي رزحي الطبيب وقوليله حالتج وهي بنعمل اللازم وان شاء الله خير
موفقه ان شاء الله =)
اتمنى اللي بضيفة بينفعج الدم له كذا صورة الدم الاحمر والبني والاصفر ومعروفة لدى جميع علماء الدين والطهر يكون باحدى اثنتين
الاولى انقطاع الدم بشكل تام وموثوق منه
الثانية: ظهور القصة البيضاء
أخرج الإمام مالك في الموطأ أن النساء كن يبعثن إلى عائشة – رضي الله عنها – بالدرجة فيها الكرسف فيه الصفرة من دم الحيض يسألنها عن الصلاة فتقول لهن "لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء.. تريد بذلك الطهر من الحيضة" فالنساء كن يسألن عائشة – رضي الله عنها لعلها بهذا الأمر لأنها كانت مع النبي – صلى الله عليه وسلم – ، لأنهن كن يستحين من سؤال الرجال عن ذلك، ولشدة حرصهن على البراءة من الحيض لئلا يصلين وهن غير طاهرات، ولئلا يدعن الطهر وهو لازم لهن فكن يلجأن إليها لتبديد الشك الذي يغامر النساء كثيراً في كل عصر ومصر.. ولا سيما في رمضان والحج،
أولاً: ينبغي للمرأة أن تكون حريصة على أمور دينها وأن لا يمنعها الحياء من التفقه في الدين كما قالت عائشة – رضي الله عنها – "نعم النساء نساء الأنصار لم ينعهن الحياء أن يتفقهن في الدين"
ثانيــاً: على النساء أن يكن حريصات فإن مسألة الطهارة من أكثر المسائل التي يقع فيها الشك فلا بد أن تكون حريصة لئلا يدخل الشيطان عليها من هذا الباب فإن أول الوسوسة يكون عن طريق الطهارة.. لذا فالأصل اليقين وهو الذي تعمل به ولا تدعه إلا إلى يقين آخر ..
ثالثــاً: ينبغي للمرأة أن تعرف ممن تأخذ العلم ولا تسأل العامة فيفتونها بآرائهم ..
رابعاً: مسائل الحيض قد تلتبس على المرأة مع اجتهادها فإذا التبس عليها الحيض من الاستحاضة ولم تميز فإنها تجتهد قدر استطاعتها في تحديد نوع الدم وتعمل بناءً على ذلك ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها
تحياتي لج
أم الذيب