تخطى إلى المحتوى

الفزعه

بنااااااااااااااات مساااااااااعده ضروري ؟
أبي تكتبولي افكار او نص عن هذا الموضوع
(الهوية الوطنية ودور الطلبة في تعزيزها )
التحديات والفرص
طموحات وروى طلابية

بلييييييز المساعده ضروري

سبع دشن ومحد رد

اختي ما روم افيدج انشالله البنات يفيدونج

يا حبيبتي هذا تقرير

عليج بالمكتبة العامة او Google

أجبر الرسول صلى الله عليه وسلم على الخروج من بلده مكة المكرمة بعد أن لاقى من المشركين صنوف العذاب والأذى، وخرج وهو يقول «والله إنك أحب البلاد إليّ ولو لا أن أهلك مخرجي ما خرجت» فالإنسان بطبيعته إذا ألف مكاناً في الدنيا وتأقلم معه أحبه وأصبح جزءاً من كيانه، ، والفرد عندما يرتبط بوطنه يصبح هو حبه الأول والأخير حتى وإن عاش بعيداً عنه لظروف معينة، فيظل يحن إليه مع شروق شمس كل يوم ومع كل نسمة هواء ويظل في نفسه بارقة أمل بالعودة إليه. قال الشاعر:
وحبب أوطان الرجال إليهم
مرابع قضاها الشباب هنالكا
إذا ذكروا أوطانهم ذكرتهم
عهود الصبا فيها فحنوا لذالكا
وقد ألفته النفس حتى كأنه
لها جسد إن بان غودر هالكا
وحب الوطن من الإيمان إن ما تعيشه بلادنا من نعم كثيرة لا تعد ولا تحصى تستلزم منا الشكر والثناء له وتستلزم تقدير هذه النعم والمحافظة عليها. وبلادنا تقدم للعالم بأسره أنموذجاً في التعامل والتفاعل مع كل القضايا فهي من المسلمين في شتى بقاع العالم حاضرة معنوياً ومادياً. تقف مع المظلوم وتساعد المحتاج وتنقذ المنكوب. وتعالج المرضى وتدافع عن المحروم وأساطيلها الجوية تسبح في الفضاء لتكون لمسة حنان مع كل متضرر، وهي تقوم بكل ذلك دون أن تلحقه منا ولا أذى وادراكاً من قادتها وفقهم الله بالمسؤولية المنوطة بهم تجاه مسلمي العالم، وهي في الداخل أيضاً حققت إنجازات تنموية كبيرة في وقت قياسي يقاس في نظر الأمم الأخرى بالسنوات الطويلة.
إن وطننا الغالي يعد جوهرة نفيسة، ولؤلؤة غالية، ترابه مسك، وهواؤه عليل، ومياهه شهد، وشمسه أنوار، وأشجاره قنوان دانية، وأزهاره مرجان، ونخيله أفنان وجنان، زواياه وأركانه منائر ومساجد كعقود اللؤلؤ المنثور، وأنوار النجوم لهداية المسافرين.
ونحن في هذا الوطن الغالي لسنا مجتمعاً ملائكياً أو مثالياً يخلو من الأخطاء إننا مجتمع بشري يعتورنا ما يعتور البشرية من نقص لأن الكمال صفة اختص بها رب العالمين لنفسه. ومن ثم فإيجابيات مجتمعنا ووطننا كثيرة جداً إذا ما قورنت ببعض السلبيات المتواضعة ومن هنا فإن المرحلة حاسمة والمتغيرات العالمية متعددة والأحداث الأخيرة تفرض على كل مواطن عاقل سوى يفكر بعقل مستنير أن يكون مواطناً صالحاً حقاً بكل ما يعنيه ذلك المفهوم.
وفي تصوري فإن السمات التي ينبغي أن تتوافر في المواطن الصالح كما يلي:
– المواطن الصالح هو من يؤمن بالله رباً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولا وتكون كل تصرفاته وممارساته في ضوء من كتاب الله وسنة رسوله الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
– هو من يدرك ادراكاً تاماً مكانة وطنه تاريخياً وجغرافيا واقتصادياً وسياسياً على كافة المستويات والأصعدة المختلفة.
– هو من يحرص على المشاركة الجادة في أسرته ومدرسته.
– هو من يحرص على المشاركة الفاعلة في مجتمعه، مدركاً لكل ما يدور فيه مشاركاً في كل الخدمات المجتمعية بحس وطني فاعل حريصاً على تعزيز وحدة المجتمع وصيانتها بكل ما أوتي من قوة.
– هو ما لديه الالتزام بقوانين المجتمع ولوائحه وتنظيماته.
– هو من لديه انتماء وولاء للوطن بعد الله سبحانه وتعالى.
– هو من يحرص على اشاعة الأمن والسلام بين أفراد مجتمعه داخلياً وبين شعوب العالم خارجياً.
– هو من لديه القدرة على الانفتاح على ثقافات المجتمعات الأخرى مع الحرص على الالتزام بقيمه ومبادئه وثوابته.
– هو من يملك نظرة تقدير واحترام للكرامة الإنسانية وقيم الحرية المنضبطة.
– هو من يملك القدرة على التعبير عن وجهة نظره بصورة علمية ومنطقية ويحترم وجهات نظر الآخرين.
– هو من يحرص على الحد من الاشاعات والفتن ومنع الصراعات.
– هو من يملك شعوراً قوياً بأن كل شبر على خارطة الوطن يمسه ويهمه أمره ولهذا فيجب المحافظة عليه.
– هو من يحافظ على المرافق والممتلكات العامة ويشعر بأنها ملك للجميع ولكل الأجيال.
– هو من يحقق أمر رب العالمين بطاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم ثم طاعة أولي الأمر قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم… الآية}.
– هو من يملك فكراً وسطياً نيراً وتكون لديه القدرة على التمييز بين الغث والسمين وبين الحقيقة والاسطورة أو الإشاعة.
ومن الأمور التي يمكن أن تسهم في تعزيز حب الوطن في نفوس الناشئة وتأكيد الانتماء الوطني وحسن التعامل مع الآخرين ما يلي:
٭ للأسرة دور كبير وأساسي في غرس حب الوطن في نفوس الأبناء.
٭ تعويد الناشئة على الاهتمام بعلم الوطن.
٭ تعريفهم بلوائح المدرسة وأنظمتها وأهمية الالتزام بها.
٭ تعريفهم بلوائح الدولة وأنظمتها.
٭ التأكيد على الاهتمام بترديد النشيد الوطني في الطابور الصباحي والمناسبات الرسمية.
٭ تعويدهم الحرص على نظافة الطرقات وحمل النفايات ووضعها في أماكنها المخصصة لها.
٭ القيام برحلات لمناطق الدولة المختلفة لزيادة معرفتهم بها.
٭ تعويدهم المشاركة في الأعمال التطوعية في المجتمع مثل الجمعيات الخيرية (الهلال الأحمر… إلخ).
٭ تشجيعهم على المشاركة في حملات التبرعات مثل (حملة التبرع بالدم والأعضاء – ورعاية الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة).
٭ الحرص على إقامة علاقات جيدة مع الأقارب والجيران تحقيقاً لمبدأ التكاتف والترابط بين أفراد المجتمع.
٭ تعريفهم بكيفية التعامل الجيد مع كل الفئات التي تعيش بيننا من غير المواطنين.
٭ تعويدهم على أساليب الحوار الهادئ والنقاش الموضوعي مع الآخرين.
٭ تعويدهم على تقبل النقد بصدر رحب وعدم التعصب لرأيهم.
٭ تعويدهم على تقبل وجهات نظر الآخرين حتى ولو اختلفوا معهم.
٭ محاولة تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة لدى الطلاب.
٭ إبراز الدور الريادي والقيادي الذي تقوم به الدولة على الصعيدين الداخلي والخارجي.
٭ تشجيعهم على كتابة المقالات والموضوعات القصيرة والقصص عن حب الوطن والانتماء له.
٭ تشجيع الطلاب ممن يملك المواهب والقدرات على التعبير عن حبهم للوطن وعلى إبراز جوانب التنمية والتطور من خلال الفن التشكيلي والتصوير… إلخ.
٭ إعداد مشاهد تمثيلية ومسرحية تلقى الضوء على تاريخ الوطن ومكانته وجوانب النهضة فيه.
٭ إكسابهم قيم التسامح والعفو والتيسير في علاقاتهم بأسرهم ومجتمعهم ومع غيرهم من المقيمين.
٭ فتح مزيد من قنوات التوجيه والحوار والتثقيف مع الناشئة من خلال العلماء والدعاة والمفكرين والأكاديميين.
٭ زيادة مجالات مشاركة الناشئة في الأنشطة الطلابية التي تمكنهم من اكتساب الكثير من المهارات المتنوعة والقيم الفاضلة والاتجاهات الإيجابية السليمة.
٭ الاستفادة من برامج الأنشطة الرياضية في تحقيق بناء العقل السليم في الجسم السليم لا سيما وأن الشباب يميلون كثيراً إلى مثل هذا النوع من النشاط.
٭ إتاحة الفرصة للطلاب للالتقاء مع بعض كبار السن ورجالات المجتمع ممن عاصروا الزمن الماضي لتعرف كيف كانت الحياة في ذلك الزمن قبل توحيد الإمارات العربية مثلاً ، وكيف أصبحت بعد ذلك؟
٭ تعريفهم بأن حب الوطن يتجلى في الدفاع عنه والذود عن حياضه والمحافظة على مكتسباته قولاً وعملاً، وعدم إتاحة الفرصة للحاقدين والحساد للنيل منه مهما كان الثمن.

إن شاء الله أني أكون أفدتج
وبالتوفيييييييييييييييج

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادمةعلىمامضى خليجية
أجبر الرسول صلى الله عليه وسلم على الخروج من بلده مكة المكرمة بعد أن لاقى من المشركين صنوف العذاب والأذى، وخرج وهو يقول «والله إنك أحب البلاد إليّ ولو لا أن أهلك مخرجي ما خرجت» فالإنسان بطبيعته إذا ألف مكاناً في الدنيا وتأقلم معه أحبه وأصبح جزءاً من كيانه، ، والفرد عندما يرتبط بوطنه يصبح هو حبه الأول والأخير حتى وإن عاش بعيداً عنه لظروف معينة، فيظل يحن إليه مع شروق شمس كل يوم ومع كل نسمة هواء ويظل في نفسه بارقة أمل بالعودة إليه. قال الشاعر:
وحبب أوطان الرجال إليهم
مرابع قضاها الشباب هنالكا
إذا ذكروا أوطانهم ذكرتهم
عهود الصبا فيها فحنوا لذالكا
وقد ألفته النفس حتى كأنه
لها جسد إن بان غودر هالكا
وحب الوطن من الإيمان إن ما تعيشه بلادنا من نعم كثيرة لا تعد ولا تحصى تستلزم منا الشكر والثناء له وتستلزم تقدير هذه النعم والمحافظة عليها. وبلادنا تقدم للعالم بأسره أنموذجاً في التعامل والتفاعل مع كل القضايا فهي من المسلمين في شتى بقاع العالم حاضرة معنوياً ومادياً. تقف مع المظلوم وتساعد المحتاج وتنقذ المنكوب. وتعالج المرضى وتدافع عن المحروم وأساطيلها الجوية تسبح في الفضاء لتكون لمسة حنان مع كل متضرر، وهي تقوم بكل ذلك دون أن تلحقه منا ولا أذى وادراكاً من قادتها وفقهم الله بالمسؤولية المنوطة بهم تجاه مسلمي العالم، وهي في الداخل أيضاً حققت إنجازات تنموية كبيرة في وقت قياسي يقاس في نظر الأمم الأخرى بالسنوات الطويلة.
إن وطننا الغالي يعد جوهرة نفيسة، ولؤلؤة غالية، ترابه مسك، وهواؤه عليل، ومياهه شهد، وشمسه أنوار، وأشجاره قنوان دانية، وأزهاره مرجان، ونخيله أفنان وجنان، زواياه وأركانه منائر ومساجد كعقود اللؤلؤ المنثور، وأنوار النجوم لهداية المسافرين.
ونحن في هذا الوطن الغالي لسنا مجتمعاً ملائكياً أو مثالياً يخلو من الأخطاء إننا مجتمع بشري يعتورنا ما يعتور البشرية من نقص لأن الكمال صفة اختص بها رب العالمين لنفسه. ومن ثم فإيجابيات مجتمعنا ووطننا كثيرة جداً إذا ما قورنت ببعض السلبيات المتواضعة ومن هنا فإن المرحلة حاسمة والمتغيرات العالمية متعددة والأحداث الأخيرة تفرض على كل مواطن عاقل سوى يفكر بعقل مستنير أن يكون مواطناً صالحاً حقاً بكل ما يعنيه ذلك المفهوم.
وفي تصوري فإن السمات التي ينبغي أن تتوافر في المواطن الصالح كما يلي:
– المواطن الصالح هو من يؤمن بالله رباً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولا وتكون كل تصرفاته وممارساته في ضوء من كتاب الله وسنة رسوله الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
– هو من يدرك ادراكاً تاماً مكانة وطنه تاريخياً وجغرافيا واقتصادياً وسياسياً على كافة المستويات والأصعدة المختلفة.
– هو من يحرص على المشاركة الجادة في أسرته ومدرسته.
– هو من يحرص على المشاركة الفاعلة في مجتمعه، مدركاً لكل ما يدور فيه مشاركاً في كل الخدمات المجتمعية بحس وطني فاعل حريصاً على تعزيز وحدة المجتمع وصيانتها بكل ما أوتي من قوة.
– هو ما لديه الالتزام بقوانين المجتمع ولوائحه وتنظيماته.
– هو من لديه انتماء وولاء للوطن بعد الله سبحانه وتعالى.
– هو من يحرص على اشاعة الأمن والسلام بين أفراد مجتمعه داخلياً وبين شعوب العالم خارجياً.
– هو من لديه القدرة على الانفتاح على ثقافات المجتمعات الأخرى مع الحرص على الالتزام بقيمه ومبادئه وثوابته.
– هو من يملك نظرة تقدير واحترام للكرامة الإنسانية وقيم الحرية المنضبطة.
– هو من يملك القدرة على التعبير عن وجهة نظره بصورة علمية ومنطقية ويحترم وجهات نظر الآخرين.
– هو من يحرص على الحد من الاشاعات والفتن ومنع الصراعات.
– هو من يملك شعوراً قوياً بأن كل شبر على خارطة الوطن يمسه ويهمه أمره ولهذا فيجب المحافظة عليه.
– هو من يحافظ على المرافق والممتلكات العامة ويشعر بأنها ملك للجميع ولكل الأجيال.
– هو من يحقق أمر رب العالمين بطاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم ثم طاعة أولي الأمر قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم… الآية}.
– هو من يملك فكراً وسطياً نيراً وتكون لديه القدرة على التمييز بين الغث والسمين وبين الحقيقة والاسطورة أو الإشاعة.
ومن الأمور التي يمكن أن تسهم في تعزيز حب الوطن في نفوس الناشئة وتأكيد الانتماء الوطني وحسن التعامل مع الآخرين ما يلي:
٭ للأسرة دور كبير وأساسي في غرس حب الوطن في نفوس الأبناء.
٭ تعويد الناشئة على الاهتمام بعلم الوطن.
٭ تعريفهم بلوائح المدرسة وأنظمتها وأهمية الالتزام بها.
٭ تعريفهم بلوائح الدولة وأنظمتها.
٭ التأكيد على الاهتمام بترديد النشيد الوطني في الطابور الصباحي والمناسبات الرسمية.
٭ تعويدهم الحرص على نظافة الطرقات وحمل النفايات ووضعها في أماكنها المخصصة لها.
٭ القيام برحلات لمناطق الدولة المختلفة لزيادة معرفتهم بها.
٭ تعويدهم المشاركة في الأعمال التطوعية في المجتمع مثل الجمعيات الخيرية (الهلال الأحمر… إلخ).
٭ تشجيعهم على المشاركة في حملات التبرعات مثل (حملة التبرع بالدم والأعضاء – ورعاية الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة).
٭ الحرص على إقامة علاقات جيدة مع الأقارب والجيران تحقيقاً لمبدأ التكاتف والترابط بين أفراد المجتمع.
٭ تعريفهم بكيفية التعامل الجيد مع كل الفئات التي تعيش بيننا من غير المواطنين.
٭ تعويدهم على أساليب الحوار الهادئ والنقاش الموضوعي مع الآخرين.
٭ تعويدهم على تقبل النقد بصدر رحب وعدم التعصب لرأيهم.
٭ تعويدهم على تقبل وجهات نظر الآخرين حتى ولو اختلفوا معهم.
٭ محاولة تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة لدى الطلاب.
٭ إبراز الدور الريادي والقيادي الذي تقوم به الدولة على الصعيدين الداخلي والخارجي.
٭ تشجيعهم على كتابة المقالات والموضوعات القصيرة والقصص عن حب الوطن والانتماء له.
٭ تشجيع الطلاب ممن يملك المواهب والقدرات على التعبير عن حبهم للوطن وعلى إبراز جوانب التنمية والتطور من خلال الفن التشكيلي والتصوير… إلخ.
٭ إعداد مشاهد تمثيلية ومسرحية تلقى الضوء على تاريخ الوطن ومكانته وجوانب النهضة فيه.
٭ إكسابهم قيم التسامح والعفو والتيسير في علاقاتهم بأسرهم ومجتمعهم ومع غيرهم من المقيمين.
٭ فتح مزيد من قنوات التوجيه والحوار والتثقيف مع الناشئة من خلال العلماء والدعاة والمفكرين والأكاديميين.
٭ زيادة مجالات مشاركة الناشئة في الأنشطة الطلابية التي تمكنهم من اكتساب الكثير من المهارات المتنوعة والقيم الفاضلة والاتجاهات الإيجابية السليمة.
٭ الاستفادة من برامج الأنشطة الرياضية في تحقيق بناء العقل السليم في الجسم السليم لا سيما وأن الشباب يميلون كثيراً إلى مثل هذا النوع من النشاط.
٭ إتاحة الفرصة للطلاب للالتقاء مع بعض كبار السن ورجالات المجتمع ممن عاصروا الزمن الماضي لتعرف كيف كانت الحياة في ذلك الزمن قبل توحيد الإمارات العربية مثلاً ، وكيف أصبحت بعد ذلك؟
٭ تعريفهم بأن حب الوطن يتجلى في الدفاع عنه والذود عن حياضه والمحافظة على مكتسباته قولاً وعملاً، وعدم إتاحة الفرصة للحاقدين والحساد للنيل منه مهما كان الثمن.

إن شاء الله أني أكون أفدتج
وبالتوفيييييييييييييييج

مشكووووووووووره الغاليه بصراحه ماقصرتي كفيتي وفيتي ومشكوره على اهتمامج ومجهووووووووودج….

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.