الأسباب :
1 – ضعف الإيمان بالله وعدم استشعار مراقبة الله .
2 – وجود وقت الفراغ بسبب توفر أسباب الراحة والرفاهية والجهل بقيمة الوقت .
3 – انتشار أجهزة الهاتف في كل غرفة بل حتى في غرف الفتيات .
4 – الضياع الذي تعيشه بعض الأسر حيث تنعدم فيها أدنى مستويات التربية الإسلامية .
5 – تكلف بعض الفتيات عند الرد على الهاتف ، وذلك من خلال تعمد تنعيم الصوت .
6 – استخدام بعض الفتيات بعض العبارات مثل مرحبا أو يا هلا وما شابههما .
7 – تساهل بعض الفتيات حيث يعتقدن أن الأمر مجرد تسلية مؤقتة تنتهي بانتهاء المعاكسة .
8 – وجود بعض المجلات الساقطة والمنحرفة التي تساعد على انتشار هذه الظاهرة .
العلاج:
1 – تعويد الفتيات على عدم الرد على الهاتف إلا بعد معرفة الأم شخصية المتصل.
2 – وضع جهاز الهاتف في مكان مكشوف ومسموع ليصعب استغلاله في المعاكسة.
3 – عدم السماح للأبناء بأخذ جهاز الهاتف في إحدى الغرف بحجة الرغبة في سماع المتحدث أو البعد عن الإزعاج .
4 – عدم تمكين الفتيات من الذهاب لوحدهن إلى الأسواق والأماكن المختلطة لأنها سبب التعارف وتبادل الأرقام .
5 – منع الفتيات وتحذيرهن من قبل ولي الأمر من التبرج وإظهار المحاسن عند الخروج من المنزل .
6 – نشر الشريط والكتيب الإسلامي الذي يعالج هذا الانحراف ومرافقتهم إلى المحاضرات والندوات الدينية .
7 – ملاحظة وقت الكلام وخاصة إذا كان الكلام همسا أو وقت الصلاة أو آخر الليل أو في مكان بعيد عن الأنظار.
8 – عدم ترك البنات وحدهن في المنزل لأي سبب من الأسباب فقد ثبت أن بعضهن تتعذر لغرض المعاكسة .
9 – الحرص على سرعة تزويج الفتاة والفتى ففي الزواج الطهارة والعفة والسكن والمودة .
10- والحذر كل الحذر من الموبايل فهو من أقوى أسلحة الشيطان فتكا.
ملاحظة هامة : إن اغلب المعاكسين لا يتسلطون على أهل المنزل إلا إذا وجد من يبادلهم المعاكسة ، فكثير من البيوت سلمت من هذه الظاهرة لأنها سلبية تماما مع المعاكسين فلينتبه لذلك أولياء الأمور والأمهات . هل هذا الكلام صحيح؟
منقول للفائده ..
وبعدين صعب نضغط عليهم خصوصاا انه الضغط يولد الانفجاار .. في طرق علاج وااااااااايد أقوى وبنفس الوقت سهله على الطرفين >> وهاي وجهه نظري