القراءة نافذة تطلع القارئ على ما عندالآخرين بكل يسر وسهولة وهذا ما دعا إليه ديننا الحنيف فأول آية نزلت على رسولنا الكريم هي (اقرأ)، فالقراءة تعدت كونها حاجة الى اعتبارها ضرورة في هذا العصر الحديث.
وتحتل القراءة بالنسبة للإنسان اهمية كبرى فهي وسيلته للتعلم والتعليم وهي وسيلته لاكتساب المعرفة بصفة عامة، كما هي بعض وسائل استمتاعه وترفيهه.
من ناحية أخرى تعتبر القراءة من أهم المهارات المكتسبة التي تحقق النجاح و المتعة لكل فرد خلال حياته و ذلك انطلاقاً من أن القراءة هي الجزء المكمل لحياتنا الشخصية و العملية وهي مفتاح أبواب العلوم و المعارف المتنوعة.
الإنسان القارئ تصعب هزيمته.
إن قراءتي الحرة علمتني أكثر من تعليمي فـي المدرسة بألف مرة.
من أسباب نجاحي وعبقريتي أنني تعلمت كيف انتزع الكتاب من قلبه.
و سئل أحد العلماء العباقرة: لماذا تقرأ كثيراً؟ فقال: (لأن حياة واحدة لا تكفيني!!).
اجتناب الخوض فى الباطل
الاشتغال عن الباطلين واهل البطاله
تعويد اللسان وتدريبه على الكلام والبعد عن اللغو الزائف
تنميه العقل وتجويد الذهن وتصفيه الخاطر
غزاره العلم
والاستفاده من تجارب الناس وحكمه الحكماء واستنباط العلماء
زياده الايمان وخاصه فى قراءه كتب اهل الاسلام
راحه الذهن من التشتت والقلب من التشرذم
الرسوخ فى فهم الكلمه وصياغه الماده، ومعرفه اسرارالحكمه
القراءة هي إحدى الوسائل المهمة لاكتساب العلوم المختلفة ،والاستفادة من منجزات المتقدمين والمتأخرين وخبراتهم.
وهي أمر حيوي يصعب الاستغناءعنه لمن يريد التعلم ، وحاجة ملحة لا تقل أهميتها عن أهمية الطعام والشراب ، ولايتقدم الأفراد – فضلا عن الأمم والحضارات – بدون القراءة ، فبالقراءة تحيا العقول ،وتستنير الأفئدة ، ويستقيم الفكر.إن القدرة على القراءة نعمة من أهم نعم الله علينا ، كغيرها من الوسائل التي آتاها الله ابن آدم، وإذا أردت أن تعرف هذه النعمة العظيمة فما عليك أيها القارئ، إلا أن تقارن بين نفسك وبين من لا يقرأ من أقاربك أوأصدقائك، لترى الفرق الهائل بينك وبينهم.