تخطى إلى المحتوى

ايه قرانيه تقرأمن اليمين ومن اليسار

آية قرآنية تقرأ من اليمين ومن اليسار
و هي الآية الثالثة في سورة المدثر :
(( ربـــــــــــــك فــــــــــكـــــــبر ))
وهي تدعو إلى التكبير
والتكبير من أعظم القول ، ويسن التكبير عند الذبح لله عز وجل ، وهو أكثر قول في الصلاة .
وأفضل قول في أمور الفرح التي يفرح بها المسلمون وعندما يرون ما يعجبهم من ربهم .
وعندما يرون شيء كبيرا ً مذهلا ً صنعه البشر فيقولون الله أكبر ، والله سبحانه قادر على كل شيء وعن الحرائق يفضل التكبير لانها تخمد النااار بعون الله .
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

سبحاااااااااان الله والحمد لله والله اكبر

سبحان الله..

يزاااااااااج الله خييييييير ..

هذه الآية تقرأ من اليمين صحيح ، اما قراءتها بالعكس فهو محرم وتحريف للقرآن فانتبهي …

خليجية

اسمحيلي ختيه هاي الايه في القران الكريم مكتوبه بهالشكل{وربك فكبر}>> مب {ربك فكبر}

سؤال الفتوى مختصر : آية في القرآن تقرأ من اليمين ومن اليسار

سؤال الفتوى : السلام عليكم شيخنا الجليل مارأيكم حول هذا الموضوع والمنحى الذي ينحاه المتحدثون حول للفظ القران بهذا التكلف؟ بسم الله الرحمن الرحيم هذه الاية القرآنية تقرأ من اليمين ومن اليسار الاية الثالثة في سورة المدثر (( ربك فكبر ))
وهي تدعو إلى التكبير ..
والتكبير من أعظم القول ..
ويسن عند الذبح لله عز وجل ..
وهو أكثر قول في الصلاة ..
وأفضل قول في أمور الفرح التي يفرح بها المسلمون ..
وعندما يرون ما يعجبهم من ربهم ..
وعندما يرون شيء كبيرا ً مذهلا ً صنعه البشر ..
فيقولون الله أكبر ..
والله سبحانه قادر على كل شيء

اسم المفتي: الشيخ عبد الرحمن السحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا يجوز هذا الفعل من ثلاثة أوجه :

الأول : أنه تنكيس للقرآن ، وقد نصّ العلماء على أنه لا يجوز تنكيس القرآن .
قال الإمام القرطبي في مقدمة تفسيره : ومِن حُرمته ألاَّ يُتْلَى مَنْكُوسًا .
وقال أيضا : وأما ما رُوي عن ابن مسعود وإن عمر أنهما كَرِها أن يُقرأ القرآن منكوسا ، وقالا : ذلك منكوس القلب .
فإنما عَنَيا بذلك مَن يَقرأ السورة منكوسة ، ويبتديء من آخرها إلى أولها ؛ لأن ذلك حرام محظور .

وذَكَر النووي أن أبا دواد روى بإسناده الصحيح عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قيل له : إن فلانا يقرأ القرآن منكوسا . فقال : ذلك منكوس القلب .
وأما قراءة السور من آخرها إلى أولها فممنوع منعا مُتأكدا ، فإنه يُذْهِب بعض ضروب الإعجاز ، ويُزيل حِكْمَة ترتيب الآيات ، وقد روى ابن أبي داود عن إبراهيم النخعي الإمام التابعي الجليل والإمام مالك بن أنس أنهما كَرِها ذلك ، وأن مَالِكًا كان يَعِيبه ،
ويقول : هذا عظيم .

الثاني : كونه تكلّفا ، وهذا أبعد ما يكون عن طريقة القرآن والسنة .
الثالث : ما يتضمنه من حذف لبعض أحرف الآية
وهذا يُخشى على فاعله من الكُفر .

فإن الآية المذكورة (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ) ، لا يتم ما قالوه فيها إلاّ بِحف حرف الواو في أول الآية .
لأن إبقاء حرف الواو يُفسد عليهم ما زعموه !

والله تعالى أعلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.