اول شيء حبيتكم تقروون معاااناتي ويا الأغاني واتمنى انه يعجبكم موووضوعي وأخر شي ارجو ان لا يتم حذف او نقل موووضوعي لاني بديت هنا في كتابة مشكلتي وابين اقدم هنا بعض الدلائل اترككم الحين ويا القصص في الاول دشوو الرابط عسب تقروون قصتي واتريا ردودكم …..!!؟
https://forum.uaewomen.net/showthread.php?t=697735
حبيت أكتبلكم..قصة حقيقية..وهي توبة شاب عن سماع الموسيقى..
أنا موسيقي..فنان..لقد عشت فترة طويلة من حياتي في لهو وضيااع بسبب أصدقاء السوء..وبسبب الوسط الفني الذي
أجبر عملي كموسيقي أن أنخرط فيه وأجاريه في كل أوضاعة حتى لو كنت غير مقتنع بكل ما يحدث فيه..بدأت
التدخين في سن الثالثة عشر من عمري..لم أكمل دراستي الثانوية..سافرت أكثر من مررة الى الخارج وأخذت من
المجتمع الغربي كل خصاله الذميمة دون مبالغة..عملت في أحد البنوك ..وفي نفس الوقت أمارس عملي كموسيقي في
فرقة موسيقية ليلية..لم أصم أو أصل الا ناادرا..وظللت على حالتي هذه عده أعواام..حتى حدثت بيني وبين مدير البنك
مشاجرة..بعدها تركت العمل في البنك وبحثت عن عمل أخر في احدى الشركات..كنت أشعر بالضيق والملل أحيانا
كثيرة..بعد خروجي من البنك والتحاقي بهذه الشركة انتابتني حالة غريبة من التفكير العميق وشرود الذهن الدائم..كنت
أسأل نفسي:لم وجدت في هذه الحياة؟؟! هل أنا أسير في الطريق السليم فعلا؟ماذا لو فاجأني الموت وأنا على هذا
الحال من الضياع وعدم الانتماء لأي شيء؟…واستغرقت في التفكير الشديد لأكثر من يومين كاد خلالهما عقلي أن
ينفجر من كثرة التفكير..كدت أفقد عقلي تماما..امتنعت عن الشرب الخمر..امتنعت عن تعاطي أي نوع من المخدرات..لم
أعد أسهر للصباح كعادتي..كنت أنهي عملي وأغادر مكانه على الفور منصرفا الى منزلي..لم أعد أتحدث مع أحد في
العمل أو في البيت..كنت أغلق على نفسي في حجرتي وأجلس وحيدا بمفردي أفكر وأفكر..وأخذتني غفوة..قمت
بعدها..كانت الساعة تشير الى الثانية بعد منتصف الليل..انتابتني حالة شديدة من البكاء الهستري..حاولت أن أعرف
سبب بكائي ففشلت..ما الذي حدث لي؟وما الذي كان؟ووجدت نفسي مندفعا الى ((الحمام))توضأت أكثر من مررة..ثم
نمت ولأول مرة أنام نوما عميقا مريحا بهذا الشكل. وفي الصباح الباكر.. ولدت أنا من جديد تخليت عن كل ما يربطي
بالماضي..وبدأت منذ هذا اليوم أحافظ على الصلاة والصيام وسائر الفروض وقراءة القرآن الكريم بشكل مستمر..قدمت
استقالتي من عملي في الفرقة الموسيقية..وقطعت علاقتي بأصدقاء السوء الى الأبد ومن غير رجعة باذن الله..
زينت وجهي بلحية زادتني جمالا..وتعرفت على أصدقاء جدد..وحمدت الله تعالى على أنه هداني..لذلك بعد أن بلغت
الثلاثين من عمري ..أعمل أنا الأن مؤذنا في مسجد من مساجد الله..
وأنني راضي تماما عن حياتي الان..راضي على أنى عرفت الله وودعت طريق الضلال والضياع الى الأبد…
والله يهدي كل ضال عن دينه
توبة شاب من سماع الأغاني
طفل صغير لم يتجاوز سن البلوغ كان سببا في هداية أخيه من سماع الغناء المحرم.عرف ذلك الطفل حكم الإسلام في الغناء وتحريمه له فانشغل عنه بقراءة القرآن الكريم وحفظه ، ولكن لابد من الابتلاء. ففي يوم من الأيام خرج مع أخيه الأكبر في السيارة في طريق طويل وأخوه هذا كان مفتونا بسماع الغناء فهو لا يرتاح إلا إذا سمعه وفي السيارة قام بفتح المسجل علي أغنية من الأغاني التي كان يحبها. فأخذ يهز رأسه طربا ويردد كلماتها مسرورا. لم يتحمل ذلك الطفل الصغير هذه الحال وتذكر قول الرسول (صلي الله عليه وسلم ) : "من رأي منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان". فعزم علي الإنكار وهو لا يملك هنا إلا أن ينكر بلسانه أو بقلبه فأنكر بلسانه وقال مخاطبا أخاه : لو سمحت أغلق المسجل فان الغناء حرام وأنا لا أريد أن أسمعه… فضحك أخوه الأكبر ورفض أن يجيبه إلي طلبه..ومضت فترة وأعاد ذلك الطفل الطلب وفي هذه المرة قوبل بالاستهزاء والسخرية فقد اتهمه أخوه بالتزمت والتشدد!!! الخ..وحذره من الوسوسة (!!!) وهدده بأن ينزله في الطريق ويتركه وحده… وهنا سكت الطفل علي مضض ولم يعد أمامه إلا أن ينكر بقلبه ولكن..كيف ينكر بقلبه انه لا يستطيع أن يفارق ذلك المكان فجاء التعبير عن ذلك بعبرة ثم دمعة نزلت خده الصغير الطاهر كانت أبلغ موعظة لذلك الأخ المعاند من كل كلام يقال.. فقد التفت إلي أخيه..- ذلك الطفل الصغير- فرأي الدمعة تسيل علي خده فاستيقظ من غفلته وبكي متأثرا بما رأي ثم أخرج الشريط من مسجل السيارة ورمي به بعيدا معلنا بذلك توبته من الاستماع إلي تلك الترهات الباطل
"هل سمعت شريـــط عمرو دياب الجديد؟"
هكذا قالهاالشاب الروش للشاب أشرف الأروش منه…. ": لاوالله يااحمد لسه ماسمعتوش بس هاروح حالا انزلة من على النت ,أكيد نزل فية اغانى خطيرة ذى عادته……. " يذهب الشاب الى منزله
و يدخل حجرته و يغلق بابها عليه
أمه تناديه فلا ينصت لها يجلس أمام الحاسوب و ينهمك فى البحث عن شريط عمرو دياب الجديد فى ذلك الموقع و أخيرا وجدته و يقوم بتنزيله من الموقع و يضع السماعات فى أذنيه ويسند ظهره الى ذلك الكرسى و يشغل الأغانى يغمض عينيه كى يعيش فى جوالأغنية الرومانسيةو بينما هوسابح فى كلماتها و موسيقاها
تردد صوت قوى جهورى فى أذنيه" يُبعث المرء
على ما مات عليه يُبعث المرء على ما مات عليه" فتح الشاب عينيه فى فزع
ليجد نفسه مُلقى على خشبة ذات ثقوب و يقف بجواره أبيه تذرف عيونه الدموع بلا إنقطاع
و رجلا هناك يقف بجواره يصب الماء فوق رأسه
فزع الشاب أراد أن يصرخ
كتمت الصرخة فى أعماقة
أراد أن يعلو صوته بالنحيب
"ماذا تفعلونبى؟
أتغسلوننى؟
أنا حَــى
أنا لمأمت لامستحيـــــــــــــــل " وفى ثورته لاحظ ذلك الجسد الممدد على الخشبة و قد فارقته الحياة
صار جسدا بلاروح و حينها أدرك الحقيقة فهولم يعد ينتمى الى ذلك العالم
يأتى المُغسل كى يغسل الشاب فيجد صديدا يخرج من آذنيه فيقول "أعوذ بالله ماهذا؟"فيقوم بغسله مرة و مرتين وثلاث و لا يتوقف نزلة و كأنة لا ينقطع ابدافسأل المغسل والد الشاب مندهشا "ماذا كان يفعل ذلك الشاب أثناءحياته؟؟فرد علية الأب حزينا
واجما"قد كان يسمع الأغانى بإستمرار اذا أذن الآذان لا يصلى, و اذا نادته أمه تركها ولم يرد عليها أو يبالى بها" و لم يستطع الأب ان يكمل و أجهش فى البكاءفلم يجد المغسل سوى انه كفنه على حاله و كفنه ووضعه فى ذلك الصندوق كى يحمل على الأعناق الى القبرالشاب بداخل الصندوق لا يستطيع الكلام ينظر الى جسده و ما يحدث له بدهشة عارمة
يردد فى ذهول"ماذا يحدث لى؟
ماذا يحدث لى؟وللمرة الثانية يسمع نفس الصوت بأشد صوتا مما كان عليه" يُبعث المرء على ما مات عليه
يُبعث المرء على ما مات عليه " يضع الشاب أصابعه فى أذنيه لا يريد ان يستمع الى ذلك الصوت
و لكنة يلاحقه و يلاحقه أينما ذهب و أينما سار
ولبضع ثوان ذهب الصوت ليأتى صوت باكى يقول كلمات"وَ مِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِى لَهْو الحَدِيث لِيُضِل عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِعِلْمٍ وَيَتَّخِذْهَا هُزُوًّا أُولَئِكُ لَهُم عَذَاب مُهِين"
فينطق الشاب فى فزع "لَهْو الحَدِيث"
ما هو لهو الحديث؟
انها الأغانى
نعم انها هى
ماذا أفعل الأن؟
ماذا أفعل ؟؟و حينها نادى منادى
هلموا وقت البعث جاء
و يرى القبور و قد شُقت و هو يجرى مع سائر العباد
و لكنما هذا؟؟
انه يرى شابا يمشى مطمئنا و علامات الصَّلاح على وجهه ممسكا فى يده كتاب الله يتلومنه بعض الآيات
فيقول ماهذا ؟
فيرد علية هاتفا
انه مات وهو يقرأ آيات الله فحق عليه أن يبعث و هو يقرأها
و حينها لاحظ ذلك الشاب السماعات الموضوعة على أذنه
إنها
إنها
نعم نفس كلمات تلك الأغنية
أغنية ذلك المطرب لعنه الله كما أضلنى
يا إلهى قد مت و أناأستمع إليها
ياربى
هل سأقابل الله بها؟
وَيْحِــى ماذاأفعل
سيرانى القوم والأنبياء
و الله
الله و أنا أستمع الى أغنية
رحماك ربى رحمـــاكلاوحاول مرارا أن يخلعها من أذنيه و لكن هيهات
قضى الأمر الذى كنتم فيه تمترون
ياإلهى يا إلهى اللهم ارجعنى لعلى اعمل صالحا
"بُنى
بُنى ماذا بك يا حبيبى لما تصرخ هكذا ؟؟
و لما تمسك السماعات بعنف ..؟؟"
فتح الشاب عينيه على وجه أمه البشوش القلق عليه
والشاب يجلس مذهولا
و حينها أمسك السماعة التى فى اذنه و حطمها بقدميه
و نهض يقبل يدى أمه ويبكى و يقول لها"إرضى عنى ياأماه
و أدعى لى
أدعى لى بالهداية" دمعت عينى الأم و أمسكت برأس ولدها و ضمتها الى صدرها "هداك الله يابنى الى مايُحب و يرضى
هون عليك بنى هون عليك "
فقام الشاب و مسح جميع الاغانى من على الكمبيوتر و قام بتشغيل القرآن إنها رساله لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد
اقْبَل تستفيد و انشُر تُفيد
طبعاًمنقول للفائدة
وأخيراً
إذاأعجبك الموضوع فلا تقل شكـراً
رحم الله من نقلها عني وجعلها بميزان حسناتكم
اللهم حسن االخاتمه
تسلمين اختي ع الطرح .. ما قصرتي
جعله ربي في ميزان حسناتج
الله يثبتنااا ان شاء الله
اخاف ربي ياخذ روحه وهو على الاغاني
كم دعيت باسلووب حسن وكل شي ولاشي فايدة الله يهديهم
بس الواحد من يسمع كلام ربه ينفذ …وهذا الي يقرا القران دااايم
بس يعضهم ساس جي ساهين ولاهين
ربي يهديهم