——————————————————————————–
الزوج عزيزتي .. هل تذكرين أين وضعت عقالي؟ :1 (38):
الوزجة لعلك وضعته على الكرسي ..
الزوج بحثت عنه هناك فلم أجده ..
الزوجة انا اعلقه عادة على العلاق ..
الزوج والله ياروحي لم أجده على العلاق أيضا ..
الوزجة أتراهم الأولاد لعبو به ؟ ..
الزوج يفعلونها …
الزوجة أخشى انهم لعبو به …
الزوج ممازحا يلعبون به شد الحبل ..
الزوجة تبادله المزاح ربما شد الوسط ..
الزوج ضاحكا هؤلاء عفاريت …
الزوجة احمد يضعه مع الغترة على رأسه .. ويقلد حديثك …
الزوج مبتسما هذا أحمد هذا … أين هو ؟.. احمدوه ..
الزوجة يا بعد كبدي … لقد تأخرت عن عملك ..
الزوج لا أستطيع الذهاب للعمل بدون عقال ..
الزوجة تنادي أحمد عمر نور من منكم وجد عقال أبيكم ؟..
صوت أحمد وعمر ونور ما شفناه… ما أخذناه ….
الزوجة اللي ماخذ عقلك يتهنا به ..
الزوج ومن غيرك ؟.. ولكن ماذا تعنين ؟..
الزوجة العقال في يدك … وأنت ولا داري ..
هذا حوار عائله سعيدة متفاهمه مع بعضها البعض .. وكان ممكن يتحول مشكلة وصراخ ، وحتى ضرب ، أن لم يكن طلاق .. ولو أن الزوج بدأ سؤاله يامرأة ، أن وصعت عقالي .. فتجاوبه المرأة أنت تضيعه وتسألني عنه .. فيقول لها أنا دائما أضعه على الكرسي ، وأكيد أنت أو أحد أولادك الشياطين ضيعوه .. فتقول المرأة له أنت دائما فوضوي ، ومهمل ، وتضيع حاجاتك ، وتضع اللوم على الآخرين .. فيقول لها / أنا المهمل ، أو أنت ماتعرفين البيت ومافيه .. المهم ، طلعي عقالي ، وإلا ياويلك مني ..
ثم يتطور الأمر ، وقد ينتهي إلى مالا يحمد عقباه .. والأمر بسيط وتافه .. ولا يستاهل كل هذا .. ولو أن الاثنين اتبعوا الاسلوب الاول .. لتحولت المشكله إلى نكته ، وضحكة ..
لما لا نعود نفسنا على الصبر والحلم واستبدال الكلمات القاسية بكلمات جميله نتبادلها بين بعضنا البعض لما لا نخلق روح النكته بدل الغضب لما لا نبتسم قبل ان نعبس في وجوه بعضنا
و عندك حق في كل شي تقولينه
ليش الازواج ما يصبرووا على بعض و يتبادلون كلمات جميلة
مشكووووووره ع المجهود والموضوع
والانسان كل يوم ف مووود ف مافيه حد مايتغير مووود ويعصب والا يزعل والا يزاعج
حلوه الحياه بالتغير كل يوم شكل ولون
و لو كان كدر ووجاعه بس بعدها بيراضييج وهذا مطلوب