تخطى إلى المحتوى

رؤية القطط في المنام

هذا المنام شافته ابنة اختي و اسمها ساندرا عمرها عشر سنوات تقريبا :
تقول ساندرا ذهبت مع أمي رندا و اختي سيما واخي عرفان لعند جدتي ودخلنا كانت سيمو الأثيوبية عم تجلي بالمطبخ وخالتي فرح متسطحة بغرفة الجلوس تشاهد التلفاز وجدتي كانت بالبلكون ثم دخلت جدتي على غرفة الجلوس ثم غرفة النوم و دخلوا سبع قطط كانوا على البلكون معها وكانت ماسكة صحن معمول بالجوز ومعمول بالفستق وعلى جنب ناطف ووضعته عالكومدينة وضيفتنا و أكلنا ثم قالت انه نختار قطين واحد ابيض وأسود وواحد برتقالي وقالتلنا نربيهن سنتين وأنه إذا ماتت نحطوهن جنب قبرها واخدناهن للقطين ورجعنا عالبيت تبعنا وبعد ثلاث اشهر توفت جدتي وانتظرنا انتهاء السنتين واخدناهن عند قبرها بالمقبرة تبعنا وصار القط الأبيض والأسود يحكي مع الرائية ساندرا وقال انتوا اعتنيتوا فيي والآن بدي طمنكن وبعدين القط البرتقالي قال شوفو لوين رايحة وتطلعت ساندرا لقت مثل شاشة تلفزيون بالسما بكل السما وعم تطلع ماما على درج ابيض والدرابزين ذهب ولولو وزمرد وروبي وكانت ماما عم تتطلع عالدرج تلتفت كل شوي علينا وتبتسم و لباسة جلابية بيضاء وخلص المنام.
الأثيوبية كانت تشتغل عند امي جدتها للرائية ساندرا و سافرت من عدة سنوات الى بلدها
رندا عمرها 44 سنة و هي ربة بيت و والدة ساندرا و عرفان
ساندرا عمرها عشر سنوات و عرفان عمره 15 سنة
ساندرا هي التي رأت المنام
الجدة توفت اواخر رمضان الماضي و كانت مربية قطط يصلوا احيانا الى 30 قطة
الجدة هي ام رندا و فرح
فرح عمرها 46 سنة و عملت عملية طفل الأنبوب و لم تظهر النتيجة بعد هل ثبت الحمل …ام فشلت
عرفان برمضان سيعمل عملية في القدم لتصحيحها عنده مشكلة انه لما كان عمره 3 سنوات و بينما راكب المصعد مع امه وضع قدمه بين الجدار و غرفة المصعد مما ادى الى تهتك اللحم (انهرست )و عمل سابقا عمليتين و الأن ايضا برمضان عملية .

تقريبا ليس هناك مريض

تمت الموافقه
خيرا نتلقاه و شرا نتوقاه
ان صدقت الرؤيا
تدل علي ان الجدة كانت تعمل اعمال خيريه كثيره و كانت صالحه و لانزكي احد علي الله
ربما تربية القطط كان سبب في علو شئنها في الاخره ان شاء الله
و ربما ان كان لديها من القطط حاولو ان تفعلو ما كانت تفعله الجده فهذا يزيد
من ارفع مكانتها بالاخره و الرؤيا تبشركم انها تنعم بقبرها ان شاء الله و الله اعلم
ان اصبت فمن الله و ان اخطات فمن نفسي و الشيطان
اكثرو من الدعاء لها و الصدقه و الاستغفار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.