قال يا رب أنك عذبت قوما بالخسف وقوما بالمسخ فماذا انت فاعل بأمتي قال الله تعالى
( أنزل عليهم رحمتي … وأبدل سيئاتهم حسنات … ومن دعاني أجبته … ومن سألني أعطيته …
ومن توكل علي كفيته … وأستر على العصاة منهم في الدنيا … وأشفعك فيهم في الأخرة … ولولا أن الحبيب يحب معاتبة حبيبه لما حاسبتهم …
يا محمد إذا كنت أنا الرحيم وأنت الشفيع … فكيف تضيع أمتك بين الرحيم والشفيع ) سبحانك يا رب ما أعظمك وما أرحمك …
أشهد أن لآ اله الآ الله وأشهد أن محمدآ رسول الله
يَقولَ إبليـَس للـہ عـزَ وْجَـلَ :
{ وعزتگ وجلآلگ لأغوينـہمَ مآدآمتَ آروآحـہمَ في أجسآدهمَ
فيقولَ اللہ تـَعآلىَ { وعزتي وجلآليَ لأغفرنَ لہمَ مآدآموَا يسَتغفرونني …
اسْتغفِر اللّھ أكثروا من الأستغفآر
( اللهم أجعل تذكيري صدقة جارية )
إن أهل الجنة إذا دخلوا الجنة ولم يجدوا أصحابهم
الذين كانوا معهم على خير في الدنيا
فإنهم يسائلون عنهم رب العزة
ويقولون :
” يارب لنا إخوان كانوا يصلون معنا و يصومون معنا لم نرهم “
فيقول الله جل و علا :
اذهبوا للنار و أخرجوا من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان
و قال الحسن البصري – رحمه الله – :
[ استكثروا من الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعة يوم القيامة ]
الصديق الوفي
هو من يمشي بك إلى الجنة …
قال ابن الجوزي رحمه الله :
إن لم تجدوني في الجنة بينكم فاسألوا عني فقولوا :
يا ربنا عبدك فلان كان يذكرنا بك … !!!
ثم بكى رحمه الله رحمة واسعة …
وأنا أسألكم إن لم تجدوني بينكم
فاسألوا عني لعلي ذكرتكم بالله ولو لمرة واحدة
اللهم نسألك رفقة خيرٍ تعيننا
على طاعتك، وأدِم اللهم تآخينا فيك إلى يوم لقاك …
على طاعتك، وأدِم اللهم تآخينا فيك إلى يوم لقاك …
يزاج الله كل خير
يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
فـ ميزان حسناتج
فـ ميزان حسناتج