تخطى إلى المحتوى

زوجة أولى وزوجة ثانية مثل الأخوات !!!! ؟؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

اذا كانت المرأة طيبه ولاتحب العداوات وقدر الله عليها أن تكون زوجة ثانيه

فكيف تتعامل مع الزوجة الأولى وكيف تمتص غضبها وغيرتها أوعلى الأقل

تخفف من غيرة الزوجة الأولى

أنا أسمع ان فيه زوجات معدد مثل الأخوات ؟ كيف ؟؟ هل ممكن تحدث

أخوة أو صداقه أو محبه أو على الأقل عدم كراهية

أم أن هذا من الحالات النادرة أو من المعجزات

لاهيه من الحالات النادرة ولا من المعجزات

ولكن ما يسويها إلا أصحاب العقول الراجحه

عائشة وهي أم المؤمنين كانت تغار وتحدث بعض المشاكل بينها وبين زوجاته الأخريات

هي حالات نادرة بما أن القلب حي لكن بالأخير ترجع لشخصية الرجل والعدل بينهن

أتوقع الأمر يرجع لعدة أسباب :

الزوج يكون يتقي الله ويعدل بينهم ويحاول أبدا مايقارن بين زوجاته ولا يتلفظ بكلام يجرح وينقص في أحدى الزوجات عند الأخرى

يحث كل وحده على حب الأخرى وحسن المعامله بينهم وأبدا مايسيء لأي وحده أمام الأخرى

ماينقل أسرار كل وحده للثانية ولا يفضح كل وحده للثانية

و ضروري الزوجات يكونوا يتقوا الله وكل وحده فيهم لايكون همها تخرب على الثانية ولا تتقصد الإساءه والضرر وتخلي مخافتها من الله قدام عينها وتعرف أن كما تدين تدان وربنا حرم الظلم على نفسه والناس وأن عدله قائم لامحاله

شخصية الرجل العادلة اللي تحسس زوجاته

بالأمان والإستقرار وعدم المقارنه بينهم لأن المقارنه تؤجج الغيرة

تضع كل زوجة مخافة الله أمام أعينها بدلا من الإنجراف وراء

الغيرة العمياء التي قد تؤدي إلى مصائب لاقدر الله

الأساس الخوف من الله واستشعار بمراقبة الله

أنا أنصح الزوجة الثانية ماتحتك مع الزوجة الأولى كثير
حتى لو كانت عسل وطيبه
لأنكم مشتركون برجل واحد
فطبيعي بتجي الغيره إللي هي سبب المشاكل
لاتحتكي كثير وحاولي على قدر المستطاع بالنادر تشوفينها
وريحي ورتاحي

عاملي أيتها الزوجة الثانية الزوجة الأولى باللي يرضي ربنا قبل ضميرك
لاتكثري إحتكاك ومقابلات بكثره بينك وبينها حتى لو في مكان عام
.( ممكن هي الزوجة الأولى إنسانة تخاف الله وطيبه والله يستر عليها بس هي إنسانه ومهما كان الغيره موجوده فيها ).

——————————————————————————–

أول خطوه تسويها الزوجة الثانيه تطلب موافقة الزوجة الأولى على زواج زوجها وهذا ومن واقع

لامسته

طبعا إذا رضت الزوجة الأولى فخير و بركة

بكذا تطمئن الزوجة الأولى أن الزوجة الثانيه مو ناويه على المشاكل

وبعد كذا كل وحده تعمل بأصلها

والشىء الثاني العدل من الرجل نفسه إذا عدل بين زوجاته ماراح تصير مشاكل

وعدم ذكر محاسن كل وحده عند الأخرى أو المقارنه بين الثنتين

عدم كثرة الزيارات لأن في زمننا هذا اختلفت الموازين إلا من رحم ربي

طبعا إذا رضت فخير و بركة وأنه عندي فتوى بخصوص موافقة الزوجة الأولى على زواج زوجها و في الغالب طبعا الأولى ما راح توافق !!
السؤال
أنا متزوج وعمري 37 سنة ورزقني الله بطفلين وزوجتي طيبة وعلى خلق وتعرف ربها ومناسك دينها والحمد لله ولكني في الفترة الأخيرة جاءتني رغبة في الزواج مرة أخرى وصارحتها بذلك فرفضت ذلك بهدوء شديد وخيرتني بينها وبين الزواج بأخرى مع العلم أني أحب زوجتي ولم أر منها ما يسوؤني وهي لم تقصر معي في أي من واجباتها الزوجية ولكني أريدها وأريد الزواج مرة أخرى دون التفريط فيها مع العلم أن الله يسر لي الرزق الحلال وأنه بإستطاعتي الإنفاق على بيتين أرجو النصيحة؟
جزاكم الله خيراً.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول اله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الله سبحانه وتعالى أباح للمسلم أن يتزوج الثانية والثالثة والرابعة، ولكنه ضبط ذلك بضوابط، وشرط له شروطاً إذا اختلت فلا يجوز التعدد، قال الله تعالى: (فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً) [النساء:3].
وعلى هذا، فالعدل شرط في جواز التعدد، فإذا كان الشخص لا يعدل بين نسائه فلا يجوز له أن يعدد، وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من كانت له زوجتان، فمال إلى إحداهما دون الأخرى جاء يوم القيامة وشقه مائل".
وفي رواية: "… وشقه ساقط".
ومن شروط جواز التعدد كذلك: القيام بالأعباء الزوجية من السكنى والنفقة…، وإذا توفرت الشروط وانتفت الموانع، فإن الإسلام يعتبر التعدد حلاً لكثير من مشاكل المجتمع، وخاصة العنوسة، ووسيلة للكثرة التي يشجعها، فعن معقل بن يسار رضي الله عنه: أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أصبت امرأة ذات حسب وجمال، وإنها لا تلد أفأتزوجها؟ قال: "لا، ثم أتاه الثانية، فنهاه، ثم أتاه الثالثة، فقال: تزوجوا الودود الولود، فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة". رواه أبو داود والنسائي.
وعلى السائل الكريم أن يحاول إقناع زوجته بهذا الموضوع، ومع الوقت يمكن أن توافق، وخاصة إذا كانت متعلمة، وذات دين وخلق.
ولا ينبغي بحال من الأحوال أن يكون هذا سبباً لفراقها، ثم إن موافقتها على هذا الأمر ليست شرطاً، فله أن يتزوج الثانية ولو لم توافق الأولى.
والخلاصة: أن الشرع أباح للمسلم أن يتزوج من النساء أربعاً، لكن ذلك مضبوط بضوابط شرعية يجب الوفاء بها.
وأنه ينبغي للسائل الكريم أن يعالج الأمر مع زوجته بحكمة، حتى يكسب ودها وتوافق إذا كان يعلم من نفسه القيام بالأعباء الزوجية.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
و فتوى ثانية :
رقم الفتوى
18270
المفتي
أ.د. أحمد الحجي الكردي
أ. د. أحمد الحجي الكردي
خبير في الموسوعة الفقهية، وعضو هيئة الإفتاء في دولة الكويت
تاريخ النشر
2024-07-15
عنوان الفتوى
لا يشترط للزواج من ثانية موافقة الزوجة الأولى
السؤال
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته:
سؤالي هو : هل يجوز لرجل متزوج الزواج من ثانية دون موافقة زوجته الأولى؟ وهل من أسباب تعدد الزوجات حب الرجل لأكثر من امرأة.
لي صديق متزوج وعنده أربعة أبناء وهو يحب زوجته وأولاده لأبعد الحدود، أحب امرأة أخرى، ولإيمانه الشديد بحتمية الإرتباط بتلك المرأة تقدم بطلب يدها، لم توافق هي وكذلك زوجته الأولى، وهو في وضع نفسي سيء، ولا يحتمل البعد عن زوجته الأولى، ولا التفكير في نسيان المرأة الثانية، هو يتعهد بالعدل بينهما، ولكن يمتلك عواطف وأحاسيس تفوق طاقة زوجته الأولى، ويخشى الوقوع في الحرام، وقد إشترطت المرأة الثانية موافقة الأولى، وحسب قولها أن هذا شرط شرعي لصحة الزواج؟
وشكراً وجزاكم الله كل خير.
الفتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلا يشترط لصحة الزواج من ثانية موافقة الزوجة الأولى، ويشترط للزواج من ثانية زيادة على شروط الزواج المعروفة، القدرة على العدل بين الزوجات، والقدرة على الإنفاق عليهن جميعاً بشكل مناسب.
والله تعالى أعلم.
شبكة الفتاوى الشرعية

طبيعي جداً غيرة الزوجة الأولى
لا تنسي يا أيتها الزوجة الثانية أنك أخذتي مكان يخصها
أهم شي يا أيتها الزوجة الثانية لا تحسسي زوجك أنك الزوجه الثانيه خليه يحس أنك الأولى والأخيره
أما زوجته الأولى لها احترامها وتقديرها لو حصل واجتمعتي يا أيتها الزوجة الثانية معاها في أي مناسبه
عدم استفزازها … تقديرها …
حتى لو أحد وصلك يا أيتها الزوجة الثانية كلام عن الزوجة الأولى لا تصدقي يمكن يكونو واشيين أو ناس فاضيه تحب النميمه
خافي الله في الزوجة الأولى يا أيتها الزوجة الثانية وتمنيلها الخير
ودائما وأبدا تذكري يا أيتها الزوجة الثانية أنكما مشتركين في زوج واحد وليس لك وحدك
إذا كان عندها لا تتصلي فيه
إلا للضروره
هو راح يحترم تصرفك ويقدرك
لا تحاولي يا أيتها الزوجة الثانية أن تعرفي أي صفات عن الزوجة الأولى
كوني يا أيتها الزوجة الثانية أنتي وتصرفي حسب شخصيتك
صراحه أنا لا أحبذ
جمع الزوجة الأولى والزوجة الثانية في سكن واحد
تجنباً للمشاكل
مع أن كله بيد الزوج وشخصيته

جزاكي الله الفردوس الاعلي

تسلمين يا الغلا

ومواضيع الحلوة ..~

دمتي سالمة

شكرا اختي
ربي يهدينا بس

موضوع قيم

بارك الله فيج أختي خليجية

يزاج الله خير على الموضوع الرائع

يزااج الله كل خيير..

انا مع تعدد الزوجاات بس لسبب عند الزوج..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.